📘 ❞ جثة فى المكتبة ❝ رواية ــ أجاثا كريستي اصدار 2007
روايات أجاثا كريستى - 📖 رواية ❞ جثة فى المكتبة ❝ ــ أجاثا كريستي 📖
█ _ أجاثا كريستي 2007 حصريا رواية ❞ جثة فى المكتبة ❝ عن دار الأجيال للترجمة والنشر 2024 المكتبة: كانت السيدة بانتري مستغرقة أحلام اليقظة كعادتها كلما نهضت من النوم صباحاً حيث سمعت فجأة أصواتاً غير مألوفة جوانب القصر الكبير غامضة خافتة ووقع أقدام سريعة وهمهمة وغمغمة لا عهد لها بها ثم طرقاً سريعاً باب مخدعها وصوت خادمتها تقول فزع "سيدتي سيدتي توجد غرفة المكتبة!!" ولم تنتظر الخادمة رد وإنما خرجت مندفعة إلى الخارج عجل لتنضم باقي الخدم الذين كانوا يقفون حضور صاحب المنزل الكولونيل "بانتري ليرى ماذا حدث كل شيء كان مكانة الغرفة القديمة الكبيرة أن شيئاً واحداً دخيلاً هو الجثة فمن هي صاحبتها؟ ولماذا وضعت هذا الرحب؟ وأولاً وأخيراً الفاعل؟ ولماذا؟ ما سنقرأه هذه الرواية الشيقة المشوقة والتي نبتت أحداثها أرض الواقع وتمت تفاصيلها رحال خيال الكاتبة البوليسية التي تقنع القارئ خلال سردها للتفاصيل والمجريات أنها بد عملت فيما سبق كمخبرة بوليسية أحد مراكز الشرطة فالأحداث المتدافقة تسبق أحياناً الجريمة أو تلك تواليها والتحقيقات تجريها عبر الشخصية المحورية اختارتها كأداة للتحقيق كلها تشترك مجتمعة بناء كيان روائي ذا نكهة احتل حيزاً كبيراً عالم أهم روادها إنها السابعة وقد استيقظت أسرة بانترى لتعثر لفتاة شابة لقد ترتدي ثوباً للسهرة وتضع الكثير المساحيق لطخت وجهها ولكن القتيلة؟ وكيف وصلت هناك؟ وما الصلة بينها وبين فتاة قتيلة أخرى وجدت بقايا جثتها المتفحمة المتاجر المهجورة؟ دعت المنزعجة الآنسة ماريل لحل لغز القتيلة قبل تنتشر الأقاويل البلدة "لن تملك إلاّ الإنبهار بها" روايات كريستى مجاناً PDF اونلاين (بالإنجليزية: Agatha Christie) تقرأ ميري كلاريسا Mary Clarissa) وتعرف أيضًا بالسيدة مالوان Lady Mallowan) (ولدت 15 سبتمبر 1890 وتوفت 12 يناير 1976) كاتبة إنجليزية اشتهرت بكتابة الجرائم لكنها كتبت رومانسية باسم مستعار ماري ويستماكوت Westmacott) تعد أعظم مؤلفة جرائم التاريخ بيعت أكثر مليار نسخة رواياتها ترجمت لأكثر 103 لغة
عن رواية جثة فى المكتبة: كانت السيدة بانتري مستغرقة في أحلام اليقظة كعادتها كلما نهضت من النوم صباحاً، حيث سمعت فجأة أصواتاً غير مألوفة في جوانب القصر الكبير، أصواتاً غامضة خافتة، ووقع أقدام سريعة، وهمهمة، وغمغمة، لا عهد لها بها، ثم طرقاً سريعاً على باب مخدعها، وصوت خادمتها تقول في فزع "سيدتي، سيدتي، توجد جثة في غرفة المكتبة!!" ولم تنتظر الخادمة رد السيدة وإنما خرجت مندفعة إلى الخارج على عجل لتنضم إلى باقي الخدم الذين كانوا يقفون على باب غرفة المكتبة حيث حضور صاحب المنزل الكولونيل "بانتري ليرى ماذا حدث. كل شيء كان في مكانة في الغرفة القديمة الكبيرة، غير أن شيئاً واحداً كان دخيلاً على الغرفة هو الجثة. فمن هي صاحبتها؟ ولماذا وضعت في غرفة المكتبة في هذا القصر الرحب؟ وأولاً وأخيراً من هو الفاعل؟ ولماذا؟ هذا ما سنقرأه في هذه الرواية الشيقة المشوقة والتي نبتت أحداثها من أرض الواقع، وتمت تفاصيلها في رحال خيال الكاتبة البوليسية التي تقنع القارئ من خلال سردها للتفاصيل والمجريات أنها لا بد أن عملت فيما سبق كمخبرة بوليسية في أحد مراكز الشرطة، فالأحداث المتدافقة التي تسبق أحياناً الجريمة، أو تلك التي تواليها والتحقيقات التي تجريها عبر الشخصية المحورية التي اختارتها كأداة للتحقيق، كلها تشترك مجتمعة في بناء كيان روائي ذا نكهة بوليسية، احتل حيزاً كبيراً في عالم هذه الرواية التي كانت أهم روادها. إنها السابعة صباحاً، وقد استيقظت أسرة بانترى لتعثر على جثة لفتاة شابة في المكتبة، لقد كانت ترتدي ثوباً للسهرة وتضع الكثير من المساحيق التي لطخت وجهها. ولكن من القتيلة؟ وكيف وصلت إلى هناك؟ وما هي الصلة بينها وبين فتاة قتيلة أخرى وجدت بقايا جثتها المتفحمة في أحد المتاجر المهجورة؟ لقد دعت أسرة بانترى المنزعجة الآنسة ماريل لحل لغز القتيلة، قبل أن تنتشر الأقاويل في البلدة... "لن تملك إلاّ الإنبهار بها"...
❞ تستيقظ السيدة بانتري، زوجة الكولونيل بانتري، على صوت خادمتها تقول أنه تم اكتشاف جثة في غرفة المكتبة في البيت، في البداية لا تصدق الأمر، لكن بالفعل، يتم العثور على فتاة مخنوقة مرتدية ثوب سهرة وتضع على وجهها الكثير من مساحيق التجميل. بعد فترة يتم التعرف على هوية القتيلة، روبي كين، التي تعمل كراقصة في فندق الماجستيك، من قبل ابنة عمها جوزفين تيرنر، وتؤكد جوزفين أن روبي قد اختفت منذ ليلة البارحة، لكن تبقى العديد من التساؤلات تراود الجميع، من قتل روبي؟ ولماذا وضع جثتها في مكتبة الكولونيل بانتري؟ تستدعي السيدة بانتري الآنسة ماربل وهذا للمساعدة في التحقيق والتعرف على هوية القاتل. تتجه أولى أصابع الاتهام إلى بازيل بليك، شاب طائش يقيم بمقربة من قصر الكولونيل بانتري، لكن هذا الأخير يقدم دليلا على غيابه يثبت عدم قيامه بالجريمة. تخمن الشرطة فيما بعد أن من قام بقتل روبي كين هو عشيق لها، لكن لا أحد من معارفها يؤكد وجود علاقة غرامية بين روبي وشخص آخر، إلا أن روبي كانت على علاقة وثيقة بعائلة جفرسون، أحد نزلاء الفندق، خاصة بالرجل المسن كونوي جفرسون. كونوي جفرسون فقد زوجته وابنه وابنته في حادث تحطم طائرة، وهو الآخر أصيب بإعاقة جعلته مقعدا، ويقيم معه حاليا زوجة ابنه المتوفى، أديليد جفرسون وابنها من زواجها الأول، وزوج ابنته المتوفاة مارك جاسكيل. يتضح أن السيد جفرسون قرر تبني روبي، وبالتالي جزء من ثروة كونوي جفرسون سيعود إلى روبي، وكذلك أن كل من أديليد جفرسون ومارك جاسكيل يمران بضائقة مالية وقد عارض كلاهما فكرة تبني روبي، إذن فكلاهما يمتلكان الدافع إلى قتل روبي والتخلص منها. في أثناء هذا يتم اكتشاف جثة ثانية، في سيارة محروقة تم سرقتها من فندق الماجيستيك، وتعود السيارة لشاب قام بمراقصة روبي ليلة وفاتها، يتضح أن الجثة المتفحمة تعود إلى تلميذة، باميليا ريفز، التي اختفت بعد حضورها لإحدى اجتماعات جمعية تنتمي إليها، تفيد شهادة إحدى صديقات باميليا أن أحد العاملين بالسينما قد وعدها بجعلها ممثلة، في الوقت الذي يخمن فيه المحققون وجود صلة بين جريمتي القتل وأن باميليا كانت شاهدة على شيء يدين قاتل روبي كين وهذا هو سبب التخلص منها بهذه الطريقة. بعد تحقيقاتها وملاحظاتها الدقيقة تصل الآنسة ماربل إلى القاتل الحقيقي وهو مارك جاسكيل، صهر السيد جفرسون، وقد قام بجريمته بالتعاون مع جوزفين تيرنر التي تربطه معها علاقة غرامية، وكان الدافع لجريمته هو منع روبي من الحصول على أي جزء من ثروة والد زوجته الراحلة، في البداية ادعى مارك جاسكيل أنه أحد رجال السينما، وقام بإيقاع باميليا ريفز التي يشبه قوامها قوام روبي كين في فخ، وقام بأخذها إلى جوزفين لتضع لها مساحيق التجميل لتبدو مثل روبي، لكنهما يقومان بقتلها على غفلة منها، ورميها في منزل بازيل بليك، لأن هذا الأخير يسهل اتهامه بارتكاب مثل هذه الجريمة، ثم يوهمان الجميع أن جثة باميليا تعود إلى روبي كين، في الوقت الذي تم فيه في تلك الليلة تخدير روبي، ثم نقلها في سيارة أحد النزلاء وحرقها، ووضع حذاء باميليا واحد أزرار ملابسها في السيارة المنتفخة حتى تبدو الجثة جثة باميليا وليست جثة روبي، وبهذا يستطيعان إبعاد الشبهات عنهما على أساس أن روبي قتلت قبل منتصف الليل حسب التقرير الطبي، لأنهما قضيا كل تلك الفترة في سهرة الفندق والكل يشهد على ذلك، لكنها في الواقع قتلت بعد ذلك الوقت بساعات. لكن ما لم يقيما له حساب هو أن بازيل بليك عند اكتشافه للجثة في بيته، قام بنقلها إلى قصر الكولونيل سرا ورميها في مكتبه، لأنه لو وجدت الجثة في بيته لتم الجزم على الفور بأنه هو القاتل.. ❝ ⏤أجاثا كريستي
❞ تستيقظ السيدة بانتري، زوجة الكولونيل بانتري، على صوت خادمتها تقول أنه تم اكتشاف جثة في غرفة المكتبة في البيت، في البداية لا تصدق الأمر، لكن بالفعل، يتم العثور على فتاة مخنوقة مرتدية ثوب سهرة وتضع على وجهها الكثير من مساحيق التجميل.
بعد فترة يتم التعرف على هوية القتيلة، روبي كين، التي تعمل كراقصة في فندق الماجستيك، من قبل ابنة عمها جوزفين تيرنر، وتؤكد جوزفين أن روبي قد اختفت منذ ليلة البارحة، لكن تبقى العديد من التساؤلات تراود الجميع، من قتل روبي؟ ولماذا وضع جثتها في مكتبة الكولونيل بانتري؟
تستدعي السيدة بانتري الآنسة ماربل وهذا للمساعدة في التحقيق والتعرف على هوية القاتل.
تتجه أولى أصابع الاتهام إلى بازيل بليك، شاب طائش يقيم بمقربة من قصر الكولونيل بانتري، لكن هذا الأخير يقدم دليلا على غيابه يثبت عدم قيامه بالجريمة.
تخمن الشرطة فيما بعد أن من قام بقتل روبي كين هو عشيق لها، لكن لا أحد من معارفها يؤكد وجود علاقة غرامية بين روبي وشخص آخر، إلا أن روبي كانت على علاقة وثيقة بعائلة جفرسون، أحد نزلاء الفندق، خاصة بالرجل المسن كونوي جفرسون.
كونوي جفرسون فقد زوجته وابنه وابنته في حادث تحطم طائرة، وهو الآخر أصيب بإعاقة جعلته مقعدا، ويقيم معه حاليا زوجة ابنه المتوفى، أديليد جفرسون وابنها من زواجها الأول، وزوج ابنته المتوفاة مارك جاسكيل. يتضح أن السيد جفرسون قرر تبني روبي، وبالتالي جزء من ثروة كونوي جفرسون سيعود إلى روبي، وكذلك أن كل من أديليد جفرسون ومارك جاسكيل يمران بضائقة مالية وقد عارض كلاهما فكرة تبني روبي، إذن فكلاهما يمتلكان الدافع إلى قتل روبي والتخلص منها.
في أثناء هذا يتم اكتشاف جثة ثانية، في سيارة محروقة تم سرقتها من فندق الماجيستيك، وتعود السيارة لشاب قام بمراقصة روبي ليلة وفاتها، يتضح أن الجثة المتفحمة تعود إلى تلميذة، باميليا ريفز، التي اختفت بعد حضورها لإحدى اجتماعات جمعية تنتمي إليها، تفيد شهادة إحدى صديقات باميليا أن أحد العاملين بالسينما قد وعدها بجعلها ممثلة، في الوقت الذي يخمن فيه المحققون وجود صلة بين جريمتي القتل وأن باميليا كانت شاهدة على شيء يدين قاتل روبي كين وهذا هو سبب التخلص منها بهذه الطريقة.
بعد تحقيقاتها وملاحظاتها الدقيقة تصل الآنسة ماربل إلى القاتل الحقيقي وهو مارك جاسكيل، صهر السيد جفرسون، وقد قام بجريمته بالتعاون مع جوزفين تيرنر التي تربطه معها علاقة غرامية، وكان الدافع لجريمته هو منع روبي من الحصول على أي جزء من ثروة والد زوجته الراحلة، في البداية ادعى مارك جاسكيل أنه أحد رجال السينما، وقام بإيقاع باميليا ريفز التي يشبه قوامها قوام روبي كين في فخ، وقام بأخذها إلى جوزفين لتضع لها مساحيق التجميل لتبدو مثل روبي، لكنهما يقومان بقتلها على غفلة منها، ورميها في منزل بازيل بليك، لأن هذا الأخير يسهل اتهامه بارتكاب مثل هذه الجريمة، ثم يوهمان الجميع أن جثة باميليا تعود إلى روبي كين، في الوقت الذي تم فيه في تلك الليلة تخدير روبي، ثم نقلها في سيارة أحد النزلاء وحرقها، ووضع حذاء باميليا واحد أزرار ملابسها في السيارة المنتفخة حتى تبدو الجثة جثة باميليا وليست جثة روبي، وبهذا يستطيعان إبعاد الشبهات عنهما على أساس أن روبي قتلت قبل منتصف الليل حسب التقرير الطبي، لأنهما قضيا كل تلك الفترة في سهرة الفندق والكل يشهد على ذلك، لكنها في الواقع قتلت بعد ذلك الوقت بساعات.
لكن ما لم يقيما له حساب هو أن بازيل بليك عند اكتشافه للجثة في بيته، قام بنقلها إلى قصر الكولونيل سرا ورميها في مكتبه، لأنه لو وجدت الجثة في بيته لتم الجزم على الفور بأنه هو القاتل. ❝