📘 ❞ في الرواية ومسائل أخرى ❝ رواية ــ إميل زولا اصدار 2015
كتب الادب الفرنسى - 📖 رواية ❞ في الرواية ومسائل أخرى ❝ ــ إميل زولا 📖
█ _ إميل زولا 2015 حصريا رواية ❞ الرواية ومسائل أخرى ❝ عن هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة 2025 أخرى: تأليف:اميل انتهى الأمر بفلوبير إلى الخوف من الكلمات إذ كان يقلّبها بمائة طريقة ويرمي بها جانباً إذا لم تكن قادرة إدخال فكرته الصفحة التي يكتبها وذاتَ يومِ أحدٍ وجدناه ناعساً وقد هدّه التعب ففي عشية ذلك اليوم بعد الظهر قد أنهى صفحة (بوفار وبيكوشيه) وكان مغتبطاً تماماً وذهب لتناول العشاء المدينة أن قام باستنساخها ورق هولنديّ كبير القطْع يستخدمه آنذاك وحينما عاد داره منتصف الليل تقريباً وبدلاً الذهاب سريره رغب إعادة قراءة تلك لكنّه بقي منذهلاً كتب الادب الفرنسى مجاناً PDF اونلاين المحتوي هذا القسم يشمل الاقسام الفرعية تحتوي علي الفرنسي الأدب هو أثرى آداب الأمم سواء الشعر أو المسرح وهو أيضا أكثر الآداب تأثيرًا فالحركات الأدبية والفكرية الفرنسية تعد روايات أفضل الروايات مستوي العالم , Contenu Cette section comprend des sous sections contenant Littérature française que ce soit dans la poésie ou le théâtre roman, il est aussi lun ouvrages les plus influents, Les romans de littérature meilleurs sur niveau mondial
- مساهمة من: ِAhmedElyabany
( الثلاثاء 12 مارس 2019 ( 4:02 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
تأليف:اميل زولا.
انتهى الأمر بفلوبير إلى الخوف من الكلمات، إذ كان يقلّبها بمائة طريقة، ويرمي بها جانباً إذا لم تكن قادرة على إدخال فكرته على الصفحة التي يكتبها. وذاتَ يومِ أحدٍ، وجدناه ناعساً وقد هدّه التعب. ففي عشية ذلك اليوم، بعد الظهر، كان قد أنهى صفحة من (بوفار وبيكوشيه)، وكان مغتبطاً بها تماماً، وذهب لتناول العشاء في المدينة، بعد أن قام باستنساخها على ورق هولنديّ كبير القطْع كان يستخدمه آنذاك. وحينما عاد إلى داره، في منتصف الليل تقريباً، وبدلاً من الذهاب إلى سريره، رغب في إعادة قراءة تلك الصفحة. لكنّه بقي منذهلاً .
تأليف:اميل زولا.
انتهى الأمر بفلوبير إلى الخوف من الكلمات، إذ كان يقلّبها بمائة طريقة، ويرمي بها جانباً إذا لم تكن قادرة على إدخال فكرته على الصفحة التي يكتبها. وذاتَ يومِ أحدٍ، وجدناه ناعساً وقد هدّه التعب. ففي عشية ذلك اليوم، بعد الظهر، كان قد أنهى صفحة من (بوفار وبيكوشيه)، وكان مغتبطاً بها تماماً، وذهب لتناول العشاء في المدينة، بعد أن قام باستنساخها على ورق هولنديّ كبير القطْع كان يستخدمه آنذاك. وحينما عاد إلى داره، في منتصف الليل تقريباً، وبدلاً من الذهاب إلى سريره، رغب في إعادة قراءة تلك الصفحة. لكنّه بقي منذهلاً .
#6K
0 مشاهدة هذا اليوم#44K
1 مشاهدة هذا الشهر#38K
7K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
