📘 ❞ تخليص الإبريز في تلخيص باريز الجزء الثانى ❝ كتاب ــ رفاعة الطهطاوى اصدار 1993
أدبية متنوعة - 📖 كتاب ❞ تخليص الإبريز في تلخيص باريز الجزء الثانى ❝ ــ رفاعة الطهطاوى 📖
█ _ رفاعة الطهطاوى 1993 حصريا كتاب ❞ تخليص الإبريز تلخيص باريز الجزء الثانى ❝ عن الهيئة المصرية العامة للكتاب 2025 الثانى: هو الكتاب الذي ألفه الطهطاوي رائد التنوير العصر الحديث كما يلقب ويمثل هذا علامة بارزة من علامات التاريخ الثقافي المصري والعربي فهو بلا شك واحد أهم الكتب العربية التي وضعت خلال النصف الأول القرن التاسع عشر وقد كتبه بعدما رشحه الشيخ حسن العطّار إلى محمد علي باشا حاكم مصر آنذاك بأن يكون مشرف رحلة البعثة الدراسية المتوجهة باريس فرنسا ليرعى الطلبة هناك ويسجل أفعالهم نصح المدير الفرنسي لهذه الرحلة يتعلم اللغة الفرنسية وأن يترجم مدوناته وبالفعل أخذ بنصيحته وألف قضى تأليفه تدوينًا وترجمةً خمس سنوات فأخرج لنا عملًا بديعًا يوضح ما كانت عليه أحوال العلوم التاريخية والجغرافية والسياسية والاجتماعية كل وفرنسا هذه الفترة أدبية متنوعة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
تخليص الإبريز في تلخيص باريز الجزء الثانى
ــ رفاعة الطهطاوى
صدر 1993م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب كتاب
تخليص الإبريز في تلخيص باريز الجزء الثانى
ــ رفاعة الطهطاوى
صدر 1993م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب- مساهمة من: ahmed ayed
( الثلاثاء 12 مارس 2019 ( 8:31 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
هو الكتاب الذي ألفه رفاعة الطهطاوي رائد التنوير في العصر الحديث كما يلقب. ويمثل هذا الكتاب علامة بارزة من علامات التاريخ الثقافي المصري والعربي الحديث، فهو بلا شك واحد من أهم الكتب العربية التي وضعت خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر، وقد كتبه الطهطاوي بعدما رشحه الشيخ حسن العطّار إلى محمد علي باشا حاكم مصر آنذاك بأن يكون مشرف على رحلة البعثة الدراسية المصرية المتوجهة إلى باريس في فرنسا، ليرعى الطلبة هناك، ويسجل أفعالهم. وقد نصح المدير الفرنسي لهذه الرحلة رفاعة بأن يتعلم اللغة الفرنسية، وأن يترجم مدوناته في كتاب، وبالفعل أخذ الطهطاوي بنصيحته، وألف هذا الكتاب الذي قضى في تأليفه تدوينًا وترجمةً خمس سنوات. فأخرج لنا عملًا بديعًا، يوضح ما كانت عليه أحوال العلوم التاريخية والجغرافية والسياسية والاجتماعية في كل من مصر وفرنسا في هذه الفترة.
هو الكتاب الذي ألفه رفاعة الطهطاوي رائد التنوير في العصر الحديث كما يلقب. ويمثل هذا الكتاب علامة بارزة من علامات التاريخ الثقافي المصري والعربي الحديث، فهو بلا شك واحد من أهم الكتب العربية التي وضعت خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر، وقد كتبه الطهطاوي بعدما رشحه الشيخ حسن العطّار إلى محمد علي باشا حاكم مصر آنذاك بأن يكون مشرف على رحلة البعثة الدراسية المصرية المتوجهة إلى باريس في فرنسا، ليرعى الطلبة هناك، ويسجل أفعالهم. وقد نصح المدير الفرنسي لهذه الرحلة رفاعة بأن يتعلم اللغة الفرنسية، وأن يترجم مدوناته في كتاب، وبالفعل أخذ الطهطاوي بنصيحته، وألف هذا الكتاب الذي قضى في تأليفه تدوينًا وترجمةً خمس سنوات. فأخرج لنا عملًا بديعًا، يوضح ما كانت عليه أحوال العلوم التاريخية والجغرافية والسياسية والاجتماعية في كل من مصر وفرنسا في هذه الفترة.
#12K
0 مشاهدة هذا اليوم#73K
5 مشاهدة هذا الشهر#34K
8K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
