📘 ❞ سياسات الدول تجاه ظاهرة لجوء الإفريقيين ❝ كتاب ــ أحمد محمد على المسلماني
السياسة - 📖 كتاب ❞ سياسات الدول تجاه ظاهرة لجوء الإفريقيين ❝ ــ أحمد محمد على المسلماني 📖
█ _ أحمد محمد المسلماني 0 حصريا كتاب ❞ سياسات الدول تجاه ظاهرة لجوء الإفريقيين ❝ عن المكتب العربي للمعارف 2024 الإفريقيين: ازدادت اللجوء مع انتشار الصراعات بين أو الجماعات مستوى العالم وبصفة خاصة داخل القارة الإفريقية، بالإضافة إلى تفاقم الضغوط السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها الشعوب سواء المستوى الفردي الجماعي مما قد يدفع البعض الفرار خارج أراضيهم بحثا حياة تتوافر فيها مقومات أفضل ماديا معنويا كليهما معا ولو لفترة مؤقتة ومع ازدياد حجم هذه الظاهرة، وتضخم أعداد اللاجئين ظهر العديد من المشكلات دول المنشأ ودول الملجأ، مشاكل أوسع إقليميا دوليا دفع معظم وضع باللجوء إليها، وتزايد الوضع بعض حد إنشاء مؤسسات باللاجئين وشئونهم، وتنامى الدولي توقيع اتفاقيات، ووضع قوانين، وإنشاء دولية مهامها متابعة هؤلاء اللاجئين، وتصرفات تجاههم، واتخاذ إجراءات الإغاثة حيالهم وتأتى حالات – وعلى وجه الخصوص منها هربا ظروف قاسية تصل الكوارث الحالات، وإلى مجهول عادة ما يكون صعبا هو الآخر، ولهذا يمكن القول بأن المجتمع يهتم بهم تحت بند الإحساس بالمسئولية تجاههم أدى انتفاضه لمساعدتهم، وإمدادهم هم والدول تستضيفهم ماليا بالأغذية والأدوية وخلافه، ومحاولة تقنين أوضاعهم وحقوقهم للوصول معيشي ممكن خلال فترات السياسة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
-
مساهمة من: NOOR
( الخميس 21 مارس 2019 ( 1:38 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
ازدادت ظاهرة اللجوء مع انتشار الصراعات بين الدول أو الجماعات على مستوى العالم وبصفة خاصة داخل القارة الإفريقية، بالإضافة إلى تفاقم الضغوط السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها الشعوب سواء على المستوى الفردي أو الجماعي مما قد يدفع البعض إلى الفرار خارج أراضيهم بحثا عن حياة تتوافر فيها مقومات أفضل ماديا أو معنويا أو كليهما معا ولو لفترة مؤقتة. ومع ازدياد حجم هذه الظاهرة، وتضخم أعداد اللاجئين ظهر العديد من المشكلات في دول المنشأ ودول الملجأ، أو مشاكل أوسع إقليميا أو دوليا مما دفع معظم الدول إلى وضع سياسات خاصة باللجوء إليها، وتزايد الوضع في بعض الدول إلى حد إنشاء مؤسسات خاصة باللاجئين وشئونهم، وتنامى الوضع على المستوى الدولي إلى حد توقيع اتفاقيات، ووضع قوانين، وإنشاء مؤسسات دولية من مهامها متابعة هؤلاء اللاجئين، وتصرفات الدول تجاههم، واتخاذ إجراءات الإغاثة حيالهم. وتأتى حالات اللجوء – وعلى وجه الخصوص الجماعي منها – هربا من ظروف قاسية تصل إلى حد الكوارث في بعض الحالات، وإلى وضع مجهول عادة ما يكون صعبا هو الآخر، ولهذا يمكن القول بأن المجتمع الدولي يهتم بهم تحت بند الإحساس بالمسئولية تجاههم مما أدى إلى انتفاضه لمساعدتهم، وإمدادهم هم والدول التي تستضيفهم ماليا أو بالأغذية والأدوية وخلافه، ومحاولة تقنين أوضاعهم وحقوقهم للوصول بهم إلى أفضل مستوى معيشي ممكن خلال فترات اللجوء.
#2K
1 مشاهدة هذا اليوم#55K
8 مشاهدة هذا الشهر#57K
5K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
