📘 ❞ الترجمة والحرف أو مقام البعد ❝ كتاب ــ انطوان بيرمان اصدار 2010

كتب تعليم الترجمة - 📖 كتاب ❞ الترجمة والحرف أو مقام البعد ❝ ــ انطوان بيرمان 📖

█ _ انطوان بيرمان 2010 حصريا كتاب ❞ الترجمة والحرف أو مقام البعد ❝ عن المنظمة العربية للترجمة 2024 : تأليف أنطوان برمان ترجمة عز الدين الخطابي المنظمة للترجمة الطبعة الأولى 2010 بيروت لبنان ينطلق هذا الكتاب من تصور مناهض للتمركز العرقي أجل الحفاظ ما يدعوه المؤلف "غرابة النص الأصلي" فالترجمة هي استقبال الغريب المتمثل لغة الآخر الأجنبي وثقافته وهي أيضاً انفتاح وإنصات وتحاور وتفاعل مع وفي الإطار تبرز أهمية الحرفية بوصفها بديلاً التحويلية التي تشوّه الأصلي وتبعده مقاصده وقد شدّد برمان بهذا الخصوص "ترجمة الحرف" تقوم مبدأ نقل العمل بأسلوبٍ يجعلنا لا نشعر بأن هناك ترجمة أي بما يعطي الانطباع كان سيكتب الشيء نفسه لو أنه كتب نصه باللغة المترجمة برز مجال العديد المنظرين والفلاسفة الذين أغنوا المجال بنظرياتهم ومؤلفاتهم ومن أبرزهم مؤلف " البعد" الترجمة كما يراها طاقة ومنبع للخلق والإبداع بمثابة إعطاء روح للكلمات الميّتة لاستخلاص المعنى فيمكنها أن تكون مكاناً لاستقبال وثقافة أيضا دون تعنيف للغة الأم ويتعين عليها مناهضة النزعات المتمركزة عرقياً وثقافياً يبحث ومشكلاتها كنشاط أدبي ولغوي ويتناول مسألة دخول اللغات الأجنبية وانتشارها بلدان اللغة ويبين الصعوبات واجهها المترجمون السابقون وحتى المترجمونالمحترفونوالحلولالتياعتمدوهاأوتوصلواإليها يقسم "الترجمة إلى ستة فصول يتحدث الفصل الأول والترجمة ويعرّف بكونها تلك ترجع كل شيء الثقافة الخاصة للمترجم وإلى معاييرها وأن يخرج إطارها هو غير مألوف وغريب وسلبي إخضاعه وتحويله كي يسهم إغناء هذه توقّف عند بعض مضار التحويل ومنها: العقلنة والتوضيح والتطويل والتبسيط والتفخيم والاختصار والمجانسة وحذف الايقاع وجوه التنسيق الجزئية للنص وإزالة الألفاظ الخفية الارتباطات اللغوية العبارات المألوفة والعبارات الجاهزة ومحو المستويات لذلك فإن الحرف ستكون تجاوز لهذه الانحرافات ذلك لأنها تسعى أمينة تجاه الأصل قدر المستطاع تعليم مجاناً PDF اونلاين التَّرْجَمَة النَّقْل عملية تحويل نص أصلي مكتوب (ويسمى المصدر) المصدر (النص الهدف) الأخرى فتعد نقلا للحضارة والثقافة والفكر تنقسم كتابية وتحريرية ونصية وترجمة فورية وشفوية وسماعية لا الأساس مجرد كلمة يقابلها الهدف ولكن لقواعد توصل المعلومة ونقلا للمعلومة ذاتها لفكر الكاتب وأسلوبه لكن اختلفت النظريات كيف تنقل المعلومات فوصف جورج ستاينر نظرية ثالوث الترجمة: (أو الكلمة بالكلمة) والحرة (الدلالة بالدلالة) الأمينة وتعتبر فناً مستقلاً بذاته حيث يعتمد الإبداع والحس اللغوي والقدرة تقريب الثقافات وهو يمكن جميع البشرية التواصل والاستفادة خبرات بعضهم البعض فهي فن قديم قدم الأدب المكتوب فقد تم أجزاء ملحمة جلجامش السومرية بين أقدم الأعمال الأدبية المعروفة عدة لغات آسيوية منذ الألفية الثانية قبل الميلاد ومع ظهور الحواسب جرت محاولات لاستخدام الحاسوب النصوص الطبيعية بالترجمة الآلية كوسيلة مساعدة بمساعدة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الترجمة والحرف أو مقام البعد
كتاب

الترجمة والحرف أو مقام البعد

ــ انطوان بيرمان

صدر 2010م عن المنظمة العربية للترجمة
الترجمة والحرف أو مقام البعد
كتاب

الترجمة والحرف أو مقام البعد

ــ انطوان بيرمان

صدر 2010م عن المنظمة العربية للترجمة
عن كتاب الترجمة والحرف أو مقام البعد :
الترجمة والحرف أو مقام البعد
تأليف : أنطوان برمان
ترجمة : عز الدين الخطابي
المنظمة العربية للترجمة
الطبعة الأولى
2010
بيروت - لبنان

ينطلق هذا الكتاب من تصور مناهض للتمركز العرقي في الترجمة، من أجل الحفاظ على ما يدعوه المؤلف "غرابة النص الأصلي"، فالترجمة هي مقام استقبال الغريب المتمثل في لغة الآخر الأجنبي وثقافته، وهي أيضاً انفتاح وإنصات وتحاور وتفاعل مع هذا الآخر.

وفي هذا الإطار تبرز أهمية الترجمة الحرفية، بوصفها بديلاً من الترجمة التحويلية التي تشوّه النص الأصلي وتبعده عن مقاصده. وقد شدّد برمان بهذا الخصوص على "ترجمة الحرف" التي تقوم على مبدأ نقل العمل الأجنبي بأسلوبٍ يجعلنا لا نشعر بأن هناك ترجمة، أي بما يعطي الانطباع بأن المؤلف كان سيكتب الشيء نفسه، لو أنه كتب نصه باللغة المترجمة.

برز في مجال الترجمة العديد من المنظرين والفلاسفة الذين أغنوا هذا المجال بنظرياتهم ومؤلفاتهم، ومن أبرزهم أنطوان برمان مؤلف كتاب " الترجمة والحرف أو مقام البعد".
الترجمة كما يراها برمان هي طاقة ومنبع للخلق والإبداع، وهي بمثابة إعطاء روح للكلمات الميّتة لاستخلاص المعنى. فيمكنها أن تكون مكاناً لاستقبال الغريب المتمثل في لغة وثقافة الآخر الأجنبي، وهي أيضا انفتاح وإنصات وتحاور وتفاعل مع الآخر دون تعنيف للغة الأم ، ويتعين عليها مناهضة النزعات المتمركزة عرقياً وثقافياً.
يبحث هذا الكتاب في الترجمة ومشكلاتها كنشاط أدبي ولغوي، ويتناول مسألة دخول اللغات الأجنبية وانتشارها في بلدان اللغة الأم، ويبين الصعوبات التي واجهها المترجمون السابقون وحتى المترجمونالمحترفونوالحلولالتياعتمدوهاأوتوصلواإليها.
يقسم كتاب "الترجمة والحرف أو مقام البعد" إلى ستة فصول، و يتحدث في الفصل الأول عن الترجمة المتمركزة عرقياً والترجمة التحويلية. ويعرّف الترجمة المتمركزة عرقياً،بكونها تلك الترجمة التي ترجع كل شيء إلى الثقافة الخاصة للمترجم، وإلى معاييرها، وأن كل ما يخرج عن إطارها هو غير مألوف وغريب وسلبي ويتعين إخضاعه وتحويله كي يسهم في إغناء هذه الثقافة. وقد توقّف برمان عند بعض مضار التحويل ومنها: العقلنة والتوضيح والتطويل والتبسيط والتفخيم والاختصار والمجانسة وحذف الايقاع وحذف وجوه التنسيق الجزئية للنص وإزالة الألفاظ الخفية وإزالة الارتباطات اللغوية الخاصة، وحذف العبارات المألوفة والعبارات الجاهزة ومحو المستويات اللغوية. لذلك فإن ترجمة الحرف ستكون بمثابة تجاوز لهذه الانحرافات ذلك لأنها تسعى إلى أن تكون أمينة تجاه الأصل قدر المستطاع.
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#37K

12 مشاهدة هذا الشهر

#11K

17K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 212.
المتجر أماكن الشراء
انطوان بيرمان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المنظمة العربية للترجمة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية