📘 ❞ الأمية سيرة ذاتية ❝ رواية ــ أغوتا كريستوف
روايات الأدب الألماني المترجمة - 📖 رواية ❞ الأمية سيرة ذاتية ❝ ــ أغوتا كريستوف 📖
█ _ أغوتا كريستوف 0 حصريا رواية ❞ الأمية سيرة ذاتية ❝ 2025 ذاتية: اسم الرواية : ذاتية تأليف: كريستوف نبذة عن : وصف كتاب (سيرة ذاتية) pdf تأليف (أغوتا كريستوف) : يتعلق الأمر الدفتر الكبير بطفلين توأم يدونان أهوال الحرب ويتعلمان معها تهجئة الحياة ومجابهتها بالقسوة اللازمة للبقاء وفي نفس الوقت يتعلمان الكتابة والقراءة ثمة كتابة مزدوجة الزاوية إذن تكتب وتتمرن فيها اللغة الفرنسية نفسه بطلا عملها والكتابة والتعامل مع الكلمات رحلة صعبة قطعتها الكاتبة بين عالمين الشرق الحميم والغرب السياسي قرية نيوشاتل السويسرية حيث المنفى الذي قُدّر لأغوتا العيش فيه حتى آخر أيامها منذ ذلك اليوم قطعت الحدود الهنغارية ـــ مشياً الأقدام طفلتها الرضيعة وزوجها وهي سن العشرين كانت قد بدأت مشوارها ككاتبة هنغارية اقتصرت نتاجاتها بضع قصائد كتبتها باللغة المجرية تركتها خلفها مثلما تركت انتماءها العرقي واللغوي سويسرا سلّمها اللجوء إلى العمل مصانع الساعات وإلى قساوة النظام السويسري وغرابة لقد ألفت نفسها مجدداً وضع المرأة هي التي صارت تحسن القراءة سنّ الرابعة كان عليها أن تتعلم كبر تبدأ دروس محو ( تقول الصفحات الأولى من مذكراتها: "أقرأ أشبه بالمرض أقرأ كل ما تقع عليه يداي أو عيناي: جرائد كتب مدرسية ملصقات قصاصات ورق مطروحة الطريق وصفات طبخ أطفال شيء مطبوع أبي هو المعلم الوحيد البلدة يدرّس الفصول جميعها المستوى الأول السادس يجمع تلاميذ كلها قاعة واحدة " هذه الكلمات تزيد ارتباك القارئ وتدعوه لمسابقة أجل الوصول مربط الفرس مكمن "الأمية" خلف لفظ فالكاتبة ابنة بلدتها وتقرأ عينيها فلماذا ألصقت بنفسها هذا المصطلح؟ روايات الأدب الألماني المترجمة مجاناً PDF اونلاين أدب الأمم الناطقة بالألمانية وسط أوروبا ويضم آثارًا أدبية ألمانيا والنمسا وسويسرا ومن مناطق متاخمة مثل الألزاس وبوهيميا وسيليزيا مجموعة الكتب والروايات الادبية الالمانية مترجمة للغة العربية
رواية
الأمية سيرة ذاتية
ــ أغوتا كريستوف
رواية
الأمية سيرة ذاتية
ــ أغوتا كريستوف
اسم الرواية : الأمية سيرة ذاتية
تأليف: أغوتا كريستوف
نبذة عن الرواية :
وصف كتاب الأمية (سيرة ذاتية) pdf تأليف (أغوتا كريستوف) :
يتعلق الأمر في الدفتر الكبير بطفلين، توأم يدونان أهوال الحرب ويتعلمان معها تهجئة الحياة ومجابهتها بالقسوة اللازمة للبقاء، وفي نفس الوقت يتعلمان الكتابة والقراءة. ثمة كتابة مزدوجة في الزاوية إذن، أغوتا تكتب الرواية وتتمرن فيها على اللغة الفرنسية وفي الوقت نفسه بطلا عملها يتعلمان الحياة والكتابة والتعامل مع الكلمات
رحلة صعبة قطعتها الكاتبة بين عالمين، الشرق الحميم والغرب السياسي. في قرية نيوشاتل السويسرية حيث المنفى الذي قُدّر لأغوتا العيش فيه حتى آخر أيامها، منذ ذلك اليوم الذي قطعت فيه الحدود الهنغارية ـــ السويسرية، مشياً على الأقدام مع طفلتها الرضيعة وزوجها وهي في سن العشرين. كانت قد بدأت مشوارها ككاتبة هنغارية اقتصرت نتاجاتها على بضع قصائد كتبتها باللغة المجرية، تركتها خلفها، مثلما تركت انتماءها العرقي واللغوي. وفي سويسرا سلّمها اللجوء إلى العمل في مصانع الساعات، وإلى قساوة النظام السويسري وغرابة اللغة الفرنسية. لقد ألفت نفسها مجدداً في وضع المرأة الأمية، هي التي كانت قد صارت تحسن القراءة في سنّ الرابعة. كان عليها إذن أن تتعلم اللغة على كبر، أن تبدأ دروس محو الأمية. (
تقول الكاتبة في الصفحات الأولى من مذكراتها:
"أقرأ. الأمر أشبه بالمرض. أقرأ كل ما تقع عليه يداي أو عيناي: جرائد، كتب مدرسية، ملصقات، قصاصات ورق مطروحة في الطريق، وصفات طبخ، كتب أطفال، كل شيء مطبوع... أبي هو المعلم الوحيد في البلدة. يدرّس الفصول جميعها، من المستوى الأول حتى المستوى السادس. يجمع تلاميذ الفصول كلها في قاعة واحدة..."
هذه الكلمات تزيد من ارتباك القارئ وتدعوه لمسابقة الصفحات من أجل الوصول إلى مربط الفرس، إلى مكمن "الأمية" إلى ما خلف لفظ "الأمية".. فالكاتبة ابنة المعلم الوحيد في بلدتها وتقرأ كل ما تقع عليها عينيها فلماذا ألصقت بنفسها هذا المصطلح؟
#12K
0 مشاهدة هذا اليوم#104K
3 مشاهدة هذا الشهر#15K
14K إجمالي المشاهدات
البرهان | الكتاب المرافق #29 - الكتاب المرافق 
