█ _ أيمن بن عبد العزيز أبانمي 2017 حصريا كتاب ❞ عِقدُ الدُّرَر فيما صحَّ فضائل السور ❝ عن جامعة أم القرى 2025 السور: عِقدُ جمع المؤلف هذه الرسالة ما النبي صلى الله عليه وسلم من سور القرآن ورتَّبها حسب الأفضل والأهم وذلك مما ورد فيها نص صحيح بتفضيلها مع التنبيه أنه لا ينبغي أن يُتَّخَذ شيءٌ مهجورًا وقرأه العلماء والمحدثين وأثنوا وعلى فكرته وجودة بحثه والتي اعتنى بذكر الأحاديث الصحيحة تصحيحات الأئمة المحدِّثين كالألباني والشوكاني وابن حجر وغيرهم سورة الفاتحة عن أبي سعيد المعلى رضي عنه قال : كنت أصلي المسجد فدعاني رسول فلم أجبه ثم أتیته فقلت يا إني فقال ألم يقل تعالی {یا ایها الذین آمنوا استجیبوا لله للرسول إذا دعاكم}(الأنفال ٢٤) ألا أعلّمك سورة هي أعظم (قبل تخرج المسجد) أخذ بيدي فلمّا أراد يخرج قلت: تقل لأعلمنك ؟ "الحمد رب العالمين السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته (رواه البخاري وأبو داوود والنسائي) وعن هريرة اله خرج علی عبة ابن كعب وهو یصلی ذكر نحوه فیه: نفسي بیده أُنزل التوراة الإنجیل ولا الزبور الفرقان مثلها وإنها سبع العظیم أُعطیته الترمذي) أحاديث قال وسلم:" عقبة أعلمك سورا أنزلت الإنجيل مثلهن يأتين عليك إلا قرأتهن قل { هوالله أحد } أعوذ برب الفلق الناس " " أبي قال أقبلت صلى فسمع رجلا يقرأ ( قل هو الصمد ) فقال : ( وجبت قلت وما الجنة " "عن معاذ خبيب أبية خرجنا ليلة مطيرة وظلمة شديدة نطلب يصلي لنا فأدركته أقل شيئا أقول والمعوذتين حين تمسي وتصبح ثلاث مرات تكفيك كل شيء " كتب علوم مجاناً PDF اونلاين لعلوم فوائد عظيمة وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل العلوم مثلا يستطيع المسلم تدبر الكريم وفهم آياته واستنباط غاياته ومقاصده وأحكامه وبدون الاطلاع يصعب تكوين فهم كامل وشامل لكتاب تعالى لأننا حينها نعرف أسباب النزول أحكام النسخ مكامن الإعجاز ومن كذلك التسلح بمعرفتها يساعد محاججة غير المسلمين ومجادلتهم بالتي أحسن والدفاع ضد الشبهات التي تثار حوله ومن أيضا أنها بتنوعها وغناها وبما تشتمل المعارف والفنون اللغوية والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى به سماء العلم وفضاء المعرفة فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة أو بأخرى واجب مسلم ومسلمة لذلك فإن هذا القسم يحتوى ومباحث قرآنية عامة متنوعة تتحدث الكريم) وتدابيره , اسألة واجوبة وتأملات دراسات تهدف إلى الدراسات القرآنية وخدمة الباحثين