📘 ❞ أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ ❝ كتاب ــ عبد المجيد إبراهيم السنيد اصدار 2015

التفاسير القرآنية - 📖 كتاب ❞ أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ ❝ ــ عبد المجيد إبراهيم السنيد 📖

█ _ عبد المجيد إبراهيم السنيد 2015 حصريا كتاب ❞ أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ ❝ عن أونيكس للنشر 2024 خطأ: قيّم جمع فيه المؤلف بعض الكلمات القرآن الكريم التي يفهمها الناس فهماً خاطئاً القرآن هو الفيض الرباني الذي أنزله الله تعالى للناس نبيه ورسوله محمد ليتدبروا آيته ويهديهم صراط المستقيم وأمرهم سبحانه وتعالى أن يداوموا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار بتدبر وتمعن لتصفوا الروح ويحيى القلب ولا يكون التدبر بغير فهم وإدراك لمعانيه وصوره وفهم مرادها ومن هنا كان الهدف هذا الكتاب العظيم والعمل الجليل فقد قصد مؤلفه الشيخ جزاه خيرا آياته ومعانيه حاجة التمعن فهمها ومعرفة السياق نزلت ومواطن البلاغة لايدركها بكل وضوح إلا عربي استقى واللسان العربي منذ صباه أو أمعن فب دراسة التفسير وقدم الراجح تفسير معناها عند أغلب المفسرين بإيجاز دون إبحار التفاصيل حتى عملا لكل المسلمين ولاسيما لم يتخصصوا العلم الشرعي ويوغلوا ممن يتعسر عليهم أكثر  ٢٠٠ قرآنيــة  : (أكثــر مــنهــا عــن آيــات فهمهــا بعــض النــاس عـلـى غير وجهها فبين الصحيح وهو لون جديد ألوان علوم التفسير  ووجــه أوليتــه النفــع : المعنــى الباطــل إذا ســائدا يســعون  النــاس إلى تصحيحــه ؛ لأنهــم يحســبونه علـمـا صحيحــا بينــا تــرى المعــاني المجهولــة معرفتهــا مــن العلـمـاء قــراءة كتــب التفسيــر التفاسير القرآنية مجاناً PDF اونلاين علم توضيح الشيء وبيان معناه اهتم به المسلمون لفهم آيات هذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ
كتاب

أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ

ــ عبد المجيد إبراهيم السنيد

صدر 2015م عن أونيكس للنشر
أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ
كتاب

أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ

ــ عبد المجيد إبراهيم السنيد

صدر 2015م عن أونيكس للنشر
مميّز
حول
عبد المجيد إبراهيم السنيد ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
أونيكس للنشر 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب أكثر من 200 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ:
كتاب قيّم جمع فيه المؤلف بعض الكلمات من القرآن الكريم التي قد يفهمها بعض الناس فهماً خاطئاً.

القرآن الكريم هو الفيض الرباني الذي أنزله الله تعالى للناس على نبيه ورسوله محمد، ليتدبروا آيته ويهديهم الى صراط الله المستقيم... وأمرهم- سبحانه وتعالى- أن يداوموا على تلاوته آناء الليل وأطراف النهار بتدبر وتمعن، لتصفوا الروح ويحيى القلب... ولا يكون التدبر بغير فهم وإدراك لمعانيه وصوره وفهم مرادها....ومن هنا كان الهدف من هذا الكتاب العظيم والعمل الجليل.... فقد قصد مؤلفه الشيخ عبد المجيد السنيد -جزاه الله خيرا- الى أكثر آياته ومعانيه حاجة الى التمعن في فهمها، ومعرفة السياق الذي نزلت فيه ومواطن البلاغة التي لايدركها بكل وضوح إلا عربي قد استقى البلاغة واللسان العربي منذ صباه، أو من أمعن فب دراسة التفسير... وقدم الراجح في تفسير معناها عند أغلب المفسرين بإيجاز دون إبحار في التفاصيل حتى يكون عملا لكل المسلمين ولاسيما من لم يتخصصوا في العلم الشرعي ويوغلوا فيه ممن قد يتعسر عليهم فهمها...

أكثر من  ٢٠٠ كلمة قرآنيــة قد يفهمها بعض الناس فهماً خاطئاً  : (أكثــر مــنهــا عــن آيــات فهمهــا بعــض النــاس عـلـى غير وجهها فبين معناها الصحيح ، وهو لون جديد من ألوان علوم التفسير 

.ووجــه أوليتــه في النفــع : أن المعنــى الباطــل إذا كان ســائدا لم يســعون  النــاس إلى تصحيحــه ؛ لأنهــم يحســبونه علـمـا صحيحــا ؛ بينــا تــرى النــاس يســعون في المعــاني المجهولــة إلى معرفتهــا مــن . العلـمـاء ، أو مــن قــراءة كتــب التفسيــر
الترتيب:

#583

0 مشاهدة هذا اليوم

#1K

0 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 104.