📘 ❞ حياة عباقرة العلم لافوازييه ❝ كتاب ــ حسن أحمد جغام

كتب السير و المذكرات - 📖 كتاب ❞ حياة عباقرة العلم لافوازييه ❝ ــ حسن أحمد جغام 📖

█ _ حسن أحمد جغام 0 حصريا كتاب ❞ حياة عباقرة العلم لافوازييه ❝ 2024 لافوازييه: أنطوان لوران دُ (بالفرنسية: Antoine Laurent de Lavoisier)‏ عاش ما بين 26 أغسطس 1743 8 مايو 1794م أحد النبلاء الفرنسيين ذو صيت تاريخ الكيمياء والتمويل والأحياء والاقتصاد أول من صاغ قانون حفظ المادة وتعرّف الأوكسجين وقام بتسميته (في عام 1778م) وفنّد نظرية الفلوجستون وساعد تشكيل نظام التسمية الكيميائي وعادةً يشار إلى لافوسيه بأنه آباء الحديثة حياته بدأ محاميا ثم نال جائزة لابتكاره نظاما جديدا لانارة الشوارع باريس وكان يقضي وقت الفراغ الأبحاث الكيميائية حيث يعرف بأبي تم إعدامه بعد قيام الثورة الفرنسية بتهمة ترطيب تبغ الجيش خلال عمله لجنة المعايير المترية ورغم أنه لم يثبت عليه شيء فقد أُعدم وما زالت العبارة التـي قيلت له قاعة المحكمة: "الجمهورية ليست بحاجة علماء بل عدالة" وصمة القضاء الفرنسي واستخفافاً مشيناً للعبقرية مثيلها نادر التاريخ وهو مثل كثير الناس قد درسوا علوماً أخرى غير التي برزوا فيها درس القانون وحصل شهادة علمية فيه ولكنه يعمل بالقانون التحق بالكثير الوظائف المدنية بالغ النشاط أكاديمية العلوم الملكية كما عمل منطقة تحصيل الضرائب ولذلك عندما قامت ارتابوا أمره وحاكموه ومعه 27 عضواً هذه المنظمة ومحاكمات لا تكون دقيقة بقدر هي عاجلة وفي يوم سنة 1794 حوكموا جميعاً وأدينوا وتقرر إعدامهم شنقاً ولكن زوجة انقذته وكانت سيدة بالغة الذكاء وساعدته كثيراً أبحاثه وعند محاكمة تقدمت زوجته بطلب العفو عنه ورفض القاضي طلبها قائلاً "إن تحتاج عباقرة" زميلا هو جوزيف لاجرانج كان أقرب للحقيقة قال " إن قطع رقبة يستغرق واحدة مائة تكفي لتعوضنا عن واحد مثله" ما قبل لافوازييه عندما ولد علم الفيزياء متخلفاً علوم والرياضيات والفلك وعلى الرغم أن الحقائق اهتدى إليها العلماء فإن أحداً منهم يفلح يصوغ شاملة يعتقد هذا الوقت خطأ الهواء عنصر يفهم مكونات النار الفكرة الشائعة ذلك كانت خاطئة جداً أيضاً كل المواد القابلة للاحتراق تتكون مادة سميت "الفلوجيستون" وأن تنطلق أثناء الاحتراق الفترة 1754 و1774 أفلح عدد الكيميائيين النابهين بلاك وجوزيف بريستلي وهنري كافنديش وغيرهم فصل غازات هامة: كالأكسجين والهيدروجين وثاني أكسيد الكربون ولما هؤلاء سلموا بوجود الفلوجيستون فإنهم يدركوا معنى الكيماوية اكتشفوها فكانوا يشيروا مثلاً الغاز الذي تجرد ولم لماذا يزداد احتراق عود الخشب غاز الأكسجين أكثر احتراقه العادي لافوازييه كانت تجارب النوع الكمي بالدرجة الأولى قام بتعيين تركيب حامضي "النيتريك والكبريتيك" أنتج "الغاز المائي" Water Gas واخترع "المغياز" Gasometer (وهو جهاز لقياس كميات الغازات يستعمل عادة المختبرات) أدخل مصطلحات وأسماء كيميائية جديدة قبلها غيره وحلت محل النظام القديم استطاع وحده يضم فتافيت اكتشفت ويصنع منها إطاراً متكاملاً وأول فعله إنكار سماه بالفلوجيستون الوحيد أكد معناه الأتحاد والمادة المشتعلة الماء ليس اتحاد كيميائي وكما وإنما خليط هما والنتروجين وهذه تبدو واضحة تماماً الأيام تكن عهد ولا الذين سبقوه عصره كالعادة يصدقوا أتى به كشف لهم الجديدة أصدر كتابه الشهير مبادئ 1789 أخذ الجيل الجديد يقتنع بوجهة نظره وبعد والهواء ليسا العناصر فإنه كتب قائمة بهذه القائمة تضمنت بعض الأخطاء لكل المعروفة إضافة للعناصر إنه اتخذ وللمعادلات رموزاً وبمقتضى الرموز أصبحت عالمية ويمكن فهمها لغة ميخائيل فاراداي pdf تأليف فصول سلسلة السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أو أشخاص آخرون شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حياة عباقرة العلم لافوازييه
كتاب

حياة عباقرة العلم لافوازييه

ــ حسن أحمد جغام

حياة عباقرة العلم لافوازييه
كتاب

حياة عباقرة العلم لافوازييه

ــ حسن أحمد جغام

عن كتاب حياة عباقرة العلم لافوازييه:
أنطوان-لوران دُ لافوازييه (بالفرنسية: Antoine-Laurent de Lavoisier)‏ عاش ما بين 26 أغسطس 1743 - 8 مايو 1794م، أحد النبلاء الفرنسيين ذو صيت في تاريخ الكيمياء والتمويل والأحياء والاقتصاد. أول من صاغ قانون حفظ المادة، وتعرّف على الأوكسجين وقام بتسميته (في عام 1778م)، وفنّد نظرية الفلوجستون، وساعد في تشكيل نظام التسمية الكيميائي. وعادةً يشار إلى لافوسيه بأنه أحد آباء الكيمياء الحديثة.

حياته
بدأ محاميا ثم نال جائزة لابتكاره نظاما جديدا لانارة الشوارع في باريس، وكان يقضي وقت الفراغ في الأبحاث الكيميائية، حيث يعرف بأبي الكيمياء الحديثة، تم إعدامه بعد قيام الثورة الفرنسية. بتهمة ترطيب تبغ الجيش خلال عمله في لجنة المعايير المترية. ورغم أنه لم يثبت عليه شيء فقد أُعدم. وما زالت العبارة التـي قيلت له في قاعة المحكمة: "الجمهورية ليست بحاجة إلى علماء بل بحاجة إلى عدالة" وصمة في تاريخ القضاء الفرنسي واستخفافاً مشيناً للعبقرية مثيلها نادر في التاريخ. وهو مثل كثير من الناس قد درسوا علوماً أخرى غير التي برزوا فيها فقد درس القانون، وحصل على شهادة علمية فيه، ولكنه لم يعمل بالقانون. التحق بالكثير من الوظائف المدنية، وكان بالغ النشاط في أكاديمية العلوم الملكية، كما أنه عمل في منطقة تحصيل الضرائب، ولذلك عندما قامت الثورة الفرنسية فقد ارتابوا في أمره. وحاكموه ومعه 27 عضواً من هذه المنظمة ومحاكمات الثورة لا تكون دقيقة بقدر ما هي عاجلة، وفي يوم 8 مايو سنة 1794 حوكموا جميعاً وأدينوا، وتقرر إعدامهم شنقاً ولكن زوجة لافوازييه هي التي انقذته. وكانت سيدة بالغة الذكاء وساعدته كثيراً في أبحاثه. وعند محاكمة لافوازييه تقدمت زوجته بطلب العفو عنه ورفض القاضي طلبها قائلاً "إن الثورة لا تحتاج إلى عباقرة" ولكن زميلا له هو جوزيف لاجرانج كان أقرب للحقيقة عندما قال " إن قطع رقبة لافوازييه لا يستغرق دقيقة واحدة، ولكن مائة سنة لا تكفي لتعوضنا عن واحد مثله".

ما قبل لافوازييه
عندما ولد لافوازييه في باريس كان علم الفيزياء متخلفاً كثيراً عن علوم الكيمياء والرياضيات والفلك، وعلى الرغم من أن كثيراً من الحقائق الكيميائية قد اهتدى إليها العلماء فإن أحداً منهم لم يفلح في أن يصوغ هذه الحقائق في نظرية شاملة. وكان يعتقد في هذا الوقت خطأ أن الهواء عنصر. كما لم يفهم أحد مكونات النار، بل أن الفكرة الشائعة في ذلك الوقت كانت خاطئة جداً، كان يعتقد أيضاً أن كل المواد القابلة للاحتراق تتكون من مادة سميت "الفلوجيستون"، وأن هذه المادة تنطلق أثناء الاحتراق. وفي الفترة بين 1754 و1774 أفلح عدد من الكيميائيين النابهين مثل جوزيف بلاك وجوزيف بريستلي وهنري كافنديش وغيرهم في فصل غازات هامة: كالأكسجين والهيدروجين وثاني أكسيد الكربون ولما كان هؤلاء العلماء قد سلموا بوجود مادة الفلوجيستون فإنهم لم يدركوا معنى المواد الكيماوية التي اكتشفوها، فكانوا يشيروا مثلاً إلى الأوكسجين على أنه الغاز الذي تجرد من الفلوجيستون ولم يفهم أحد في ذلك الوقت لماذا يزداد احتراق عود من الخشب في غاز الأكسجين أكثر من احتراقه في الغاز العادي.

ما بعد لافوازييه
كانت تجارب لافوازييه من النوع الكمي بالدرجة الأولى. قام بتعيين تركيب حامضي "النيتريك والكبريتيك" وكان أول من أنتج "الغاز المائي" Water - Gas واخترع "المغياز" Gasometer (وهو جهاز لقياس كميات الغازات يستعمل عادة في المختبرات).أدخل لافوازييه مصطلحات وأسماء كيميائية جديدة قبلها غيره من الكيميائيين وحلت محل النظام القديم. استطاع لافوازييه وحده أن يضم فتافيت الحقائق الكيميائية التي اكتشفت. ويصنع منها إطاراً متكاملاً. وأول ما فعله هو إنكار ما سماه العلماء بالفلوجيستون، كما أنه الوحيد الذي أكد أن الاحتراق معناه الأتحاد الكيميائي بين الأوكسجين والمادة المشتعلة، كما أن الماء ليس عنصر ولكنه اتحاد كيميائي بين الأكسجين والهيدروجين وكما أن الهواء ليس عنصر وإنما هو أيضاً خليط هما الأوكسجين والنتروجين ، وهذه الحقائق تبدو واضحة تماماً هذه الأيام. ولم تكن واضحة تماماً في عهد لافوازييه ولا الذين سبقوه، بل إن عدد من علماء عصره كالعادة لم يصدقوا ما أتى به لافوازييه بعد أن كشف لهم هذه الحقائق الجديدة، ولكن بعد أن أصدر لافوازييه كتابه الشهير مبادئ الكيمياء سنة 1789، أخذ الجيل الجديد من العلماء يقتنع بوجهة نظره. وبعد أن كشف لافوازييه أن الماء والهواء ليسا من العناصر، فإنه قد كتب قائمة بهذه العناصر الجديدة، وهذه القائمة تضمنت بعض الأخطاء. الحديثة لكل العناصر المعروفة كانت إضافة للعناصر التي اهتدى إليها لافوازييه. ثم إنه أول من اتخذ للعناصر وللمعادلات الكيميائية رموزاً. وبمقتضى هذه الرموز أصبحت الكيمياء عالمية، ويمكن فهمها في كل لغة.

كتاب حياة عباقرة العلم ميخائيل فاراداي pdf تأليف هو أحد فصول سلسلة
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#37K

0 مشاهدة هذا الشهر

#40K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 28.
المتجر أماكن الشراء
حسن أحمد جغام ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية