█ _ سعيد بن ناصر الغامدي 2003 حصريا كتاب ❞ الإنحراف العقدي أدب الحداثة وفكرها دراسة نقدية شرعية ❝ عن دار الأندلس الخضراء 2025 شرعية: بدأ المؤلف الرسالة بمقدمة تحدثت فيها أهمية الموضوع وسبب اختياره وعن حدود وبعض الدراسات السابقة فيه ثم مهد للرسالة بحديث موجز شمول الإسلام لكل أعمال الإنسان ومناشطه علاقة الأدب بالاعتقاد ونبذة الانحرافات العقدية المعاصرة مجال الثقافة والفن والأدب بعد ذلك دخل صلب البحث فبدأ بالباب الأول والذي عقده للانحرافات المتعلقة بالله سبحانه وتعالى وجزأه إلى أربعة فصول ذكر بالربوبية الثاني بالألوهية وفي الثالث بالأسماء والصفات ختم هذا الباب بالفصل الرابع وذكر التصورات المتأثرة بالوثنيات والديانات المحرفة كتب الرد العلمانية مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية لا تناقش بالعقل بل بما قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد علمانيين وفرقهم رد عقلاني نفس الوقت بالآدلة الواقعة القرآن والسنة العَلمانية أو العالمانية أواللائكية أوالدنيوية هي المبدأ القائم فصلِ الحكومة ومؤسساتها والسّلطة السّياسيّة السّلطة الدّينيّة الشّخصيّات تختلف مبادئ باختلاف أنواعها فقد تعني عدم قيام الدّولة بإجبار أيّ أحدٍ اعتناق وتبنّي معتقدٍ دينٍ تقليدٍ معينٍ لأسباب ذاتيّة غير موضوعيّة كما تكفل الحقّ معيّنٍ وعدم تبنّي كدينٍ رسميٍّ للدّولة وبمعنى عامّ فإنّ المصطلح يشير الرّأي القائِل بأنّ الأنشطةَ البشريّة والقراراتِ وخصوصًا منها يجب أن تكون خاضعة لتأثير المُؤسّسات تعود جذور العلمانيّة الفلسفة اليونانيّة القديمة لفلاسفة يونانيّين أمثال إبيقور أنّها خرجت بمفهومِها الحديث خلال عصر التّنوير الأورُبّيّ يد عددٍ من مفكّري التنوير جون لوك ودينيس ديدرو وفولتير وباروخ سبينوزا وجيمس ماديسون وتوماس جفرسون بين وعلى عدد أعلام الفكر الحر العصر بيرتراند راسل وكريستوفر هيتشنز ينطبقُ المفهوم الكون والأجرام السّماويّة عندما يُفسَّر النّظام الكونيّ بصورة دُنيويّة بحتة بعيدًا الدّين محاولة لإيجاد تفسير للكون ومُكوّناته ولا تُعتبر شيئًا جامدًا قابلة للتّحديث والتّكييف حسب ظروف الدِّوَل الّتي تتبنّاها وتختلف حدّة تطبيقها ودعمها قبل الأحزاب الجمعيّات الدّاعمة لها مختلف مناطق العالم تَعتبر ذاتها ضدّ تقف الحيادِ منه الولايات المتحدة مثلاً وُجِد أنّ خدمت تدخّل والحكومة وليس العكس وقد يعتبرها البعض جزءًا (التّيّار الإلحاديّ) جاء (الموسوعة العربيّة العالميّة)