█ _ عبد الفتاح كيليطو 2001 حصريا كتاب ❞ المقامات السرد والأنساق الثقافية ❝ عن دار توبقال للنشر 2024 الثقافية: انطلاقا من فرضية أن أي سؤال يُطرح مؤلف ما يتوجه الوقت ذاته إلى المؤلفات المعاصرة له فإننا فسم أول عقدنا مُوازنة بين ونصوص القرن الرابع (بعضها يكاد يكون معروفًا) وحاولنا هذه الموازنة نستجلي عددًا الأنساق التاريخية والجعرافية والاجتماعية والشعرية وفي قسمٍ ثان بحثنا التي كانت الأصل التلقي الذي خُصَّ به معاصرو الهمذاني وأعقابه المباشرون مقاماته وينظر القسم الثالث المخصص للحريري القديمة للقراءة بالقياس الأعراف الحديثة ونعتقد أنه آن الأوان للانكباب المقامة ظلت أمدًا طويلًا معروضة متحف يعلوها الغبارشيئًا فشيئا ومن حين لآخر كان يذهب سائحون أو مواطنون لتأملها نافضين برؤوسهم باستياء نافخين صدورهم بكبرياء ماذا نصنع بالهمذاني والحريري؟ ونحن متفقون الأسئلة عسيرٌ حلها إذ نحن مورطون فيها والحال إننا نعكف درس أنفسنا النص الكلاسيكي والخطاب الماضي هو الآن خطاب الحاضر أدبية متنوعة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
❞ “المُحب لا يقنع بمشاهدة المحبوب والتملي برؤيته، بل يتمنى أيضًا أن يشاهده المحبوب، أن يتم بينهما لقاء وتبادل على مستوى النظر.” . ❝
❞ “.. ذلك أن السلطة هي القدرة على توزيع الهبات، وبالتالي ضمان انقياد الآخرين وخضوعهم. ليس الكرم فضيلة أو خصلة تلقائية للنفس، كما يزعم الشعراء، إنه وسيلة للهيمنة؛ ألا تعطي معناه أنك فقدت سلطتك.” . ❝
❞ “ينظر إلى الترجمة أحيانًا بعين الريبة والحذر، على اعتبار أنها حتى في أرقى مستوياتها لا يمكن أن تفي بالنص الأصلي وأن تؤديه تمامًا. فهي في مرتبة ثانية، في وضع ثانوي، تستمد كيانها من غيرها، بينما يستمد النص كيانه من ذاته. علاقتها به علاقة القمر بالشمس، وهذا بالضبط ما يثير الارتياب؛ لأنها تسعى في الخفاء، وبوقاحة إلى أن تأخذ مكان النص الأصل، وأن تجعله تابعًا لها.” . ❝
❞ “و ربما يمكن أن نفترض أن كل قارئ عربي مقارن محنك، فليست المقارنة وقفاً على بعض المتخصصين و إنما تعم كل من يقترب من الأدب العربي قديمه و حديثه.” . ❝
❞ “الأدب كثيرا ما ينقذنا من الوحدة ، بمعنى أنه يساهم في تخليصنا من خواطرنا السيئة المخجلة ، أو على الأصح يجعلنا نعيها ونفكر فيها .” . ❝