📘 ❞ العهد المملوكى ❝ كتاب ــ محمود شاكر اصدار 1991
عصر دولة المماليك - 📖 كتاب ❞ العهد المملوكى ❝ ــ محمود شاكر 📖
█ _ محمود شاكر 1991 حصريا كتاب ❞ العهد المملوكى ❝ عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2025 المملوكى: نبذة الكتاب : في هذا الجزء من سلسلة التاريخ للمؤرخ السوري يحدثنا بداية قيام الدولة المملوكية والأوضاع السائدة البلاد ذلك الوقت وهذا منقسم إلى أربعة فصول الفصل الأول يسرد لنا تاريخ ويبدأ بالحديث المماليك وعصر البحرية الجراكسة وينتقل بعد الثاني للحديث الوضع الجزيرة العربية ظل الحكم العثماني فيحدثنا اليمن والحجاز واليمامة والبحرين وعمان وكيف كانت الأوضاع السياسية والاجتماعية هذه وبعد الثالث دول المغول مثل دولة مغول الشمال والدولة الإيلخانية ويخصص الرابع والخامس المسلمين الهند وعن المغرب وغربي إفريقية عصر مجاناً PDF اونلاين هم الرقيق الذين كانوا يؤسَرون الحروب وقد اعتمد عليهم السلاطين الأيوبيين دفاعهم عروشهم فكانوا يأتون بالرقيق ويسلمونه المختصين ليعلّموهم القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم وإذا ما شبّوا بدأوا تعليمهم فنون الحرب والرماية والفروسية بعدها المملوك رتبة أن يبلغ أمير الأمراء أو قائد الحرس الملكي الجيش أشهر أتى بالمماليك ورباهم هو السلطان نجم الدين أيوب الملقب بالملك الصالح قامت انهيار الأيوبية إذ تولت شجر الدر حكم مصر وفاة إلا أنها لاقت معارضة شديدة داخل وخارجها لذلك تزوجت عز أيبك لكي يكون الصورة غير انقلب عليها بعدما أحكم قبضته فغضبت وأسرعت تدبير مؤامرتها للتخلص مقتل قبض مماليكه وحملوها امرأة التي أمرت جواريها بقتلها أيام قليلة فقاموا بضربها بالقباقيب علي رأسها وألقوا بها فوق سور القلعة حتى انها لم تدفن عدة
- مساهمة من: الفاروق
( الأحد 27 مارس 2016 ( 12:00 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
نبذة عن الكتاب :
في هذا الجزء من سلسلة التاريخ الإسلامي للمؤرخ السوري محمود شاكر، يحدثنا عن بداية قيام الدولة المملوكية والأوضاع السائدة في البلاد في ذلك الوقت. وهذا الكتاب منقسم إلى أربعة فصول، في الفصل الأول يسرد لنا تاريخ الدولة المملوكية ويبدأ بالحديث عن قيام المماليك وعصر المماليك البحرية وعصر المماليك الجراكسة، وينتقل بعد ذلك في الفصل الثاني للحديث عن الوضع في الجزيرة العربية في ظل الحكم العثماني، فيحدثنا عن اليمن والحجاز واليمامة والبحرين وعمان، وكيف كانت الأوضاع السياسية والاجتماعية في هذه البلاد، وبعد ذلك في الفصل الثالث يسرد لنا الأوضاع السائدة في دول المغول مثل دولة مغول الشمال والدولة الإيلخانية، ويخصص الفصل الرابع والخامس للحديث عن المسلمين في الهند وعن الوضع في المغرب وغربي إفريقية.
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#17K
29 مشاهدة هذا الشهر#8K
23K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ محمود شاكر:
- ❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها \"إسلامية معتدلة\" تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها \"المُغربَن \" و \"العلماني\" تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج. إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في \"حبكة\" بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني. كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال \"أتاتورك\" والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة \"الأمة التركية\"، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة. تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب \"الكمالية\" التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝ ⏤محمود شاكر❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها ˝إسلامية معتدلة˝ تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها ˝المُغربَن ˝ و ˝العلماني˝ تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج.
إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في ˝حبكة˝ بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني.
كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال ˝أتاتورك˝ والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة ˝الأمة التركية˝، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة.
تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب ˝الكمالية˝ التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝
⏤ محمود شاكر
