📘 ❞ الدولة العباسية - الجزء الثانى ❝ كتاب ــ محمود شاكر اصدار 1991
عصر الدولة العباسية - 📖 كتاب ❞ الدولة العباسية - الجزء الثانى ❝ ــ محمود شاكر 📖
█ _ محمود شاكر 1991 حصريا كتاب ❞ الدولة العباسية الجزء الثانى ❝ عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2025 الثانى: يستكمل المؤرخ السوري العملاق هذا الحديث ويبدأ من السيطرة العسكرية مراكز الخلافة وما أدى إليه ذلك نشوء بعض الدويلات المتفرقة ثم يحدثنا بعد الحركات الباطنية والغزو الصليبي المغولي حملته هذه الفترة تفصيلات يسردها لنا المؤلف وينتقل للحديث الدور الثاني لخلفاء بني عباس فيحدثنا هنا المنتصر بالله والمستعين والمعتز والمهتدي والمعتمد الله ساد فترات كل هؤلاء أحداث وخلافات وإصلاحات أيضًا ويتطرق خلال الفترات القرامطة والزنج والروم ويحدثنا عصر البويهية ويختتم بعصر سيطرة السلاجقة مجاناً PDF اونلاين يُعتبر أبو جعفر المنصور المؤسس الحقيقي لدولة العباسيين حيث قام بترسيخ أقدامها العالم وأقام حضارة مزدهرة وسيطر بسرعة معظم المناطق الإسلامية التي فتحها الأمويون ولكن فقدوا منها الأندلس وبعض أجزاء دول المغرب العربي أو غرب إفريقية موريتانيا لكن عوضها العباسيون عهد الخليفة هارون الرشيد بمناطق أخرى اندلعت الثورة أول الأمر خراسان بقيادة أبي مسلم الخراساني وهو قائد أموي انقلب حكم الأمويين وبعد نصف قرن الدعاية السرية نودي بأبي العباس السفاح خليفة وفاة أخيه إبراهيم بن محمد علي وقد تعقب بقايا بلاد الشام وقتلهم واحدا الآخر ولهذا لقب بالسفاح بعد نجاح ثورتهم نقل عاصمتهم دمشق إلى بغداد ازدهرت طيلة قرنين الزمن وأصبحت إحدى أكبر مدن وأجملها وحاضرة للعلوم والفنون نجمها أخذ بالأفول مع بداية غروب شمس
عن كتاب الدولة العباسية - الجزء الثانى: يستكمل المؤرخ السوري العملاق محمود شاكر في هذا الجزء الحديث عن الدولة العباسية، ويبدأ من السيطرة العسكرية على مراكز الخلافة وما أدى إليه ذلك من نشوء بعض الدويلات المتفرقة، ثم يحدثنا بعد ذلك عن الحركات الباطنية والغزو الصليبي والغزو المغولي وما حملته هذه الفترة من تفصيلات يسردها لنا المؤلف. وينتقل بعد ذلك للحديث عن الدور الثاني لخلفاء بني عباس، فيحدثنا هنا عن المنتصر بالله والمستعين بالله والمعتز بالله والمهتدي بالله والمعتمد على الله، وما ساد في فترات كل هؤلاء من أحداث وخلافات وإصلاحات أيضًا، ويتطرق خلال هذه الفترات للحديث عن القرامطة والزنج والروم. ويحدثنا بعد ذلك عن عصر السيطرة العسكرية البويهية ويختتم بعصر سيطرة السلاجقة وما ساد في هذه الفترة.
❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها \"إسلامية معتدلة\" تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها \"المُغربَن \" و \"العلماني\" تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج. إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في \"حبكة\" بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني. كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال \"أتاتورك\" والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة \"الأمة التركية\"، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة. تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب \"الكمالية\" التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝ ⏤محمود شاكر
❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها ˝إسلامية معتدلة˝ تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها ˝المُغربَن ˝ و ˝العلماني˝ تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج. إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في ˝حبكة˝ بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني. كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال ˝أتاتورك˝ والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة ˝الأمة التركية˝، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة. تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب ˝الكمالية˝ التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝