█ _ محمد عمارة 1997 حصريا كتاب ❞ أصول الدعوة من قصة إبراهيم عليه السلام ❝ 2024 السلام: ابراهيم محمود عمارة ان فقه إلى الله أن بدأ أول ما بالدعوة التوحيد ونفي الشرك مع فبدأ بأصل الأصول وقمة القمم وهي ورفع الأرض وذلك قوله تعالى:{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ}[الأنعام : 74] ومعلومة هذه المحاورة الطويلة سورة الأنعام بين وقومه والمتأمل فيها سيجد منصبة وإبطال والشركاء عن وتبيين الآلهة التي كان يعبدها قومه لا تضر ولا تنفع تملك موتا حياة نشورا ثم أعلنها صريحة مدوية:{يَا قَوْمِ بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ}[الأنعام : 78] *وهذا أصل أصيل عظيم به كل الأنبياء بلا استثناء دعوتهم نبي يقول لقومه:{اعبدوا لكم إله غيره} ورسول صلى وسلم بداية دعوته بهذا أيضا كما جاء السير أنه يتبع الناس الأسواق وفي مواسم الحج يقول(يا أيها قولوا إلا تفلحوا) وظل مكة ثلاث عشرة سنة يدعوا فالدعوة هي بيت القصيد منطلق داعية ناجح وكيف لداع يدعو أمور كثيرة, وهم بالله مشركون يعرفون يصلون لغير ويذبحون لغيره ويحتكمون ويستسلمون فأي دعوة وأي داعية؟!فالتوحيد هو الأول وبه ثانيا: بمن دعوته؟: هذا العنصر يبين لنا فقها غاليا وأصلا عظيما أصولها ألا وهو نبدأ؟ *إن بأسرته بأهله بيته وهذا واضح محاورته لأبيه آزر موضح مريم بجلاء إن أسلوب تحتاج وقفة طويلة ذلك الأسلوب الذي يفيض بالرحمة كمن يريد فينفرهم قال النبي(يا منكم لمنفرين) وإنما يخاطب أباه بأسلوب مهذب مفعم والشفقة الشعور لو فقده الداعي أو أحد مراحلها لباءت بالفشل ولعل المعنى دعا لتقديم الآية قوم ليبين لك بدأها بالأسرة المجتمع ممثلا القادة والساسة النمروز وهكذا يتدرج يطلب الساسة والقادة وأهل حوله هلكى كيف هذا؟ والأقربون أولى بالمعروف النبي فحري بكل يبدأ بما وهكذا كانت فقهها يجب يتمثله داع والدعاة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والدعاة مشكلات ليس فقط بالكتيب يحوي القيم والمبادئ يجدر طالب علم يقف علي باب إلي يقرأها ويتعلم بل إنه –علي أرى– لابد وأن يكون منهجًا قويمًا تسير المؤسسات والهيئات والجمعيات المسؤولة أي بلد البلدان دين تعالى هذه مكانة لايمكن أبدًا لمثل الأعمال توضع أدنى منها
❞ فى إطار دور الفاتيكان في قيادة الجبهة الدينية في الحرب الباردة، كانت قد صدرت قرارات المجمع الفاتيكاني في ستينيات القرن العشرين، لجذب المسلمين تحت لافتات الحوار الكاثوليكي مع غير المسيحيين . . وتبرئة اليهود
المعاصرين من دم المسيح ! . .
٢ ـ وعلى جبهة التقرب من اليهود - خضوعا للابتزاز الصهيوني . . واتساقا مع تحالف الكنيسة الكاثوليكية مع الإمبريالية الأمريكية، والمسيحية البروتستانتية - المسيحية الصهيونية) - . . ولدور اليهود فى الحرب الباردة ضد الشيوعية . . بدأ الفاتيكان التوجهات التي سميت زرع المسيح في إسرائيل» ! . . والحديث عنه
باعتباره يهوديًا ! ...كما أعلن البابا يوحنا بولص الثاني - بمناسبة سنة الفداء ) ـ في ٢٠/ ٤ / ١٩٨٤ م ـ أن شعار الوطن اليهودى ! . . فقال : القدس هي منذ عهد داود، الذي جعل أورشليم عاصمة لمملكته، ومن بعده ابنه سليمان الذي أقام الهيكل، ظلت أورشليم موضع الحب العميق في وجدان اليهود، الذين لم ينسوا ذكرها على مر الأيام، وظلت قلوبهم عالقة بها كل يوم، وهم يرون المدينة
شعارا لوطنهم ! . ❝
❞ تحرير المرأة يقصد به
تحريرها من الجهل والتخلف والاهتمام بتعليمها
تحرير ارادتها وان تكون ارادتها نابعه منها
تحرير المراه من الحجاب الذي يغطي جميع وجهها وجعله الحجاب الذي يظهر الوجه والكفين . ❝
❞ يُعلّم الإسلام أن الله هو رحيم، ولديه القدرة الكلية، وهو واحد، وقد أرشد البشرية من خلال الأنبياء والرسل، والكتب المقدسة والآيات. النصوص الأساسية في الإسلام هي القرآن -الذي ينظر إليه المسلمون على أنه كلمة الله الحرفية والمعصومة عن الخطأ - والتعاليم والأمثلة المعيارية (السنة)، والتي تشمل الأحاديث النبوية الخاصة بمحمد . ❝
❞ العولمة تعني جعل الشيء عالمي أو جعل الشيء دولي الانتشار في مداه أو تطبيقه. وهي أيضاً العملية التي تقوم من خلالها المؤسسات، سواء التجاري. والتي تكون من خلالها العولمة عملية إقتصادية في المقام الأول، ثم سياسية، ويتبع ذلك الجوانب الاجتماعية والثقافية وهكذا. أما جعل الشيء دولياً فقد يعني غالباً جعل الشيء مناسباً أو مفهوماً أو في المتناول لمختلف دول العالم. وتمتد العولمة لتكون عملية تحكم وسيطرة ووضع قوانين وروابط، مع إزاحة أسوار وحواجز محددة بين الدول وبعضها البعض . ❝
❞ وفي صحيح الترمذي يقول النبي محمد ﷺ: (أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً، وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم). ويقول النبي محمد ﷺ أيضا:(اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ) أي عاملوهما برفق وشفقة، ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه، ولا تقصِّروا في حقهما الواجب والمندوب . ❝