█ _ عمرو المنوفى 2014 حصريا رواية ❞ سايكو ❝ عن ن للنشر والتوزيع 2024 سايكو: فى هذه المجموعة القصصية يمكنك أن تقرأ مفردات جديدة من أدب الرعب ففى "سايكو" يتحدث الكاتب "عمرو المنوفى" الثلاجة الموقد الزهرة الصفراء القدح القط المخيف الخادم الشيطان الذى يسكن بالوعة الصرف وقواعد الطريق وغيرها القصص التى تنتمى لعالمنا فهل أنت مستعد لخوض تلك الرحلة الشنيعة؟! روايات رعب مجاناً PDF اونلاين ضرب قديم الأدب بقِدَم حرفة الكتابة ذاتها وهو يُشكِّل واحدًا الأعمدة الثلاثة الرئيسية للكتابة الخيالية ككل مع الخيال العلمي والفانتازيا ولطالما كان له مُريدينه المُخلصين لقد وُجِدت عناصر الأوَّلية الطبيعة أمام الأنسان منذ فجر التاريخ وبقدر ما أرهب البشر خلب ألبابهم وعكس نفسه الأساطير العتيقة الأولى لكل الحضارات القديمة وفي حالاتٍ كثيرة هو العامل المُحرِّك الأساسي للأسطورة نقدم لكم عربية وعالمية ملئية بالغموض والتشويق والإثارة أقدمها خلال المقالة المفصلة 15 هي الأشهر الساحة العربية العالمية أرعبت الكثيرين وألهمت آخرين مجالات مختلفة يعود الفضل لإنتشار الوطن العربي الغني التعريف أحمد خالد توفيق والذي ترجم العديد أول كتب هذا المجال أشهر مجموعات قصصية جعلت منه ابرز أسماء النوع الغرض نرشح 8 مخطوطة ابن اسحاق للكاتب حسن الجندي كتاب التشويق اقترن اسمه بعالم الجن والعفاريت والمخطوطات القتلة النفسيين تعد مخطوطة بن اسحاق اجزائها أولى أعمال الشاب والباب الذي فتح آفاقا واسعة عالم
❞ ˝إنها جريمة قتل ثأرية بشعة، من قام بها أخذ كل وقته لتتم بمثل هذه الطريقة الشنيعة،
وظهر من السحجات والكدمات أن شاهيناز ممتاز ظلت حية حتى النهاية وتذوقت الألم ما يعجز عنه أقوى الرجال˝ . ❝
❞ ˝وتستخدم سكين المطبخ اللاذع في شق صدرها، وتنتزع فؤادها كهمجي متوحش لا أخلاق له، وتضعه في إناء معدني
محكم، وترجع به إلى شقتك، وكل همك ألا يَقبض عليك واحد من بالجرم المرئي˝ . ❝
❞ حماس الشباب و التفاؤل يجعلك تعتقد أن حظك سيختلف عنهم بالتأكيد . إنه أنت. و في النهاية تستيقظ و كل أحلامك مهشمة، ونفسيتك محطمة،فتفتر همتك و يقل حماسك وتتعامل مع كل شئ بلا مبالاة. شئ ما تغيّر بداخلك، أصبحت أقل حماساً لكل شئ. ليبقى بداخلك احساس مقبض دائم و تساؤل لا ينتهي : هل هناك ما يستحق الحماسة في هذا العالم !؟ . ❝
❞ وفجأة توهج المكان كله بضوء أزرق حارق . وتلاشي صوت السيدة روحية تماما . وظهرت سجينة بهيئتها البشعة وعيونها الجشعة المتألقة ملتصقة بسقف المكان . وسط الضباب الأبيض الكثيف . ودوى صوتها الخشن المشوه قائلا : -˝ستموتون جميعا˝ . ❝
❞ كنت جريئة فى انتظارى لك، ولم تتحل يومها بالجرأة التى انتظرتها، كان عليك ألا تتردد لأن تلك اللحظات لا تُنسى، فمادمت طرقت باب قلبى، ادخل واحتل عالمى كله، ليلى ونهارى، صحوى ومنامى، فأنا منذ رأيت وميض عيناك وقد أصبحت انتمى لعالمك. هل تخشى أن تنتمى لامرأة، حتى ولو وهبتك قلبها ؟!.. تفكر كثيرا يا حبيبى، والعشق لا يحتمل كل هذه المقدمات . ❝