📘 ❞ البيع بالثمن المؤجل مع الزيادة على أصل الثمن (البيع بالتقسيط) ❝ كتاب ــ د.علي محمد ونيس اصدار 2015
فقه المعاملات - 📖 كتاب ❞ البيع بالثمن المؤجل مع الزيادة على أصل الثمن (البيع بالتقسيط) ❝ ــ د.علي محمد ونيس 📖
█ _ د علي محمد ونيس 2015 حصريا كتاب ❞ البيع بالثمن المؤجل مع الزيادة أصل الثمن (البيع بالتقسيط) ❝ عن شبكة الألوكة 2025 بالتقسيط): يتحدث عن: لبيعُ هو واحد من أنواع التعامل الكثيرة بين البشر وهو أكثر المعاملات تطورًا وتجددًا فحياة الناس لا تقوم إلا التبادُل الحاصل بصور المختلفة وقد أباح الإسلام كما قوله تعالى: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ ﴾ [البقرة: 275] تضافرتْ نصوص الشرع إباحته وتجويزه بل الحث عليه والترغيب فيه بشرط أن يخلو مما نهى الله عنه الصور المحرمة البيوع فصلها العلماء وبَيَّنُوا سُبل التخلُّص منها ولَمَّا كان للبيع صور متعدِّدة وأحوال مختلفة تباينت أراء بعضها اتَّفَقَتْ البعض الآخر كلمتُهم بناء الأسباب المعروفة لاختلاف الفقهاء كالاختلاف فَهم النصوص وغير ذلك وهي مذكورة كُتُب الفِقْه والأُصُول فقه مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
البيع بالثمن المؤجل مع الزيادة على أصل الثمن (البيع بالتقسيط)
ــ د.علي محمد ونيس
صدر 2015م عن شبكة الألوكة كتاب
البيع بالثمن المؤجل مع الزيادة على أصل الثمن (البيع بالتقسيط)
ــ د.علي محمد ونيس
صدر 2015م عن شبكة الألوكة- مساهمة من: ahmed ayed
( الثلاثاء 12 مارس 2019 ( 8:19 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يتحدث عن:
لبيعُ هو واحد من أنواع التعامل الكثيرة بين البشر، وهو أكثر المعاملات تطورًا وتجددًا، فحياة الناس لا تقوم إلا على التبادُل الحاصل بصور البيع المختلفة، وقد أباح الإسلام أصل البيع كما في قوله تعالى: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ ﴾ [البقرة: 275]، وقد تضافرتْ نصوص الشرع على إباحته وتجويزه، بل على الحث عليه والترغيب فيه، بشرط أن يخلو مما نهى الله عنه من الصور المحرمة في البيوع، وقد فصلها العلماء، وبَيَّنُوا سُبل التخلُّص منها.
ولَمَّا كان للبيع صور متعدِّدة، وأحوال مختلفة، تباينت أراء العلماء في بعضها، كما اتَّفَقَتْ على البعض الآخر كلمتُهم، بناء على الأسباب المعروفة لاختلاف الفقهاء، كالاختلاف في فَهم النصوص وغير ذلك، وهي مذكورة في كُتُب الفِقْه والأُصُول.
يتحدث عن:
لبيعُ هو واحد من أنواع التعامل الكثيرة بين البشر، وهو أكثر المعاملات تطورًا وتجددًا، فحياة الناس لا تقوم إلا على التبادُل الحاصل بصور البيع المختلفة، وقد أباح الإسلام أصل البيع كما في قوله تعالى: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ ﴾ [البقرة: 275]، وقد تضافرتْ نصوص الشرع على إباحته وتجويزه، بل على الحث عليه والترغيب فيه، بشرط أن يخلو مما نهى الله عنه من الصور المحرمة في البيوع، وقد فصلها العلماء، وبَيَّنُوا سُبل التخلُّص منها.
ولَمَّا كان للبيع صور متعدِّدة، وأحوال مختلفة، تباينت أراء العلماء في بعضها، كما اتَّفَقَتْ على البعض الآخر كلمتُهم، بناء على الأسباب المعروفة لاختلاف الفقهاء، كالاختلاف في فَهم النصوص وغير ذلك، وهي مذكورة في كُتُب الفِقْه والأُصُول.
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#9K
8 مشاهدة هذا الشهر#39K
7K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
