█ _ عمرو العادلي 2017 حصريا رواية ❞ اسمى فاطمة ❝ 2024 فاطمة: روايته الجديدة “اسمي فاطمة” التي تصدر عن الدار المصرية اللبنانية يتتبع رحلة بطلتها الفتاة الريفية البسيطة تترك قريتها لتتزوج من ضابط شرطة مقيم بالقاهرة وتتوالي الأحداث شكل يقف تخوم الواقع ودهشة الخيال تتابع الرواية أدق التغيرات تحدث للبطلة طوال مشوارها البراءة وحتى التأقلم حياة المدينة لا تتناسب ورؤيتها تجاه العالم إلى أن تقع بعض تستطيع معها الوقوف مكتوفة الأيدي فتتدخل لتدافع البريء الذي يزال ينمو مخيلتها وتحدث وقائع ومفارقات تغير مجرى الشخصيات والأحداث كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد وتنوع وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ صرفت ثومة من عمرها سنوات و سنوات لتفهم تصرفات البشر ، ذهبت السنوات و ظلت عاجزة عن فهم شئ ، كأنها كانت غافلة طوال هذا العمر لا ترى إلا موطئ قدميها . ❝
❞ الحياة ليست عادلة حقًا، ولكننا أضعف من أن نواجه أو نقاوم مثلها حتى في اصغر المواقف، نحن نختار الطريق الاسهل عكسها.. نختار الاستسلام والحزن والبكاء على الإطلال . ❝
❞ الحياة مسرحية كبيرة لا قيمة لها.. والمهرجون رحالة لا أرض لهم ولا وطن. فما المانع من عدة تنازلات بسيطة كي يستمر الأشقياء في دائرة الحياة القاسية؟! ما المانع من بعض التمثيل؟! ولما يُجرم علينا العمل والتسلية مع من لا نراهم ولن يروننا سوىٰ عدة أيام في العمر كله.
هذا هو منطق زوج الأم الذي ترفضه الفتاة الحالمة المتشبثة بطيف أمل زائف في حياة أفضل لا ينبئ عنها واقعها المرير.
وما بين قسوة الماضي، بشاعة الحاضر، وغدر المستقبل تنقلب حياة (أم كلثوم) رأسًا علىٰ عقب . ❝
❞ الحزن، الشقاء، خيبة الأمل، وإيذاء أقرب الأقربين معانٍ قد تبدو متعددة إلا أنها لا تُعبر سوىٰ عن معنىٰ واحد وهو الألم العميق القابع في حياة الفتاة لا يغادرها أبدًا . ❝
❞ وابتعدت دون أن تتكلم، عادت جريًا إلى الخيمة، واعتبرت ما مرَّ أمامها مجرد حلم، كانت تعتبر الحياة كلها حلمًا لا تملك إمكانية الاستيقاظ منه . ❝
❞ لكن الحياة تأبى لها الراحة و الاستقرار ، ليُكتشف مخبأها و تُطرد منه و تبدأ ترحال جديد لتعمل بمصنع الزجاج .... فهل تكون تلك المحطة هى الأخيرة أم أن الحياة مازالت تخبأ لها دروبًا جديدة لتسلكها . ❝
❞ لقد صنعت سلامًا لنفسها دبرت عيشتها بمفردها ، تأكل و تشرب و تعيش النهار كله و قسطًا من الليل و فصول السنة الأربعة كاملة ، لم تكن هناك حرب في غرفتها و لا في الترعة و لا في السماء التي تراها و هى تهتز في المرجيحة ، كانت مثل سمكة صغيرة لا يعنيها ما يحدث في المحيط . ❝
❞ و الآن أيها السادة ، حان وقت سيتغير فيه كل شئ ، الحياة التى كنتم ترونها سهلة مثل شرب العصير ، سيثبت لكم ساحرنا أنها صعبة مثل شربة زيت الخروع ، فما سترونه الآن هو جزء صغير من التفاصيل ، لكنه يعبر عن الحياة كلها . ❝
❞ ،كان الزمن ينساب فلا تشعر به عندما يبطؤ إيقاعه، وكذلك لا تؤذيها سرعة مروره، اليوم جزء من السنة والعمر دورة محتومة، لم تعد في حاجة إطلاقًا للاحتفاظ بالنقود أو معرفة الوقت أو إجراء عمليات حسابية لأي شيء . ❝