📘 ❞ الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة ) ❝ كتاب ــ د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن الأهدل اصدار 2015

الفقه الإسلامي - 📖 كتاب ❞ الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة ) ❝ ــ د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن الأهدل 📖

█ _ د عبد الرحمن بن الأهدل 2015 حصريا كتاب ❞ الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة ) ❝ 2024 ): الأنكحة الفاسدة ( ) تأليف الشيخ شميلة الأهدل بسم الله الرحيم مقدمة الناشر للطبعة الأولى الحمد لله رب العالمين القائل محكم كتابه الكريم : { فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ}(1) والصلاة والسلام أبي القاسم الأمين الذي وضع الفقهاء طبقة الخيرين فقال "من يرد به خيراً يفقهه الدين(2) وعلى آله وصحبه الأخيار المهتدين ومن تبعهم بإحسان وترسم خطاهم إلى يوم المعاد وبعد فإن من مهمات الدين الشؤون التي يحتاج معرفتها كافة المسلمين أحكام الشريعة الغراء تنظيم العلاقات بين الزوجين وما يتعلق بها صحة عقد النكاح إن استكمل شروط الصحة واستوفى أركانه المرعية أو فساده وبطلانه تعرى عن ذلك ثم هذا الكتاب نحا منحى خاصاً الموضوع إذ استقل بإيضاح يعرف العقد ويطرأ عليه العوارض تجعله فاسداً لا تترتب آثار الصحيح وحصر بيان جعل أبحاث مشبعة بالنصوص شاملة لأطراف المسائل إذا انتهج المؤلف ذكر المسألة وبيان آراء أئمة المذاهب فيها وأدلة كل ومناقشة الأدلة ثم الخروج بالرأي بدا للمؤلف رجحانه هذه هي النظرة العجلى لعموم الجدير بالذكر أن المرأة العهد الجاهلي منيت بالظلم والاحتقار دراسة إجمالية وأركانه وشروطه وحقيقة الفاسد وانتهيت فيه ما يأتي 1 لفظة حقيقة مجاز الوطء ويكون المقصود الشرع حينئذ عند إطلاقه التزويج لم يصرفه عنه دليل وعليه جمهور العلماء 2 مستحب إلا حالة الخوف الوقوع محظور فيجب منهم الأئمة الأربعة وأوجبه أهل الظاهر مطلقا 3 الإيجاب والقبول ركنان باتفاق 4 الولي شرط وبدونه يكون الثلاثة خلافاً لأبي حنيفة باستحباب الولاية حق البالغة إذا كانت حرة عاقلة ووجوبها الصغيرة المجنونة وخلافاً أيضاً لداود الظاهري حيث اشترطها البكر دون الثيب 5 الإشهاد لصحة وأن محله وقت إبرام خلافاً للقائلين باستحبابها وللمالكية القائلين بأنه لتمام لصحته فاسدا يقع قبل الدخول 6 هو ورد بتحريمه اختل ركن الفقه الإسلامي مجاناً PDF اونلاين خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة )
كتاب

الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة )

ــ د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن الأهدل

صدر 2015م
الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة )
كتاب

الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة )

ــ د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن الأهدل

صدر 2015م
عن كتاب الأنكحة الفاسدة ( دراسة فقهية مقارنة ):
الأنكحة الفاسدة
( دراسة فقهية مقارنة )

تأليف
الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل


بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة الناشر
للطبعة الأولى

الحمد لله رب العالمين ، القائل في محكم كتابه الكريم : { فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ}(1) والصلاة والسلام على أبي القاسم الأمين الذي وضع الفقهاء في طبقة الخيرين ، فقال : "من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين(2) وعلى آله وصحبه الأخيار المهتدين ، ومن تبعهم بإحسان ، وترسم خطاهم إلى يوم المعاد .
وبعد / فإن من مهمات الدين ، ومن الشؤون التي يحتاج إلى معرفتها كافة المسلمين أحكام الشريعة الغراء ، في تنظيم العلاقات بين الزوجين ، وما يتعلق بها من صحة عقد النكاح ، إن استكمل شروط الصحة ، واستوفى أركانه المرعية ، أو فساده وبطلانه إن تعرى عن ذلك .
ثم إن هذا الكتاب نحا منحى خاصاً في الموضوع ، إذ استقل بإيضاح الأنكحة الفاسدة ، وما يعرف العقد ويطرأ عليه من العوارض التي تجعله فاسداً لا تترتب عليه آثار النكاح الصحيح .
وحصر الموضوع في بيان الأنكحة الفاسدة ، جعل أبحاث الكتاب مشبعة بالنصوص شاملة لأطراف المسائل .
إذا انتهج المؤلف ذكر المسألة ، وبيان آراء أئمة المذاهب فيها ، وأدلة كل ، ومناقشة الأدلة ، ثم الخروج بالرأي الذي بدا للمؤلف رجحانه ، هذه هي النظرة العجلى لعموم الكتاب ، ومن الجدير بالذكر أن المرأة في العهد الجاهلي ، منيت بالظلم والاحتقار

دراسة إجمالية عن النكاح وأركانه وشروطه وحقيقة النكاح الفاسد ، وانتهيت فيه إلى ما يأتي :
1 _ أن لفظة النكاح حقيقة في العقد مجاز في الوطء ويكون المقصود به في الشرع حينئذ عند إطلاقه عقد التزويج ، ما لم يصرفه عنه دليل وعليه جمهور العلماء .
2 _ إن النكاح مستحب إلا في حالة الخوف من الوقوع في محظور ، فيجب وعليه جمهور العلماء منهم الأئمة الأربعة وأوجبه أهل الظاهر مطلقا .
3 _ أن الإيجاب والقبول ركنان في النكاح باتفاق العلماء .
4 _ أن الولي شرط في صحة النكاح وبدونه يكون فاسداً وعليه جمهور العلماء منهم الأئمة الثلاثة . خلافاً لأبي حنيفة القائل باستحباب الولاية في حق المرأة البالغة إذا كانت حرة عاقلة .
ووجوبها في حق الصغيرة أو المجنونة ، وخلافاً أيضاً لداود الظاهري حيث اشترطها في البكر دون الثيب .
5 _ أن الإشهاد شرط لصحة النكاح ، وأن محله وقت إبرام العقد ، وعليه جمهور العلماء .
خلافاً للقائلين باستحبابها . وللمالكية القائلين بأنه شرط لتمام العقد لا لصحته حيث يكون العقد فاسدا ، إذا لم يقع الإشهاد عليه قبل الدخول .
6 _ أن النكاح الفاسد هو ما ورد الشرع بتحريمه أو اختل ركن من أركانه .
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#12K

0 مشاهدة هذا الشهر

#34K

7K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
د. عبد الرحمن بن عبد الرحمن الأهدل ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية