█ _ محمد عمارة 2009 حصريا كتاب ❞ الفاتيكان والإسلام أهى حماقة؟ أم عداء له تاريخ؟ ❝ عن مكتبة الشروق الدولية 2024 تاريخ؟: يتطرق الدكتور (محمد عمارة) فى كتابه هذا إلى قضية غاية الأهمية كعادته وذلك المستوى العالمى فهى تهم الشرق الإسلامى والغرب المسيحى حد سواء هذا يبحث العلاقة بين (الفاتيكان) كأكبر مؤسسة ممثلة للمسحين وخاصة الكاثوليكية الإسلام وإن كان ما يصدر من الباب بنديت السادس عشر ورسوله صلى الله عليه وسلم مجرد زلات لسان أنها تنم طويل تاريخه؟! والجدير بالذكر والاحترام أن المؤلف لم يقف موقف المدافع الذى يكتفى بالقاء التهم الجانب الآخر وإنما ساق الأدلة لتبرئه ساحة مما يتهم به وكذلك أورد والحقائق العلمية والدراسات الإحصائية فيما يتعلق بتاريخ أوربا هو أبعد يكون النقاء الشوائب فضلاً الأكبر فهو يتناول الافتراءات رب العالمين وعلى رسول الكريم (صلى وسلم) ويوضح الخلط الجهاد بمفهومه الإسلامي وبين الحرب المقدسة أيضا يستعرض صور الإفتراء القرآن وهو رده لا بآراء عربية وإسلامية وأرقام إحصائيات ودراسات بل يورد آراء غريبة يصبها التعصب أما الجزء الأخير الكتاب فكان نص محاضرة البابا التى احتوت الإساءة وبعض تصريحات للبابا شنودة حول الأسفار القانونية المحذوفة وأخيرًا صورة لغلاف بنديكت فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي
❞ فى إطار دور الفاتيكان في قيادة الجبهة الدينية في الحرب الباردة، كانت قد صدرت قرارات المجمع الفاتيكاني في ستينيات القرن العشرين، لجذب المسلمين تحت لافتات الحوار الكاثوليكي مع غير المسيحيين . . وتبرئة اليهود
المعاصرين من دم المسيح ! . .
٢ ـ وعلى جبهة التقرب من اليهود - خضوعا للابتزاز الصهيوني . . واتساقا مع تحالف الكنيسة الكاثوليكية مع الإمبريالية الأمريكية، والمسيحية البروتستانتية - المسيحية الصهيونية) - . . ولدور اليهود فى الحرب الباردة ضد الشيوعية . . بدأ الفاتيكان التوجهات التي سميت زرع المسيح في إسرائيل» ! . . والحديث عنه
باعتباره يهوديًا ! ...كما أعلن البابا يوحنا بولص الثاني - بمناسبة سنة الفداء ) ـ في ٢٠/ ٤ / ١٩٨٤ م ـ أن شعار الوطن اليهودى ! . . فقال : القدس هي منذ عهد داود، الذي جعل أورشليم عاصمة لمملكته، ومن بعده ابنه سليمان الذي أقام الهيكل، ظلت أورشليم موضع الحب العميق في وجدان اليهود، الذين لم ينسوا ذكرها على مر الأيام، وظلت قلوبهم عالقة بها كل يوم، وهم يرون المدينة
شعارا لوطنهم ! . ❝
❞ تحرير المرأة يقصد به
تحريرها من الجهل والتخلف والاهتمام بتعليمها
تحرير ارادتها وان تكون ارادتها نابعه منها
تحرير المراه من الحجاب الذي يغطي جميع وجهها وجعله الحجاب الذي يظهر الوجه والكفين . ❝
❞ يُعلّم الإسلام أن الله هو رحيم، ولديه القدرة الكلية، وهو واحد، وقد أرشد البشرية من خلال الأنبياء والرسل، والكتب المقدسة والآيات. النصوص الأساسية في الإسلام هي القرآن -الذي ينظر إليه المسلمون على أنه كلمة الله الحرفية والمعصومة عن الخطأ - والتعاليم والأمثلة المعيارية (السنة)، والتي تشمل الأحاديث النبوية الخاصة بمحمد . ❝
❞ العولمة تعني جعل الشيء عالمي أو جعل الشيء دولي الانتشار في مداه أو تطبيقه. وهي أيضاً العملية التي تقوم من خلالها المؤسسات، سواء التجاري. والتي تكون من خلالها العولمة عملية إقتصادية في المقام الأول، ثم سياسية، ويتبع ذلك الجوانب الاجتماعية والثقافية وهكذا. أما جعل الشيء دولياً فقد يعني غالباً جعل الشيء مناسباً أو مفهوماً أو في المتناول لمختلف دول العالم. وتمتد العولمة لتكون عملية تحكم وسيطرة ووضع قوانين وروابط، مع إزاحة أسوار وحواجز محددة بين الدول وبعضها البعض . ❝
❞ وفي صحيح الترمذي يقول النبي محمد ﷺ: (أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً، وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم). ويقول النبي محمد ﷺ أيضا:(اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ) أي عاملوهما برفق وشفقة، ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه، ولا تقصِّروا في حقهما الواجب والمندوب . ❝