📘 ❞ مقاصد الشريعة كفلسفة للتشريع الإسلامى: رؤية منظومية ❝ كتاب ــ دجاسر عودة اصدار 2012
كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 كتاب ❞ مقاصد الشريعة كفلسفة للتشريع الإسلامى: رؤية منظومية ❝ ــ دجاسر عودة 📖
█ _ دجاسر عودة 2012 حصريا كتاب ❞ مقاصد الشريعة كفلسفة للتشريع الإسلامى: رؤية منظومية ❝ عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي 2024 منظومية: للمؤلف : جاسر إن منهج البحث لإسلامية هذا العصر كثيراً ما يكون اختزالياً لا شمولياً تجزيئياً تكاملياً حرفياً أخلاقياً مهملاً للواقع متفاعلاً معه أحادي النظرة متعدد الأبعاد يقتصر الألفاظ ودلالاتها ولا يعتبر المقاصد من وراء النصوص الشرعية والأولويات تطبيقها ثم إنه يقاوم بشدة المراجعات الفلسفية المعاصرة رغم فائدتها بحجة التخصص والخصوصية يضاف إلى ذلك مزاعم " اليقين المنطقي" أو يقابلها التاريخية" الما بعد الحداثية كل يزيد عقم الاجتهاد وضعف الروح والأخلاق وعدم التسامح مع المخالفين الرأي والأيديولوجيات العنيفة والحقوق الضائعة الثقافة الاستبدادية السائدة سياسياً واجتماعياً ودينياً يقوم الكتاب منهجاً للإصلاح المنشود وفلسفة لتقييم النظريات التقليدية والمعاصرة التشريع ويستفيد فلسفة النظم تحليل يعتمد مفاهيم المعرفية والكلية والانفتاح والتراتبية وتعدد والغائية والنتيجة النظرية التي يخلص إليها تتلخص أن معيار صحة الاجتهادات والسياسات هو مدى تحقيقها لمقاصد كتب أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام حيث دلت فضله ووجوب التفقه الدين
كتاب
مقاصد الشريعة كفلسفة للتشريع الإسلامى: رؤية منظومية
ــ دجاسر عودة
صدر 2012م عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي كتاب
مقاصد الشريعة كفلسفة للتشريع الإسلامى: رؤية منظومية
ــ دجاسر عودة
صدر 2012م عن المعهد العالمي للفكر الإسلامي- مساهمة من: gemy
( الأربعاء 20 مارس 2019 ( 4:55 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
كتاب للمؤلف : جاسر عودة
إن منهج البحث في الشريعة لإسلامية في هذا العصر كثيراً ما يكون اختزالياً لا شمولياً، تجزيئياً لا تكاملياً، حرفياً لا أخلاقياً، مهملاً للواقع لا متفاعلاً معه، أحادي النظرة لا متعدد الأبعاد، يقتصر على الألفاظ ودلالاتها ولا يعتبر المقاصد من وراء النصوص الشرعية والأولويات في تطبيقها، ثم إنه يقاوم بشدة المراجعات الفلسفية المعاصرة- رغم فائدتها- بحجة التخصص والخصوصية. يضاف إلى ذلك مزاعم " اليقين المنطقي" أو ما يقابلها من مزاعم " التاريخية" الما بعد الحداثية. كل ذلك يزيد من عقم الاجتهاد، وضعف الروح والأخلاق، وعدم التسامح مع المخالفين في الرأي، والأيديولوجيات العنيفة، والحقوق الضائعة، و الثقافة الاستبدادية السائدة سياسياً واجتماعياً ودينياً.
يقوم هذا الكتاب مقاصد الشريعة منهجاً للإصلاح المنشود، وفلسفة لتقييم النظريات التقليدية والمعاصرة في التشريع الإسلامي، ويستفيد من فلسفة النظم في تحليل يعتمد على مفاهيم المعرفية، والكلية، والانفتاح، والتراتبية، وتعدد الأبعاد، والغائية، والنتيجة النظرية التي يخلص إليها هذا الكتاب تتلخص في أن معيار صحة الاجتهادات والسياسات المعاصرة هو مدى تحقيقها لمقاصد الشريعة.
#5K
0 مشاهدة هذا اليوم#73K
6 مشاهدة هذا الشهر#29K
9K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ دجاسر عودة:
