📘 ❞ إثبات صفة العلو (ت. الغامدي) ❝ كتاب ــ موفق الدين عبد الله بن قدامة المقدسي اصدار 1988

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 كتاب ❞ إثبات صفة العلو (ت. الغامدي) ❝ ــ موفق الدين عبد الله بن قدامة المقدسي 📖

█ _ موفق الدين عبد الله بن قدامة المقدسي 1988 حصريا كتاب ❞ إثبات صفة العلو (ت الغامدي) ❝ عن مكتبة العلوم والحكم 2024 الغامدي): البدر) من التوحيد والعقيدة ويعتبر الكتب المسندة التي أثبتت علو سبحانه وتعالى وأنه فوق عرشه بائنٌ خلقه جمع ذلك الأدلة الكتاب والسنة وأقوال الصحابة والتابعين الأئمة والفقهاء الكتاب فيه رد ابن عربي وابن سبعين وكل قال مقالة الاتحادية الذين اعتقدوا أنه ليس هناك خالق ولا مخلوق وأن العالم هو عين ومقالة الحلولية أن كل مكان بذاته حالٌ مخلوقاته المعطلة الجهمية والمعتزلة لا داخل خارجه تحت متصل بالعالم منفصل عنه وغيرها المقالات الفاسدة أنكرت لأهمية قام الذهبي رحمه بتخريج جُّل أحاديث وآثاره وذكرها كتابه "العلو" طريق المصنف أو غير طريقه ثم تكلم الأحاديث منهج المؤلف: رتب مسألة تعالى مستدلا أولا بالأدلة القرآن الكريم السنة النبوية أقوال التابعين الفقهاء ولم يشترط الصحة روايته لأحاديث كتب مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]