📘 ❞ حياة الحيوان الكبري ❝ كتاب ــ كمال الدين الدميري اصدار 1993
أدبية متنوعة - 📖 كتاب ❞ حياة الحيوان الكبري ❝ ــ كمال الدين الدميري 📖
█ _ كمال الدين الدميري 1993 حصريا كتاب ❞ حياة الحيوان الكبري ❝ عن دار طلاس للدراسات الترجمة النشر 2025 الكبري: الكبري يتألف الكتاب من مجلدين عِظام يجمع فيهما حيوانات الدنيا حقيقية كانت أو خرافية باب أصل تسميتهم آخر صفاتهم أشكالهم ثالث ذكرهم الأساطير الخرافات أبواب كثر أخرى فهو يعد هو أشهر مؤلفات وهي نسختان: صغرى: وكبرى والمطبوعة هي الكبرى وتمتاز الصغرى بإضافة المواد التاريخية وتفسير المنامات التي تقع فيها تلك الحيوانات وتضم (1069) مادة مرتبة حروف المعجم إلا أن هذا الرقم لا يعني عدد ترجم لها إذ كثيراً هذه حكم المترادف يترجم لكثير مواطن شتى حسب تعدد أسمائها اختصاص أولادها وإناثها بأسماء وتتفاوت التراجم توضيحاتها فبعضها يصل إلى (11) صفحة كالأسد وبعضها: بضع كلمات وتحتل الطيور والثدييات منزلة ممتازة طبع لأول مرة بولاق 1275هـ وهو أحد الكتب أمر السلطان سليم الأول بترجمتها التركية حين فتح مصر وقام بترجمته حكيم شاه محمد القزويني وترجمه الإنكليزية الكولونيل جايكار: أساتذة كلية بمباي الهند وطبعت ترجمته لندن (1906 1908م) الفرنسية سلفستر دي ساسي قال السخاوي (الضوء اللامع): (وهو نفيس أجاده وأكثر فوائده مع كثرة استطراده فيه شيء وله زيادات توجد جميع النسخ وأتوهم ما مدخول لغيره إن لم تكن جميعها لما المناكير وقد جردها بعضهم بل اختصر الأصل التقي الفاسي سنة 822هـ ونبه أشياء مهمة يحتاج إليها) وهوّن شأنه حاجي خليفة فقال: مشهورر الفن جامع بين الغث والسمين لأن مصنفه فقيه فاضل محقق العلوم الدينية لكنه ليس أهل كالجاحظ وإنما مقصده تصحيح الألفاظ الأسماء المبهمة) ثم ذكر له المختصرات والذيول ولمعاصره أحمد بن عماد الأقفهسي كتاب: (البيان التقريري تخطئة الكمال الدميري) وتجدر الإشارة عصامية فقد كان خياطاً أسرة مغمورة فترك الخياطة طلب العلم وترقى مراقيه حتى درسوا جوف الكعبة وكان اسمه (كمالاً) بلا إضافة فتسمى بمحمد وصار يكشط كتبه فرغ تأليف رجب 773هـ ومولده عام (742 أدبية متنوعة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
- مساهمة من: esraa
( السبت 9 مارس 2019 ( 11:49 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حياة الحيوان الكبري
يتألف الكتاب من مجلدين عِظام ، يجمع فيهما عن حيوانات الدنيا حقيقية كانت أو خرافية، باب عن أصل تسميتهم و آخر في صفاتهم و أشكالهم و ثالث عن ذكرهم في الدين أو ذكرهم في الأساطير و الخرافات و أبواب كثر أخرى
فهو يعد من هو أشهر مؤلفات كمال الدين الدميري. وهي نسختان: صغرى: وكبرى، والمطبوعة هي الكبرى، وتمتاز عن الصغرى بإضافة المواد التاريخية وتفسير المنامات التي تقع فيها تلك الحيوانات. وتضم (1069) مادة مرتبة على حروف المعجم، إلا أن هذا الرقم لا يعني عدد الحيوانات التي ترجم لها، إذ أن كثيراً من هذه المواد في حكم المترادف، فهو يترجم لكثير من الحيوانات في مواطن شتى، حسب تعدد أسمائها، أو اختصاص أولادها وإناثها بأسماء أخرى، وتتفاوت هذه التراجم في توضيحاتها، فبعضها يصل إلى (11) صفحة، كالأسد، وبعضها: بضع كلمات. وتحتل الطيور والثدييات منزلة ممتازة في الكتاب.
طبع الكتاب لأول مرة في بولاق 1275هـ وهو أحد الكتب التي أمر السلطان سليم الأول بترجمتها إلى التركية حين فتح مصر، وقام بترجمته حكيم شاه محمد القزويني. وترجمه إلى الإنكليزية الكولونيل جايكار: أحد أساتذة كلية بمباي في الهند، وطبعت ترجمته في لندن (1906 - 1908م) وترجمه إلى الفرنسية سلفستر دي ساسي. قال السخاوي في (الضوء اللامع): (وهو كتاب نفيس، أجاده وأكثر فوائده، مع كثرة استطراده فيه من شيء إلى شيء، وله فيه زيادات، لا توجد في جميع النسخ، وأتوهم أن فيها ما هو مدخول لغيره، إن لم تكن جميعها، لما فيها من المناكير، وقد جردها بعضهم، بل اختصر الأصل التقي الفاسي سنة 822هـ ونبه على أشياء مهمة، يحتاج الأصل إليها). وهوّن من شأنه حاجي خليفة فقال: (وهو كتاب مشهورر في هذا الفن، جامع بين الغث والسمين، لأن مصنفه فقيه فاضل، محقق في العلوم الدينية، لكنه ليس من أهل هذا الفن كالجاحظ، وإنما مقصده تصحيح الألفاظ وتفسير الأسماء المبهمة) ثم ذكر ما له من المختصرات والذيول. ولمعاصره أحمد بن عماد الأقفهسي كتاب: (البيان التقريري في تخطئة الكمال الدميري). وتجدر الإشارة إلى عصامية الدميري، فقد كان خياطاً من أسرة مغمورة، فترك الخياطة إلى طلب العلم، وترقى في مراقيه حتى كان أحد من درسوا في جوف الكعبة. وكان اسمه (كمالاً) بلا إضافة، فتسمى بمحمد، وصار يكشط اسمه الأول من كتبه. وقد فرغ من تأليف الكتاب في رجب سنة 773هـ ومولده عام (742
#9K
0 مشاهدة هذا اليوم#30K
11 مشاهدة هذا الشهر#18K
13K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
