📘 ❞ التصنيف الموضوعي لتاريخ بغداد (الخطيب البغدادي) ❝ كتاب ــ محمد بن عبد الله الهبدان اصدار 2009

تاريخ بغداد - 📖 كتاب ❞ التصنيف الموضوعي لتاريخ بغداد (الخطيب البغدادي) ❝ ــ محمد بن عبد الله الهبدان 📖

█ _ محمد بن عبد الله الهبدان 2009 حصريا كتاب ❞ التصنيف الموضوعي لتاريخ بغداد (الخطيب البغدادي) ❝ عن دار ابن الجوزي 2025 البغدادي): نبذة الكتاب: يحتوي على: مقدمة الباب الأول : عصر الصحابة الثاني أحداث الردة والفتن الثالث نشأة الكلام الدين وعوامل ظهوره الرابع موقف أهل الحديث والسنة من المعتزلة الخامس علم مفترق الطرق السادس تيمية القضايا الكلامية السابع العصر الحاضر الثامن دراسة الفكر الإسلامي المعاصر تاريخ مجاناً PDF اونلاين بَغْدَاد هيَ عَاصِمَة جُمْهُوريَّة العِرَاق ومَرّكَز محافظة عامْ 2016 بلغَ عَددُ سُكانها حَوالي 8 5 مَليون نَسَمة مِما يَجعَلها أكبر مَدْيَنة وثانِي الوَطَنُ العَرَبي بَعَد القَاهِرةُ وتأتي بالمًرتبة 40 عالميًا حيث عدد السكانْ وتُعد المَدْيَنة المَركز الاِقتِصاديّ والإدِاري والتَعليمِي الدَّوْلَة بناها الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور القرن الميلادي واتخذها عاصمةً للدولة العباسية؛ أصبح لبغداد بعدها مكانة عظيمة فكانت أهم مراكز العلم تنوعه العالم وملتقى للعلماء والدارسين لعدة قرون الزمن وتمثل حاليًا حالةَ حالات التتابع المدني إطار موقع واحد ففي الرافدين تتابعت العواصم بابل القديمة إلى سلوقية الإغريقية وقطيسفون الفارسية التي كانت تعرف بمدائن كسرى ثم العربية الحالية كانت مدينة لمُعظم فَترة حُكُم بَنو العَباس خلال الذهبي بِحَيث عَدد أكثر مِليون نَسمة وصلت لذروتها هارون الرشيد وارتبطت باسمه روايات ألف ليلة وليلة ذات الشهرة العالمية باتت عاصمة القديم وقد فقدت هذه المكانة منذ عام 1258 عندما غزاها المغول والتتار مع حلول بدايات عشر تبادل الصفويون والعثمانيون السيطرة المدينة حتى انتزعها العثمانيون أخيراً 1535 فظلت تحت حكمهم قرابة 4 وفي 1917 سيطر الإنجليز خضعت كمعظم مناطق العراق الأخرى الانتداب البريطاني أصبحت للمملكة العراقية 1921 والجمهورية 1958 تكمن أهمية الجغرافي توافر المياه وتناقص أخطار الفيضانات ما أدى بدوره اتساع رقعة وزيادة نفوذها جانب سهولة اتصالها عبر نهر دجلة بواسطة الجسور تربطها جوانب النهر والذي يخترق مركزها لينصفه جزئين هما الكرخ والرصافة وتتشكل اليوم 27 منطقة تنقسم بدورها عدة أحياء تمتاز بأهميتها الثقافية تتمثل بوجود كبير الصروح الهامة كالمتاحف والمدارس التاريخية والمكتبات والمسارح وتشتهر بآثارها الإسلامية ببقايا أسوار ودار الخلافة والمدرسة المستنصرية ولبغداد أسماء كالمدينة المدورة والزوراء السلام