📘 ❞ علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية ❝ كتاب ــ عامر مهدي صالح العلواني اصدار 2009

كتب الأدب - 📖 كتاب ❞ علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية ❝ ــ عامر مهدي صالح العلواني 📖

█ _ عامر مهدي صالح العلواني 2009 حصريا كتاب ❞ علل التعبير القرآني تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية ❝ عن دار الكتب العلمية بلبنان 2025 أسلوبية: عِلَلُ التَّعْبِيْرِ القُرْآنِي فِي تَفاسِيْرِ سُوْرَةِ البَقَرَةِ دِرَاسَةٌ بَلاغِيَّة أسْلُوْبِيَّة أطروحة تقدم بها إلى مجلس كلية التربية (( ابن رشد )) بجامعة بغداد وهي جزء من متطلبات درجة دكتوراه أدب اللغة العربية بإشراف الأستاذ الدكتور :قيس إسماعيل الأوسي نبذة عامة : هو بحث هام يثبت لنا أن اختلاف عبارات المفسرين تأدية المعنى لا يعني بالضرورة القول بالترادف وإنما هو قبيل توضيح بغيرة وأن أغلب إنما هومن التنوع وليس كما يظن الكثيرون ردت الرسالة ما شاع عند الباحثين المحدثين بأن يقولون وأكدت كان ظاهر الأمر عنده قول يؤكد الاتحاد الدلالة المركزية وأكدت كذلك الفروق الدلالية يشهد بها الاستقراء وأن لم يغفلوا بين المترادفات تناولت الترادف والعدول ومعناهما وموقعهما وردت التعليل بالاستحسان الصوتي والتفنن دون ربط بالعلة وغير ذلك المحاور الهامة التي أثبتتها التـمهـيـــد مفهـوم العـلة : ( العِلَّة ) بالكسر : المرض عُلَّ الإنسانُ بالبناء للمفعول مَرِضَ يُعَلّ واعْتلَّ ومنهم يبنيه للفاعل باب ضرب فيكون المتعدي قتل أعلَّه الله ُتعالى فهو مُعَلٌّ وعَلِيْلٌ اعْتَلَّ إذا مرِض (رجلٌ عليلٌ ذو علَّةٍ جعله ذا عِلَّة ومنه إعلالات الفقهاء اعتلالاتهم عللته عللا طلب سقيته السقية الثانية عل يعل شرب اعتلَّ تمسَّك بحجةٍ وجاء القاموس المحيط ولا تقل معلول والمتكلِّمون يقولونها ولستُ منه ثَلَجٍ ))(( وجعله النووي لحناً وأيده السيوطي بيد أنَّ صاحب المغرب ينقلها شيخه أبي علي وفي المصباح معلولٌ قيل النوادر جاءت غير قياس فإنَّه تداخل اللغتين والأصل معل أو عَلَّه القياس وجاء لكنَّه قليل الاستعمال وبهذا التقليل يندفع تجويد الحافظ العراقي والسيوطي لـ (معلّ كما تأتي أيضاً بمعنى السبب جاء لسان العرب (هذا علَّة لهذا أي سَبَب ٌ حديث عائشة فكان عبدُ الرحمن يضرب بِعلَّة الراحلة بسببها يُظْهِرُ أنَّه يَضْرِب جَنْبَ البعير برجله وإنَّما يضْربُ رجلي ا هـ وقيل وهذا المناسب للمعنى الاصطلاحي ؛ لأنَّ العلة سَبَبٌ ثبوت الحكم الفرع المطلوبِ إثباتُ الحكمِ له و (العِلَّة لغةً كتب الاصطلاحات معنى يحلُّ بالـمحلِّ فيتغيَّر به حال الـمحلِّ سـمِّيَ المرضُ عِلَّةً لأنَّه بحلوله يتغيَّر الحال القوَّة إلى الضعف وزاد التعريفات بلا اختيار وذكر قولا آخر يعرِّفها بأنَّها يتوقف عليه وجود الشيء ويكون خارجا مؤثرا فيه الأدب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا الأدباء فعند حمل العصر الأموي والعباسي معنيين: أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا إلا أنه القرنين الثاني والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد الخاصة يجب مراعاتها الكتابة ومنذ بداية الحديث أخذ يطلق بعمومية كل العالم وعند خاصة أنتجه العقل البشري واستخدم مهما موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب حتى قيل: "أدبيات كذا " ولكنه بصورة عرف بأنه اللغوي بالأشكال الأدبية كافة: شعرا ونثرا العصور جميل ومؤثر العواطف ونابع عاطفة صادقة تخييلية واشترك جوهره مع مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه المقالة ستتناول وأشهر العربي خلالها الكتاب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية
كتاب

علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية

ــ عامر مهدي صالح العلواني

صدر 2009م عن دار الكتب العلمية بلبنان
علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية
كتاب

علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية

ــ عامر مهدي صالح العلواني

صدر 2009م عن دار الكتب العلمية بلبنان
حول
عامر مهدي صالح العلواني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الكتب العلمية بلبنان 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية:
كتاب علل التعبير القرآني في تفاسير سورة البقرة دراسة بلاغية أسلوبية

عِلَلُ التَّعْبِيْرِ القُرْآنِي فِي تَفاسِيْرِ سُوْرَةِ البَقَرَةِ
دِرَاسَةٌ بَلاغِيَّة أسْلُوْبِيَّة

أطروحة تقدم بها

إلى مجلس كلية التربية (( ابن رشد )) بجامعة بغداد
وهي جزء من متطلبات درجة دكتوراه / أدب في اللغة العربية

بإشراف
الأستاذ الدكتور :قيس إسماعيل الأوسي

نبذة عامة :

هو بحث هام يثبت لنا أن اختلاف عبارات المفسرين في تأدية المعنى لا يعني بالضرورة القول بالترادف وإنما هو من قبيل توضيح المعنى بغيرة.

وأن أغلب اختلاف عبارات المفسرين في المعنى إنما هومن قبيل اختلاف التنوع وليس كما يظن الكثيرون، كما ردت الرسالة على ما شاع عند الباحثين المحدثين من القول بأن المفسرين يقولون بالترادف وأكدت أن من كان ظاهر الأمر عنده القول بالترادف إنما هو قول يؤكد الاتحاد في الدلالة المركزية

وأكدت الرسالة كذلك على أن الفروق الدلالية في التعبير القرآني يشهد بها الاستقراء، وأن أغلب المفسرين لم يغفلوا الفروق الدلالية بين المترادفات، كذلك تناولت الترادف والعدول ومعناهما وموقعهما، وردت الرسالة التعليل بالاستحسان الصوتي والتفنن دون ربط التعليل بالعلة، وغير ذلك من المحاور الهامة التي أثبتتها الرسالة.

التـمهـيـــد
مفهـوم العـلة :

( العِلَّة ) بالكسر : المرض ، ( عُلَّ الإنسانُ ) بالبناء للمفعول : مَرِضَ ، ( يُعَلّ واعْتلَّ ) ، ومنهم من يبنيه للفاعل من باب ( ضرب ) ، فيكون المتعدي من باب ( قتل ) ( أعلَّه الله ُتعالى ) فهو مُعَلٌّ وعَلِيْلٌ ، و ( اعْتَلَّ ) : إذا مرِض ، و (رجلٌ عليلٌ ) : ذو علَّةٍ ، و ( أعلَّه ) : جعله ذا عِلَّة ، ومنه ( إعلالات الفقهاء ) ، و ( اعتلالاتهم ) ، و ( عللته عللا ) من باب ( طلب ) : سقيته السقية الثانية ، و ( عل هو ، يعل ) من باب ( ضرب ) : إذا شرب ، و ( اعتلَّ ) : إذا تمسَّك بحجةٍ . (( )) .
وجاء في القاموس المحيط : (( ولا تقل : ( معلول ) ، والمتكلِّمون يقولونها ، ولستُ منه على ثَلَجٍ ))(( )) وجعله النووي لحناً ، وأيده السيوطي (( )) ، بيد أنَّ صاحب ( المغرب ) ينقلها عن شيخه أبي علي (( )) ، وفي المصباح : (( ( أعلَّه الله ) فهو : ( معلولٌ ) ، قيل : من النوادر التي جاءت على غير قياس . وليس كذلك ، فإنَّه من تداخل اللغتين ، والأصل ( أعلَّه الله ) ، فهو ( معل ) ، أو من ( عَلَّه ) ، فيكون على القياس . وجاء ( مُعَلٌّ ) على القياس ، لكنَّه قليل الاستعمال ))(( )) ، وبهذا التقليل يندفع تجويد الحافظ العراقي والسيوطي لـ (معلّ ) (( )) .
كما تأتي أيضاً بمعنى ( السبب ) جاء في لسان العرب : (( (هذا علَّة لهذا ) ، أي : سَبَب ٌ، وفي حديث عائشة : (( فكان عبدُ الرحمن يضرب بِعلَّة الراحلة ، أي : بسببها ، يُظْهِرُ أنَّه يَضْرِب جَنْبَ البعير برجله وإنَّما يضْربُ رجلي ... ا.هـ (( )) )) (( )) ، وقيل : وهذا المعنى هو المناسب للمعنى الاصطلاحي ؛ لأنَّ العلة سَبَبٌ في ثبوت الحكم في الفرع المطلوبِ إثباتُ الحكمِ له (( )) .
و (العِلَّة ) لغةً في كتب ( الاصطلاحات ) : معنى يحلُّ بالـمحلِّ فيتغيَّر به حال الـمحلِّ ، ومنه سـمِّيَ المرضُ عِلَّةً ؛ لأنَّه بحلوله يتغيَّر الحال من القوَّة إلى الضعف (( )) وزاد صاحب التعريفات : بلا اختيار (( )) ، وذكر قولا آخر يعرِّفها بأنَّها : ما يتوقف عليه وجود الشيء ويكون خارجا مؤثرا فيه (( )) .
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#28K

13 مشاهدة هذا الشهر

#27K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 152.
404 Not Found

Not Found

The requested URL was not found on this server.