📘 ❞ سكرات الموت ولحظة خروج الروح ❝ كتاب ــ ندا أبو أحمد

كتب إسلامية متنوعة - 📖 كتاب ❞ سكرات الموت ولحظة خروج الروح ❝ ــ ندا أبو أحمد 📖

█ _ ندا أبو أحمد 0 حصريا كتاب ❞ سكرات الموت ولحظة خروج الروح ❝ 2025 الروح: هو حالة توقف قلب الإنسان عن النبض وتوقفه بذلك الحركة والأداء مثل التنفس والمشي والأكل والشرب ونحوه ولا يمكن للجسد أن يعود بعد لأداء تلك الوظائف سكرات الموت من أسباب فقد يكون من دون أي سبب سواء بانقضاء أجل المقدر له ربه تبارك وتعالى وقد أو عدة كالمرض الإصابة بعارض ما نحو ذلك وللموت لحظة تخرج فيها وهي أشد اللحظات التي يمر بها وتسمى بسكرات ولقد قال تعالى كتابه الكريم الموت: "وجاءت سكرة بالحق كنت منه تحيد" فسكرة هي العواقب يواجهها قبل رحيله هذه الدنيا تحمل الكثير الآلام والمواجع تلف كل جانب ومن مكان فمن جهة يشعر بالمرض والذي قد السبب موته أخرى بالضعف وقلة الحيلة وعدم القدرة التحرك بسبب هذا الألم الشديد الذي يتملكه بصعوبة بالغة جدا نطق الكلمات وإخراجها الفم وحتى أنه يواجه حزن الأهل والأحبة والأصدقاء وبكائهم عليه مما يزيد حالته سوءا ويزيده خوفا وهلعا بتلك المرحلة مرحلة بأصعب وأقسى المراحل فيكشف الغطاء بصره كما الله الكريم: "{فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ }" فيرى حوله ملائكة الرحمة وملائكة العذاب يتناقشون حاله فنظره إليهم وهو ينتظر الحكم وكيف سيكون أهل فتقبضه أم والعياذ بالله النار بكل قسوة الأمور تخفف المسلم فهي صلته لقرابته ورحمه وبره بوالديه صلى وسلـم: "من أحب يخفف عز وجل عنه فليكن لقرابـته وصـولا وبوالـديه بـارا فإذا كان كذلـك هون الـموت ولم يصـبه حيـاته فقـر أبدا" كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه سبحانه للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً بيَّنه رسوله وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب حتى مسلماً بحق الالتزام اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

سكرات الموت ولحظة خروج الروح

ــ ندا أبو أحمد

كتاب

سكرات الموت ولحظة خروج الروح

ــ ندا أبو أحمد

حول

ندا أبو أحمد ✍️ المؤلف

المتجر أماكن الشراء

مناقشات ومراجعات

QR Code

عن كتاب سكرات الموت ولحظة خروج الروح:
الموت هو حالة توقف قلب الإنسان عن النبض، وتوقفه بذلك عن الحركة والأداء مثل التنفس والمشي والأكل والشرب ونحوه، ولا يمكن للجسد أن يعود بعد الموت لأداء تلك الوظائف.

سكرات الموت
من أسباب الموت فقد يكون الموت من دون أي سبب سواء بانقضاء أجل الإنسان المقدر له من ربه تبارك وتعالى، وقد يكون له سبب أو عدة أسباب كالمرض أو الإصابة بعارض ما أو نحو ذلك، وللموت لحظة تخرج فيها الروح، وهي من أشد اللحظات التي يمر بها الإنسان، وتسمى بسكرات الموت وهي لحظة خروج الروح من الإنسان، ولقد قال تعالى في كتابه الكريم عن الموت: "وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد" فسكرة الموت هي من أشد العواقب التي يواجهها الإنسان قبل رحيله عن هذه الدنيا.

سكرات الموت.. تحمل الكثير من الآلام والمواجع التي تلف الإنسان من كل جانب ومن كل مكان، فمن جهة يشعر الإنسان بالمرض والذي قد يكون السبب في موته، ومن جهة أخرى يشعر الإنسان بالضعف وقلة الحيلة وعدم القدرة على التحرك بسبب هذا الألم الشديد الذي يتملكه، ومن جهة أخرى يشعر الإنسان بصعوبة بالغة جدا في نطق الكلمات وإخراجها من الفم، وحتى أنه من جهة أخرى يواجه حزن الأهل والأحبة والأصدقاء وبكائهم عليه مما يزيد من حالته سوءا ويزيده خوفا وهلعا.

سكرات الموت.. يمر الإنسان بتلك المرحلة وهي مرحلة سكرات الموت بأصعب وأقسى المراحل فيكشف الغطاء عن بصره كما قال الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم: "﴿فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴾"، فيرى الإنسان حوله ملائكة الرحمة وملائكة العذاب يتناقشون في حاله، فنظره إليهم وهو ينتظر من الحكم وكيف سيكون ذلك هل سيكون من أهل الرحمة فتقبضه ملائكة الرحمة، أم أنه سيكون والعياذ بالله من أهل النار فتقبضه ملائكة العذاب بكل قسوة.

سكرات الموت
من الأمور التي قد تخفف سكرات الموت عن الإنسان المسلم فهي صلته لقرابته ورحمه، وبره بوالديه، كما قال صلى الله عليه وسلـم: "من أحب أن يخفف الله عز وجل عنه سكرات الموت فليكن لقرابـته وصـولا وبوالـديه بـارا، فإذا كان كذلـك هون الله عليه سكرات الـموت ولم يصـبه في حيـاته فقـر أبدا".