📘 ❞ عندما احتل المسلمون جبال الألب ❝ كتاب ــ محمد السماك اصدار 2006

كتب الثقافة الإسلامية - 📖 كتاب ❞ عندما احتل المسلمون جبال الألب ❝ ــ محمد السماك 📖

█ _ محمد السماك 2006 حصريا كتاب ❞ عندما احتل المسلمون جبال الألب ❝ عن الدار العربية للعلوم ناشرون 2024 الألب: قد تكون هذه هي المرة الأولى التي تفتح فيها صفحات مطوية من سجل العلاقات بين العالم العربيالإسلامي وأوروبا فالوقائع تثبت الآن أنه لم صحيحاً الاعتقاد بأن المسلمين وقفوا عند حدود إسبانيا الأندلسية الغرب وعند البلقان الشرق إن الدراسة تلقي الضوء عدد الوقائع أنهم احتلوا لعقود طويلة عدداً المرتفعات وسيطروا طرق المواصلات فرنسا وإيطاليا وسويسرا وأنهم اجتازوا ووصلوا إلى العديد المدن الواقعة حوض نهر الرون كما أن تؤكد تركوا آثاراً لا يزال بعضها قائماً حتى اليوم قلاع ومساجد (تحولت كنائس) ومقابر ومن المؤكد أدخلوا صناعات وزراعات تكن تعرفها المنطقة قبل ولا تزال تحمل أسماءها ولعل المرجح أيضاً ذرية اعتنقت المسيحية فيما بعد وإن حافظت بعض العادات والتقالي ومنها الامتناع تربية الخنازير مثلاً!! لقد اكتسبت ما الحرب العالمية الثانية أهمية استراتيجية بالغة فهي قلب أوروبا ورمز عنفوانها ولذلك يول المؤرخون الأوروبيون اهتماماً استثنائياً بالفترة كانت الجبال قبضة العرب أسباب ذلك يقيموا دولة فعلوا الأندلس وقد حاولت تحاول تقدم أجوبة الأسئلة المثيرة للجدل ومنها: لماذا الألب؟ وماذا هناك؟ أين جاؤوا؟ وراءهم؟ وكيف علاقتهم بالسكان الأصليين؟ وبدولة الأندلس؟ الفاتيكان؟ تلك المناطق الجبلية؟ وبموجب أي معادلات سياسية عسكرية؟ وأي آثار تركت كل الأمور الإسلاميةالمسيحية؟ وعلى والغرب؟ كتب الثقافة الإسلامية مجاناً PDF اونلاين مصطلح أو تعبير يستعمل أغلب الأحيان لوصف جميع المظاهر الثقافية والحضارية الشائعة والمرتبطة تاريخيًا بالإسلام أنحاء وعلاقتها بالثقافات الاخرى

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
عندما احتل المسلمون جبال الألب
كتاب

عندما احتل المسلمون جبال الألب

ــ محمد السماك

صدر 2006م عن الدار العربية للعلوم ناشرون
عندما احتل المسلمون جبال الألب
كتاب

عندما احتل المسلمون جبال الألب

ــ محمد السماك

صدر 2006م عن الدار العربية للعلوم ناشرون
عن كتاب عندما احتل المسلمون جبال الألب:
قد تكون هذه هي المرة الأولى التي تفتح فيها صفحات مطوية من سجل العلاقات بين العالم العربيالإسلامي وأوروبا. فالوقائع تثبت الآن أنه لم صحيحاً الاعتقاد بأن المسلمين وقفوا عند حدود إسبانيا الأندلسية في الغرب وعند حدود البلقان في الشرق. إن هذه الدراسة تلقي الضوء على عدد من الوقائع التي تثبت أنهم احتلوا لعقود طويلة عدداً من المرتفعات في جبال الألب، وسيطروا على طرق المواصلات بين فرنسا وإيطاليا وسويسرا، وأنهم اجتازوا هذه المرتفعات ووصلوا إلى العديد من المدن الواقعة في حوض نهر الرون. كما أن هذه الوقائع تؤكد أنهم تركوا آثاراً لا يزال بعضها قائماً حتى اليوم من قلاع ومساجد (تحولت إلى كنائس) ومقابر.. ومن المؤكد أنهم أدخلوا صناعات وزراعات لم تكن تعرفها المنطقة من قبل، ولا تزال تحمل أسماءها العربية. ولعل من المرجح أنهم تركوا أيضاً ذرية اعتنقت المسيحية فيما بعد وإن حافظت على بعض العادات والتقالي. ومنها الامتناع عن تربية الخنازير مثلاً!! لقد اكتسبت جبال الألب حتى ما بعد الحرب العالمية الثانية أهمية استراتيجية بالغة، فهي قلب أوروبا ورمز عنفوانها. ولذلك لم يول المؤرخون الأوروبيون اهتماماً استثنائياً بالفترة التي كانت هذه الجبال في قبضة العرب المسلمين، ولعل من أسباب ذلك أيضاً أن العرب لم يقيموا فيها دولة كما فعلوا في الأندلس.. وقد حاولت هذه الدراسة أن تلقي الضوء على أسباب ذلك أيضاً. كما تحاول أن تقدم أجوبة على بعض الأسئلة المثيرة للجدل، ومنها: لماذا احتل العرب جبال الألب؟ وماذا فعلوا هناك؟ ومن أين جاؤوا؟ وماذا تركوا وراءهم؟.. وكيف كانت علاقتهم بالسكان الأصليين؟ وبدولة الأندلس؟.. وبدولة الفاتيكان؟ وكيف تركوا تلك المناطق الجبلية؟ وبموجب أي معادلات سياسية عسكرية؟ وأي آثار تركت كل هذه الأمور على العلاقات الإسلاميةالمسيحية؟ وعلى العلاقات بين الشرق والغرب؟
الترتيب:

#6K

1 مشاهدة هذا اليوم

#38K

2 مشاهدة هذا الشهر

#48K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 53.
المتجر أماكن الشراء
محمد السماك ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الدار العربية للعلوم ناشرون 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية