📘 ❞ منهج الدعوة المعاصرة في ضوء ال والسنة ❝ كتاب ــ عدنان بن محمد آل عرعور
الدعوة والدعاة - 📖 كتاب ❞ منهج الدعوة المعاصرة في ضوء ال والسنة ❝ ــ عدنان بن محمد آل عرعور 📖
█ _ عدنان بن محمد آل عرعور 0 حصريا كتاب ❞ منهج الدعوة المعاصرة ضوء ال والسنة ❝ 2025 والسنة: والدعاة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والدعاة مشكلات ليس فقط بالكتيب الذي يحوي القيم والمبادئ التي يجدر بكل طالب علم أو من يقف علي باب إلي الله أن يقرأها ويتعلم ما فيها بل إنه –علي أرى– لابد وأن يكون منهجًا قويمًا تسير عليه كل المؤسسات والهيئات والجمعيات المسؤولة أي بلد البلدان عن دين تعالى هذه مكانة لايمكن أبدًا لمثل هذه الأعمال توضع أدنى منها
❞ إذا كانوا جاءوا بنية العمرة من مصر أو غيرها فلابد أن يحرموا من الميقات، إن كانوا من طريق المدينة من ميقات المدينة، وإن كان جاءوا من طريق الساحل أحرموا من الجحفة من رابغ سواء كانوا من مصر أو الشام أو غيرها، وإن جاءوا من طريق نجد أحرموا من وادي قرن السيل، وإن جاءوا من طريق اليمن أحرموا من ميقات اليمن يلملم، وإن جاءوا من طريق العراق أحرموا من ميقات أهل العراق ذات عرق، يجب عليهم ذلك لأن الرسول ﷺ لما وقت المواقيت قال: هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن أراد الحج أو العمرة فجعل المواقيت لجميع المارين عليها، فليس لأحد أن يتجاوزها بدون إحرام إذا كان أراد حجًا أو عمرة. أما إذا كانوا أتوا جدة ما نووا حجًا ولا عمرة جاءوا جدة للتجارة أو لأسباب أخرى ثم أنشئوا نية العمرة وبدا لهم ذلك من غير قصد سابق، بل من جديد بدءوا نووا العمرة يحرمون من جدة لا بأس، سواء كانوا من الشام أو من مصر أو من نجد أو من غير ذلك، إذا جاءوا إلى جدة ما نووا العمرة، لكن لما وصلوا إليها أنشئوا من جديد نية العمرة طرأ عليهم ذلك فإنهم يحرمون من جدة ولا حرج، نعم. ❝ ⏤عدنان بن محمد آل عرعور
❞ إذا كانوا جاءوا بنية العمرة من مصر أو غيرها فلابد أن يحرموا من الميقات، إن كانوا من طريق المدينة من ميقات المدينة، وإن كان جاءوا من طريق الساحل أحرموا من الجحفة من رابغ سواء كانوا من مصر أو الشام أو غيرها، وإن جاءوا من طريق نجد أحرموا من وادي قرن السيل، وإن جاءوا من طريق اليمن أحرموا من ميقات اليمن يلملم، وإن جاءوا من طريق العراق أحرموا من ميقات أهل العراق ذات عرق، يجب عليهم ذلك لأن الرسول ﷺ لما وقت المواقيت قال: هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن أراد الحج أو العمرة فجعل المواقيت لجميع المارين عليها، فليس لأحد أن يتجاوزها بدون إحرام إذا كان أراد حجًا أو عمرة. أما إذا كانوا أتوا جدة ما نووا حجًا ولا عمرة جاءوا جدة للتجارة أو لأسباب أخرى ثم أنشئوا نية العمرة وبدا لهم ذلك من غير قصد سابق، بل من جديد بدءوا نووا العمرة يحرمون من جدة لا بأس، سواء كانوا من الشام أو من مصر أو من نجد أو من غير ذلك، إذا جاءوا إلى جدة ما نووا العمرة، لكن لما وصلوا إليها أنشئوا من جديد نية العمرة طرأ عليهم ذلك فإنهم يحرمون من جدة ولا حرج، نعم. ❝