█ _ أحمد ديدات 1990 حصريا كتاب ❞ المسيح الاسلام ❝ عن مكتبة 2025 الاسلام: عيسى بن مريم ويُعرف باسم «يشوع» بالعبرية وباسم «يسوع» العهد الجديد هو رسول من رُسل الله أولو العزم الرسل وفقًا لمعتقدات الإسلام أرسله نبيًا لبني إسرائيل يدعوهم إلى عبادة وحده والإخلاص له العبادة والعودة صراطه المستقيم أيدّه بالمعجزات الدالة صدقه وآتاه الإنجيل ويُفضل المسلمون إضافة عبارة "عليه السلام" بعد اسمه ككل الأنبياء توقيرًا لهم الإيمان بعيسى (وكل والرسل) ركن أركان ولا يصح إسلام شخص بدونه ذُكر باسمه القرآن 25 مرة بينما محمد 4 مرات يَذكر أن ولدته بنت عمران وتُعتبر ولادته معجزة إلهية حيث إنها حملت به وهي عذراء دون أي تدخل بشري بأمر وكلمةٍ منه قال تعالى سورة آل عمران: إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ولحكمة يكتمل إعجاز الخلق (فأدم أبو البشر خُلق أب أم وحواء خُلقت بلا وكل خُلقوا وأم وأما عيسي فمن أب) وليكتمل بخَلقه ناموس الذي أراده خالق الكون كانت لدى القدرة فعل بعض المعجزات كسائر المرسلين والأنبياء مع خصِّه بإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن وبحسب فإن حيٌّ لم يمت حتى الآن ولم يقتله اليهود يصلبوه ولكن شبِّه بل رفعه السماء ببدنه وروحه رحمة وتكريمًا وهو كذلك مسلمٌ مثل كل خضع لأمر ونصح متبعيه يختاروا الصراط النساء وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ وَمَا قَتَلُوهُ صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ يَقِينًا بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا يرفض فكرة الثالوث إله متجسد أو ابن أنه صُلب قيامة يسوع ويذكر نفسه يدّعي هذه الأشياء ويُشير سينفي ادعاءه الألوهية يوم القيامة ويشدد بشرٌ فانٍ والرسل وأنه اختير لينشر رسالة وتحرم النصوص الإلهية إشراك غيره وتدعو توحيد وبأنه السبيل الوحيد للنجاة يُؤمن بأن محمدًا أُرسل للعالمين (الإنس والجن) أما السابقون فقد أُرسلوا لقومهم خاصة وقد آمن برسالة بني الحواريون كفرت طائفة أخرى ومن معجزاته كلم الناس صبيٌّ المهد يحي ويشفي ويصنع الطين شكل الطير وينفخ فيه فيكون طيرًا وُصف بأسماء كثيرة وأكثر اسم ظهر وأحيانًا أيضًا ذكر كنبي المصطلحات وجيه ومبارك وعبد كلها استخدمت للإشارة هناك آخر تكرر وهذا لايطابق المفهوم المسيحي للمسيح يعتبر جميع ضمنهم فانون يشارك بالألوهية يشرح كلمة بأنه ممسوح بالزيت لأنه يمسح أعين العميان فيشفيهم الآيات القرآنية تستعمل مصطلح "كلمة الله" والذي يشير خلق بكلمة ملفوظة (كن فيكون) اللحظة التي ثيولوجيا يعتبر بشرًا ورجلًا صالحًا ورسول شركا ورفض لوحدانية خطيئة لا تغتفر ما يتداركها بتوبة قبل مماته ويمكن لكل الخطايا بالتوبة والخضوع لله (أي اعتناق الإسلام) حساباتهم الأعمال الصالحة والخطايا تحدد مصير الإنسان تُحسب ذلك الوقت وتقول آية القرآن: لَقَدْ كَفَرَ قَالُواْ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ وَقَالَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ لِلظَّالِمِينَ أَنصَارٍ لَّقَدْ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ إِلَـهٍ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ قَآلُواْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ يَشَاء وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ معتقد مرفوض وجهات نظر بشر يعبد ويخضع لرسالته وبهذا مسلم خاضع ومستسلم لرسالة الله) الإشارة النبي محمد يؤمن أشار وأعلن الرسالة آتية ووضعوا القاعدة استنادًا لآية قرآنية يتحدث يأتي بعده ربط بمحمد وكلا الاسمين مصدرهما الجذر ح م د يعني استحقاق المدح والثناء ويؤكد تصريح موجود واضعين فارقليط (parakletos) سيأتي متنبأً بهذا إنجيل يوحنا وادعى المعلقون الكلمة الأصلية لـفارقليط هي periklutos تعني الشهير اللامع المستحق الثناء ولهذا استبدل المسيحيون الاسم بـparakletos محاولة قتله ذكر الذين كفروا (مكروا) دبروا مكيدة لقتل فقاموا بتحريض الرومان عليه وأوهموهم دعوة عيسی تهدد بزوال ملكهم فدبروا أمر مقتله وأرسلوا جنودهم البحث عنه دلهم علی مكانه رجل منافق أصحابه لكن القی هذا الرجل شبه فقبض الجنود اعتقادا منهم فقتلوه ثم صلبوه أنجاه كيدهم فعيسی يقتل يصلب وإنما إليه ولسوف ينزل إلی الأرض كأحدی علامات الساعة ويحكم بشريعة Aya 158 png مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَيُؤْمِنَنَّ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا فَلَمَّا أَحَسَّ مِنْهُمُ الْكُفْرَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ رَبَّنَا بِمَا أَنزَلَتْ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ 53 وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ إِذْ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ وَجَاعِلُ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ يَوْمِ ثُمَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ تَخْتَلِفُونَ فَأَمَّا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مِّن نَّاصِرِينَ الوفاة ذكر توفى ورفعه إليه شَهِيدًا تسليم ولد ويوم يموت يبعث موته : وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ أَمُوتُ أُبْعَثُ حَيًّا مشهد وَإِذْ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ دُونِ سُبْحَانَكَ لِي أَنْ أَقُولَ لَيْسَ بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ 116 قُلْتُ أَمَرْتَنِي أَنِ وَكُنتُ مَّا دُمْتُ فِيهِمْ تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ الرَّقِيبَ وَأَنتَ شَهِيدٌ عله السلام pdf تأليف داعية العصر موجه المسيحيين المقام الأول المسلمين ممن يخالطوا ويعرض لنا المؤلف التوافقات الإسلامية المسيحية حول يحدثنا الكريم ويحدثنا أمه ومسألة بدون ورواية وروايات الكتاب المقدس الروايتين ويوضح فيهما بالتفصيل يترك الاختيار للقارئ أصح كما انه يعرج ادعاء لعيسى ويفندها عبر أدلة سريعة وبسيطة كتب حوارات ومناظرات الشيخ مجاناً PDF اونلاين القسم يشمل عدد كبير الداعية ديدات يعتبر أحد أكثر المتعمقين نصوص اللأناجيل المختلفة فهو عالم متخصص الأنجيل أُطلِقت العديد الألقاب منها: "قاهر المنصِّرين" و"الرجل ذو المهمَّة"و"فارس الدعوة" علَّم التلاميذ ساروا دربه أبرزهم الدكتور ذاكر نايك