█ _ محمد بن علوي العلوي الحسيني أبو المحاسن 1996 حصريا كتاب ❞ التذكرة بمعرفة رجال الكتب العشرة ❝ عن مكتبة الخانجي 2025 العشرة: التذكرة العشرة" وقد نسبه للمؤلف غير واحدٍ من أهل العلم بهذا الاسم كما سيأتي المبحث التالي أن الكتاب يُذكر باسم "التذكرة نصَّ المؤلف تسميته المقدمة فقال: فهذه تذكرة شريفة مبتكرة توثيق نسبة إلى المؤلف: قد دلَّ ثبوت هذا أمورٌ كثيرة أهمها: وجود نسخة خطية للكتاب بخط (محفوظة كوبريللي بإستانبول تركيا) اعتمد محقق عليها إخراجه محققًا أنَّ موقع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية مكتوبًا طرتها اسم منسوبًا ولا أدري إن كانت هي نفس النسخة الآنفة الذكر الحافظ ابن حجر يُشير مواضع "تعجيل المنفعة" عنده كقوله ترجمة (عبدالله قتادة المحاربي): قلت: قرأت المحبِّ هامش الذي بخطه (1 761) وقوله (عمران مخمر ويقال مخبر الرحبي): شرحبيل أوس وعنه حريز مجهول كذا رأيته ثم ضرب عليه (2 83) أنَّ قد ذكر كتابه "الإكمال له رواية مسند أحمد الرجال ممن ليس تهذيب الكمال" فقال المقدمة: فإنه لما قضى الله عزَّ وجل لي اختصار "تهذيب الكمال أسماء الرجال" لشيخنا الجيَّد أبي الحجاج المزي تغمده برحمته وأسكنه بحبوحة جنته قد عدد كبيرٌ العلماء ترجم أو مؤلفاته؛ الزركلي أنه رأى المجلد الثاني منه "الإعلام" (7 178) ومما يُؤكِّد نسبته الأئمة الذين جاؤوا بعده – ألف تراجم الرواة استفادوا واعتمدوا قال حجر: فقد وقفت مصنف للحافظ عبدالله علي حمزة الدمشقي سماه برجال استفادته 235) بل بنى وكذلك "لسان الميزان" (إسحاق ثابت) استفاد العراقي "ذيل الكاشف" بيَّن المنفعة" وقد أصحاب كتب الفهارس والأثبات؛ كالكتاني "الرسالة المستطرفة" (ص 206) وحاجي خليفة "كشف الظنون" 1510) وصف وموضوعه: هذا يشتمل رواةِ عشرةٍ السنة وهي الستة التي موضوع للمزي بالإضافة أربعة لأصحاب أئمة المذاهب الأربعة وهي: "الموطأ" لمالك "ومسند الشافعي" و"مسند أحمد" "والمسند خَرَّجه الحسين خُسْرو حديث حنيفة" لكنه لم يذكر بعض المصنفات فلم يضف ما أضافه زيادات الستة؛ كـ: "مقدمة مسلم" "والتمييز" لمسلم "وخصائص عليّ" للنسائي "وعلل الترمذي" وإنما اقتصر فقط المذكورة سبب إضافته لهذه وبيَّن ذلك متأتٍّ كون أصحابها هم المقتدى بهم وأن عمدتهم استدلالهم لمذاهبهم الغالب رووه بأسانيدهم مسانيدهم وغايته التصنيف يجمع أشهر القرون الثلاثة المفضلة اعتمدهم المشهورة وأصحاب سبب تأليف الكتاب: ذكر تأليفه كان عبدالغني عبدالواحد المقدسي صنَّف "صحيح البخاري" ومن كتابًا حافلاً سمَّاه "الكمال عدة أسفار لكنه يستقصِ الأسماء اشتملت هذه حقَّ الاستقصاء اعتنى بجملةٍ تراجمه الاعتناء فلما لحظه شيخنا وتدَّبره وروَّى فكره فيه واعتبره ظهرت أمارات الإغفال وإشارات الخلل والإهمال فصرف همَّته تهذيبه وأنعم النظر تصحيحه وترتيبه وأتى ببديع التأليف وبراعة التهذيب والتثقيف وردّ رجاله شذَّ عنهم أدخل معهم منهم؛ كرجال "الأدب" للبخاري وكتاب "أفعال العباد" "المراسيل" لأبي داود "التفرُّد" "فضائل الأنصار" "المسائل" "خصائص أمير المؤمنين طالب" وبعض "التفسير" لابن ماجه التواليف لا تجري الاحتجاج مجرى الأصول موضوعها للسنن والأحكام وبيان الحلال والحرام فحصل بسبب تطويل أوجب الإملال مع اشتمل مبسوط أسانيده الطوال فقصرت الهمم لتطويله تحصيله وصارت النسخ به جلالته قليلة فسنح تلخيصه واختصاره؛ ليسهل نقله وانتشاره فلخَّصته مجلدين اثنين فيهما مجمل جملة منهج الكتاب: يمكن تلخيص منهج النحو التالي: قدَّم بمقدمة فيها ومحتواه وسبب ويمثل أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات وما يرتبط بها فروع الفكر الاجتماعي والثقافة الجرح والتعديل مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والتعديل و هو علم يبحث جرح وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب تلك الألفاظ الحديث ويسمى أيضا والعدالة أحد فیه أحوال رواة اتصافهم بشرائط قبول رواياتهم عدمه وقيل تعريفه أيضا: وضع لتشخيص ذاتا ووصفا ومدحا وقدحا