📘 ❞ عدة المريد الصادق ❝ كتاب ــ أحمد زروق الفاسي

التزكية - 📖 كتاب ❞ عدة المريد الصادق ❝ ــ أحمد زروق الفاسي 📖

█ _ أحمد زروق الفاسي 0 حصريا كتاب ❞ عدة المريد الصادق ❝ 2024 الصادق: مقدمة تمهيد التعريف بالمؤلف والكتاب أولا نسبه مولده ونشأته طلبه للعلم رحلته إلى المشرق نزوله بمصراته شيوخه مؤلفاته ومن كتبه الحديث والفقه ثانيا الكتاب موضوع طريقة المؤلف الانتقاد أهم القضايا التي تناولها 1 البدع 2 مفهوم التصوف عند 3 السماع 4 التشييخ وأخذ العهد 5 أنواع الطوائف المدعية 6 التبرك بالآثار والزيارات نسخ المخطوط الفئة الأولى وتشمل نسخة (خ) النسخة (ت 1) الثانية 2) (ق) وصية لمن كتابه مقدمة 1 فصل حقيقة البدعة وأحكامها وخواصها 2 موازين 3 ومجاريها 4 أصول ظهور مدعي هذا الزمان بالبدع واتباع الناس لهم عليها 5 الأمور ينتفي بها إحداث عمن غلط فيها أهلها 6 فيما يتبع من أمور الصوفية المحققين وما يترك ويكون التابع والتارك فيه تابعا مذهبهم المبارك غير خروج 7 تحرير الطريقة بنيت عليه شريعة وحقيقة 8 ذكر المشايخ والمشيخة ذلك طرق الاقتداء ونحوها 9 ما ظهر هذه الأزمنة هن حوادث لم تسمع قبل 10 الطائفة طائقة تعلقت بالأحوال 11 12 الثالثة 13 14 أول بطريقهم وحاله نفسه ووجه الدخول عليهم 15 بنوا طريقهم (تفصيلا اعتقدوه ردا وقبولا) 16 بيان عرفناه جملة وتفصيلا 17 وأما القسم الثالث فمرجعه لعشرة 18 ذم فتاوى الفقهاء 19 هجرانهم العلم والقرآن والصلاة رسول الله (ص) 20 تلاوة القرآن 21 الصلاة حبيب 22 فإن قالوا: نحن لا نهجر رأسا ولا نترك التلاوة ندع بتا 23 اقتصارهم كلمة الشهادة دون تمامها إلا تبعا والأوقات المعينة لها عندهم وذكر 24 الأوقات المعدة للذكر 25 أفادهم الأمر الفوائد المعتبرة وهي خمس الجملة 26 مخالفة الجماعة المضرة 27 رد تعصبهم لطريقتهم واعتقادهم أن كل طريق سواه باطل أو ناقص وهذا يخلو اعتبارهم له وجوه 28 ورد عن الشارع الأذكار واستبدالها بغيرها محلها 29 تقييدهم الدعاء بنوع خاص ثابت وإن كان واضح المعنى صحيح المبنى 30 القراءة 31 شبههم آثروه وهجروه مما تقدم ذكره 32 يذكر عنهم ترك قضاء الفوائت وتفويت إذا أحدهم شغل الفقراء حتى يقضيه فات الوقت وهما مصيبتان عظيمتان 33 استئذانهم الواجبات والضروريات الدينية والدنيوية والإلزام بذلك 34 أتوه بالتسبيح 35 شبهتهم وفيما قبله 36 الإحداد بالصوم وغيره عقوبة كفارة لما يقعون 37 تفويتهم العشاء بعد صلاة رمضان 38 دعائهم للمصافحة وكيفيتها 39 أحدثوه أخذ وخالفوا به الحقيقة والقص 40 أصلا وفصلا وكيفيته وفاء ونقصا يجري 41 التنبيه المتشابهة أحوال المذكورة 42 تقيدوا العادات وغيرها 43 جامع لأمور شتى وقائعهم ووقائع غيرهم حسب التيسير 44 تحقيق القصد الجواب والر 45 صفة الشيخ المعتبر القوم 46 مستند المشيخة ودلالتها وتعرف آثارها إفادتها 47 العلامة يستدل حاله الذي قصده فتح أنه ينتفع 48 أوصاف المدعين وحركاتهم منهم وبسببهم 49 الاعتقاد والانتقاد وطرق 50 المعتقدة ووجوه 51 يصنع ادعيت المشيحة وليس بأهل ويخاف تعلق يهلك اتباع الجهلة يتبطل لظنهم توقف مع اعتقادهم فقد المرتبة وهو عمت البلوى 52 الجادة احتوت فائدة ومادة 53 يستعان سلوك العلوم والقواعد والكتب المفيدة 54 الالكتبانية والظلمانية والمتشابهة 55 الاكتفاء بالكتب الطريق وعدمه وكذا والتعلق بالأموات 56 المتعلقين بالمشايخ والمتشيخة وأنواع الطرق وذلك بحسب المتمسكين 57 النفوس المغاربة وكيفية المعاملة 58 العجم رسوخ قدم وزلل 59 أهل اليمن منها كمن 60 الخدمة والهمة وحفظ الحرمة 61 لوازم الفقير ولوازمه حق شيخه وحقه وحق والتفصيل 62 اعتبار النسب بالجهات والأقطار يعرف رجال بلد الدلائل الخاصة والعامة هدى إليه الاستقراء ووصلت الفراسة الحكيمة 63 آداب مهمة يتعين مراعاتها 64 الأسباب الموجبة لانقلاب ورجوعه عقبه 65 الرخصة والشهوة والشبهة والتأويل وحال ومعاملته 66 التحصن الآفات وإصلاح المختل بإدراك 67 فقراء 68 أما علم الكيمياء أولع طائفة وادعوا الاشتغال مهم لتحصيل المالية وإقامة الزوايا وإطعام الطعام ونحو وربما يزيد بعضهم شروط الإيمان اغترارأ بقول أبي العباس البوني 69 الكاغدية فهي فرع علوم الروحاني ومرجعها لأحد أمرين 70 بعلوم التصريف الحروف 71 بعلم المغيبات وتحصيلها بطرق الكسب أحكام النجوم والفال والقرعة والسانح والبارح وعلم الكتب والرمل 72 طلب الاسم الأعظم والشيخ المربي بالهمة والكبريت الأحمر يحتاج معه عمل بابه 73 الاغترار بكل ناعق وإيثار المهم 74 الوقوف الأسلوب الغريب العمل الحركات غيرها والانقياد لكل ظهرت خارقة جاء بدعوى يكن برهان 75 الاستظهار بالدعوى والتعزز بالطريقة والأكل بالدين 76 معاملة المنتقدين والمنكرين والمعترضين وهم كثيرة 77 التظاهر بالأمور الغريبة الشطحات والطامات 78 وضع الشيء محله 79 تتبع الفضائل المندوبات 80 التكلف 81 بعض وفيها مغمز 82 المشكلات والاستظهار بالكلام العوام وغيرهم وتعليمهم التوحيد ودقائق 83 التجاسر المراتب بادعائها مرة لنفسه ومرة لغيره يصلح 84 ادعاء والمجاسرة 85 التشبه يلحقه 86 87 يتعلق بالتبرك والآثار الآداب 88 والاجتماع 89 عرض ونحوه بطريق الابتلاء الحاجة خمسة 90 شيء المواجيد والخواطر 91 الكلام تعلقات التمسك 92 وأهله احتوى الفساد والباطل أخبر المصدوق 93 افتتاح كلام لبعض كتب لمثله 94 ثم قال رحمه الله: والزمان يا ولي شديد شيطانه مريد جباره عنيد 95 قال: فأما هؤلاء فوالله لو اطلعت لرأيت إن نظرت وجوههم عيونا جامدة 96 ولقد لقيت بهذه البلاد يلبس سراويل الفتيان ويدعي مراتب العرفان 97 ذلك: والوجد اتخذوا دينهم لعبا ولهوا 98 فراغه أصوله فيا أيها المعترض الأصول استندت إليها وقتي 99 انتهاء كلامه المتقدم محاسبة هو 100 وكل سمع الشيوخ فهو أحد 101 مواقع المخالفات 102 متشابه بين 103 الطهارة 104 105 الإضافية قول المؤذن الإقامة 106 المواعيد والاجتماعات 107 108 اختيارنا اليوم والليلة الوسط حسبما دلت الأحاديث النبوية السلفية 109 أوراد الذكر 110 خاتمة الفهارس العامة التزكية مجاناً PDF اونلاين ركن بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
عدة المريد الصادق
كتاب

عدة المريد الصادق

ــ أحمد زروق الفاسي

عدة المريد الصادق
كتاب

عدة المريد الصادق

ــ أحمد زروق الفاسي

عن كتاب عدة المريد الصادق:
مقدمة
تمهيد في التعريف بالمؤلف والكتاب
أولا التعريف بالمؤلف
نسبه
مولده ونشأته
طلبه للعلم
رحلته إلى المشرق
نزوله بمصراته
شيوخه
مؤلفاته
ومن كتبه في الحديث والفقه
ثانيا الكتاب
موضوع الكتاب
طريقة المؤلف في الانتقاد
أهم القضايا التي تناولها الكتاب
1 البدع
2 مفهوم التصوف عند المؤلف
3 السماع
4 التشييخ وأخذ العهد
5 أنواع الطوائف المدعية
6 التبرك بالآثار والزيارات
نسخ المخطوط
الفئة الأولى وتشمل
نسخة (خ)
النسخة (ت 1)
الفئة الثانية وتشمل
النسخة (ت 2)
نسخة (ق)
وصية المؤلف لمن نسخ كتابه
مقدمة المؤلف
1 فصل في حقيقة البدعة وأحكامها وخواصها.
2 فصل في موازين البدعة.
3 فصل في البدعة ومجاريها.
4 فصل في أصول ظهور مدعي التصوف في هذا الزمان بالبدع واتباع الناس لهم عليها.
5 فصل في الأمور التي ينتفي بها إحداث البدع عمن غلط فيها واتباع أهلها.
6 فصل فيما يتبع من أمور الصوفية المحققين وما يترك ويكون التابع والتارك فيه تابعا مذهبهم المبارك من غير خروج.
7 فصل في تحرير الطريقة، وما بنيت عليه من شريعة وحقيقة.
8 فصل في ذكر ظهور المشايخ والمشيخة وما يتبع ذلك من طرق الاقتداء ونحوها.
9 فصل في ذكر ما ظهر في هذه الأزمنة هن حوادث لم تسمع فيما قبل.
10 فصل الطائفة الثانية طائقة تعلقت بالأحوال.
11 فصل الطائفة الثانية من الثانية.
12 فصل الطائفة الثالثة من الثانية.
13 فصل الطائفة الثالثة من أصول الطوائف.
14 فصل في ذكر أول من ظهر بطريقهم وحاله في نفسه ووجه الدخول عليهم في ذلك.
15 فصل في ذكر ما بنوا عليه طريقهم (تفصيلا وما اعتقدوه فيها ردا وقبولا)
16 فصل في بيان ما عرفناه من طريقهم جملة وتفصيلا.
17 فصل وأما القسم الثالث فمرجعه لعشرة أمور
18 فصل في ذم فتاوى الفقهاء في هذه الطائفة
19 فصل في هجرانهم العلم والقرآن والصلاة على رسول الله (ص).
20 فصل وأما هجرانهم تلاوة القرآن.
21 فصل وأما هجرانهم الصلاة على حبيب الله (ص).
22 فصل فإن قالوا: نحن لا نهجر العلم رأسا ولا نترك التلاوة جملة ولا ندع الصلاة على رسول الله (ص) بتا
23 فصل في اقتصارهم على كلمة الشهادة دون تمامها إلا تبعا، والأوقات المعينة لها عندهم وذكر ما في ذلك.
24 فصل في ذكر الأوقات المعدة عندهم للذكر.
25 فصل فيما أفادهم هذا الأمر من الفوائد المعتبرة، وهي خمس في الجملة
26 فصل فيما أفادهم مخالفة الجماعة من الأمور المضرة
27 فصل في رد تعصبهم لطريقتهم واعتقادهم أن كل طريق سواه باطل أو ناقص، وهذا لا يخلو اعتبارهم له من وجوه.
28 فصل في هجرانهم ما ورد عن الشارع من الأذكار واستبدالها بغيرها في محلها.
29 فصل في تقييدهم في الدعاء بنوع خاص غير ثابت من الشارع وإن كان واضح المعنى صحيح المبنى
30 فصل في تقييدهم القراءة في الصلاة
31 فصل في ذكر شبههم فيما آثروه وهجروه مما تقدم ذكره.
32 فصل فيما يذكر عنهم من ترك قضاء الفوائت، وتفويت الصلاة إذا كان أحدهم في شغل الفقراء حتى يقضيه، وإن فات الوقت، وهما مصيبتان عظيمتان.
33 فصل في استئذانهم في الواجبات والضروريات الدينية والدنيوية والإلزام بذلك.
34 فصل في استئذانهم على من أتوه بالتسبيح.
35 فصل في ذكر شبهتهم في ذلك وفيما قبله.
36 فصل في الإحداد بالصوم وغيره عقوبة أو كفارة لما يقعون فيه.
37 فصل في تفويتهم العشاء إلى ما بعد صلاة العشاء في غير رمضان
38 فصل في دعائهم للمصافحة وكيفيتها وما يتبع ذلك.
39 فصل فيما أحدثوه من أخذ العهد وخالفوا به الحقيقة والقص
40 فصل في أخذ العهد أصلا وفصلا، وكيفيته وفاء ونقصا، وما يجري في ذلك.
41 فصل في التنبيه على الأمور المتشابهة من أحوال الجماعة المذكورة.
42 فصل في أمور تقيدوا بها في العادات وغيرها.
43 فصل جامع لأمور شتى من وقائعهم ووقائع غيرهم على حسب التيسير.
44 فصل في تحقيق القصد في الجواب والر
45 فصل في صفة الشيخ المعتبر عند القوم جملة وتفصيلا.
46 فصل في مستند المشيخة ودلالتها وتعرف آثارها ووجه إفادتها
47 فصل في العلامة التي يستدل بها المريد على حاله من الشيخ الذي قصده، أو فتح له به أنه ينتفع به.
48 فصل في أوصاف المدعين وحركاتهم وما يجري منهم وبسببهم.
49 فصل في الاعتقاد والانتقاد وطرق الناس فيه
50 فصل في أنواع المعتقدة ووجوه الاعتقاد
51 فصل فيما يصنع من ادعيت له المشيحة وليس بأهل لها، ويخاف على من تعلق به أن يهلك في اتباع الجهلة، أو يتبطل جملة، لظنهم توقف الأمر على الشيخ مع اعتقادهم فقد هذه المرتبة، وهو مما عمت به البلوى في هذه الأزمنة.
52 فصل في بيان طريق الجادة وما احتوت عليه من فائدة ومادة
53 فصل فيما يستعان به على سلوك طريق الجادة من العلوم والقواعد والكتب المفيدة
54 فصل في العلوم الالكتبانية والظلمانية والمتشابهة
55 فصل في الاكتفاء بالكتب في سلوك الطريق وعدمه، وكذا المشيخة والتعلق بالأموات
56 فصل في أنواع المتعلقين بالمشايخ والمتشيخة وأنواع الطرق وذلك بحسب المتمسكين
57 فصل في أنواع النفوس عند المغاربة وكيفية المعاملة فيها
58 فصل في بيان طريق العجم، وما لهم فيها من رسوخ قدم وزلل قدم
59 فصل في بيان طريقة أهل اليمن وما ظهر منها وما كمن
60 فصل في طريق الخدمة والهمة وحفظ الحرمة
61 فصل في لوازم الفقير في نفسه ولوازمه في حق شيخه وحقه على الشيخ وحقه على الفقراء وحق الفقراء عليه على الجملة والتفصيل
62 فصل في اعتبار النسب بالجهات والأقطار وما يعرف به رجال كل بلد من الدلائل الخاصة والعامة، حسب ما هدى إليه الاستقراء ووصلت إليه الفراسة الحكيمة
63 فصل في آداب مهمة على الفقير يتعين عليه مراعاتها
64 فصل في الأسباب الموجبة لانقلاب المريد ورجوعه على عقبه
65 فصل في الرخصة والشهوة والشبهة والتأويل وحال المريد في ذلك ومعاملته فيه
66 فصل في التحصن مما ذكر من الآفات وإصلاح المختل بإدراك ما فات
67 فصل في ذكر أمور عمت البلوى بها في فقراء الوقت
68 فصل أما علم الكيمياء فقد أولع به طائفة من الفقراء وادعوا أن الاشتغال به مهم لتحصيل الفوائد المالية، وإقامة الزوايا وإطعام الطعام ونحو ذلك، وربما يزيد بعضهم أنه من شروط الإيمان، اغترارأ بقول أبي العباس البوني
69 فصل وأما الكاغدية فهي فرع علوم الروحاني، ومرجعها لأحد أمرين
70 فصل في الاشتغال بعلوم التصريف من الحروف ونحوها
71 فصل في الاشتغال بعلم المغيبات، وتحصيلها بطرق الكسب من أحكام النجوم والفال والقرعة والسانح والبارح وعلم الكتب والرمل ونحو ذلك
72 فصل في طلب الاسم الأعظم والشيخ المربي بالهمة والكبريت الأحمر الذي لا يحتاج معه إلى عمل في بابه
73 فصل في الاغترار بكل ناعق وإيثار غير المهم
74 فصل في الوقوف مع الأسلوب الغريب في العلم أو في العمل أو في الحركات أو غيرها والانقياد لكل من ظهرت عليه خارقة أو جاء بدعوى، وإن لم يكن له عليها برهان
75 فصل في الاستظهار بالدعوى والتعزز بالطريقة والأكل بالدين ونحو ذلك
76 فصل في معاملة المنتقدين والمنكرين والمعترضين وهم على أنواع كثيرة
77 فصل في التظاهر بالأمور الغريبة من الشطحات والطامات وغيرها
78 فصل في وضع الشيء في غير محله
79 فصل في تتبع الفضائل وأنواع المندوبات
80 فصل في التكلف
81 فصل في أمور أولع بها بعض الناس وفيها مغمز ما
82 فصل في تتبع المشكلات والاستظهار بالكلام فيها مع العوام وغيرهم وتعليمهم علوم التوحيد ودقائق التصوف
83 فصل في التجاسر على المراتب بادعائها مرة لنفسه ومرة لغيره ومرة فيما لا يصلح الدخول فيه
84 فصل وأما ادعاء المراتب والمجاسرة عليها
85 فصل في التشبه وما يلحقه من الحركات وغيرها
86 فصل في التبرك بالآثار
87 فصل في بعض ما يتعلق بالتبرك والآثار من الآداب
88 فصل في السماع والاجتماع.
89 فصل فيما يصنع من عرض له السماع ونحوه بطريق الابتلاء أو الحاجة إليه، وهي خمسة أمور.
90 فصل في ذكر شيء من المواجيد والخواطر
91 فصل في الكلام على تعلقات العوام من أهل التمسك وغيرهم
92 فصل في ذكر الزمان وأهله وما احتوى عليه من الفساد والباطل الذي أخبر به الصادق المصدوق
93 فصل في افتتاح كلام لبعض المشايخ كتب به لمثله
94 فصل ثم قال رحمه الله: والزمان يا ولي، شديد، شيطانه مريد، جباره عنيد
95 فصل ثم قال: فأما هؤلاء فوالله لو اطلعت عليهم لرأيت إن نظرت إلى وجوههم عيونا جامدة
96 فصل ثم قال: ولقد لقيت بهذه البلاد من يلبس سراويل الفتيان، ويدعي مراتب العرفان
97 فصل ثم قال بعد ذلك: وأما أهل السماع والوجد في هذه البلاد، فقد اتخذوا دينهم لعبا ولهوا
98 فصل ثم قال بعد فراغه من ذكر أصوله في ذلك: فيا أيها المعترض، هذه الأصول التي استندت إليها في ذم أهل وقتي
99 فصل ثم أخذ بعد انتهاء كلامه المتقدم في محاسبة نفسه على ما هو به
100 فصل ثم قال رحمه الله: وكل من سمع من الشيوخ فهو على أحد أمرين
101 فصل في مواقع البدع وأنواع المخالفات
102 فصل في متشابه الأمور بين البدعة وغيرها
103 فصل في الطهارة
104 فصل في الصلاة
105 فصل ومن البدع الإضافية قول المؤذن قبل الإقامة
106 فصل في المواعيد والاجتماعات
107 فصل في أمور عمت البلوى بها في بعض البلاد
108 فصل في اختيارنا من عمل اليوم والليلة، وهو الوسط حسبما دلت عليه الأحاديث النبوية والآثار السلفية
109 فصل في أوراد الذكر
110 فصل في خاتمة الكتاب
الفهارس العامة
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#21K

16 مشاهدة هذا الشهر

#51K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 361.
المتجر أماكن الشراء
أحمد زروق الفاسي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية