📘 ❞ فتح مصر ❝ كتاب ــ أ.د . جمال عبد الهادى اصدار 1999
كتب التاريخ الإسلامي - 📖 كتاب ❞ فتح مصر ❝ ــ أ.د . جمال عبد الهادى 📖
█ _ أ د جمال عبد الهادى 1999 حصريا كتاب ❞ فتح مصر ❝ عن دار الطباعة والنشر الإسلامية 2025 مصر: الفَتْحُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر أو الغَزْوُ وفي بعض المصادر ذات الصبغة القوميَّة خُصُوصًا يُعرفُ هذا الحدث باسم العَرَبِيُّ هو سِلسلةٌ من الحملات والمعارك العسكريَّة التي خاضها المُسلمون تحت راية دولة الخِلافة الراشدة ضدَّ الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة وانتُزعت إثرها ولاية الروميَّة يد الروم ودخلت الإسلام بعد عِقدٍ عودتها لِلإمبراطوريَّة إذ كان الفُرس الساسانيّون قد انتزعوها الأخيرة لِفترةٍ وجيزة كتب التاريخ الإسلامي مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا إلى غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة نزول الوحي النبي محمد بن الله ثم تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت حتى جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته هذه الدول إمارات وسلطنات ودول
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- مساهمة من: الفاروق
( الأربعاء 20 مارس 2019 ( 1:39 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
أ.د . جمال عبد الهادى ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الطباعة والنشر الإسلامية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب فتح مصر:
الفَتْحُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر أو الغَزْوُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر، وفي بعض المصادر ذات الصبغة القوميَّة خُصُوصًا يُعرفُ هذا الحدث باسم الفَتْحُ العَرَبِيُّ لِمِصْر، هو سِلسلةٌ من الحملات والمعارك العسكريَّة التي خاضها المُسلمون تحت راية دولة الخِلافة الراشدة ضدَّ الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، وانتُزعت على إثرها ولاية مصر الروميَّة من يد الروم ودخلت في دولة الإسلام، بعد عِقدٍ من عودتها لِلإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، إذ كان الفُرس الساسانيّون قد انتزعوها من الأخيرة لِفترةٍ وجيزة.
الفَتْحُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر أو الغَزْوُ الإسْلَامِيُّ لِمِصْر، وفي بعض المصادر ذات الصبغة القوميَّة خُصُوصًا يُعرفُ هذا الحدث باسم الفَتْحُ العَرَبِيُّ لِمِصْر، هو سِلسلةٌ من الحملات والمعارك العسكريَّة التي خاضها المُسلمون تحت راية دولة الخِلافة الراشدة ضدَّ الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، وانتُزعت على إثرها ولاية مصر الروميَّة من يد الروم ودخلت في دولة الإسلام، بعد عِقدٍ من عودتها لِلإمبراطوريَّة البيزنطيَّة، إذ كان الفُرس الساسانيّون قد انتزعوها من الأخيرة لِفترةٍ وجيزة.
الترتيب:
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#92K
0 مشاهدة هذا الشهر#41K
7K إجمالي المشاهدات عدد الصفحات: 80.
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ أ.د . جمال عبد الهادى:
- ❞ ملخص كتاب ❞ فتح مصر❝
إن فتح (مصر) قصة عظيمة، جرى تزييفها من قِبَل أعداء الإسلام من المستشرقين والمسيحيين الحاقدين، وتحتاج أن تُعرض على حقيقتها من غير تزييف ولا تشويه؛ فكيف تم فتح (مصر )؟ وما المسار الذي سلكه الفاتحون حتى تمّ لهم الفتح؟ وما هي الأحوال الاجتماعية والاقتصادية وكيف كانت حرية الاعتقاد في (مصر) قبل الفتح وبعده؟
1- أوضاع (مصر) السياسية والاقتصادية قبل الفتح الإسلامي:
كانت (مصر) مستعمرة رومانية منذ عام 49 ق.م، يحكمها حاكم عسكري روماني، يقبض بيده على الشئون الإدارية والمالية والقضائية من مقره بـِ (الإسكندرية)، يعاونه ثلاث فرق عسكرية رومانية، يدفع المصريون نفقات إقامتها. وكان الرومان يعتبرون (مصر) مخزنًا لإمداد (روما) بالغلال، وأثقلوا المصريين بالضرائب والالتزامات القاسية، ومنعوهم من استخدام لغتهم حتى فيما بينهم، وحرموا عليهم الجندية.. ❝ ⏤أ.د . جمال عبد الهادىملخص كتاب ❞ فتح مصر❝
إن فتح (مصر) قصة عظيمة، جرى تزييفها من قِبَل أعداء الإسلام من المستشرقين والمسيحيين الحاقدين، وتحتاج أن تُعرض على حقيقتها من غير تزييف ولا تشويه؛ فكيف تم فتح (مصر )؟ وما المسار الذي سلكه الفاتحون حتى تمّ لهم الفتح؟ وما هي الأحوال الاجتماعية والاقتصادية وكيف كانت حرية الاعتقاد في (مصر) قبل الفتح وبعده؟1- أوضاع (مصر) السياسية والاقتصادية قبل الفتح الإسلامي كانت (مصر) مستعمرة رومانية منذ عام 49 ق.م، يحكمها حاكم عسكري روماني، يقبض بيده على الشئون الإدارية والمالية والقضائية من مقره بـِ (الإسكندرية)، يعاونه ثلاث فرق عسكرية رومانية، يدفع المصريون نفقات إقامتها. وكان الرومان يعتبرون (مصر) مخزنًا لإمداد (روما) بالغلال، وأثقلوا المصريين بالضرائب والالتزامات القاسية، ومنعوهم من استخدام لغتهم حتى فيما بينهم، وحرموا عليهم الجندية.
2- الحالة الدينية في (مصر ) قبل الفتح الإسلامي في ظل الاحتلال الروماني الاستبدادي لمصر، فقد الأقباط حريتهم العقدية والفكرية، وأُجبروا على التعبد لآلهة (الدولة الرومانية) الوثنية. وحينما اعتنق بعض أقباط مصر النصرانية بعد بعثة (المسيح)عليه السلام، اضطهدهم الرومان ومارسوا ضدهم مختلف أصناف التعذيب؛ فـ (الدولة الرومانية) الوثنية لم تكن تعترف بنبوة (عيسى ) عليه السلام، ويعتبرونه ثائرًا متمردًا يستحق القتل. وحينما أصبحت النصرانية ديانة معترف بها، تنفس أقباط مصر الصعداء، لكن سرعان ما تبددت آمالهم، حينما وقع الخلاف بين النصارى فيما يتصل بطبيعة السيد (المسيح) عليه السلام؛ فمنهم من ذهب إلى أن له طبيعتين إلهية وبشرية، ومنهم من قال إن له طبيعة إلهية واحدة. وقد اعتبر حكام (روما) الكنيسة المصرية كافرة وخارجة على عقيدة الروم الصحيحة على حد زعمه.!
قراءة ملخص كتاب فتح مصر ⏤ أ.د . جمال عبد الهادى
