📘 ❞ من يصوت لـ ريموندو ولفينغر و ❝ كتاب ــ ستيفن روزنستون

السياسة - 📖 كتاب ❞ من يصوت لـ ريموندو ولفينغر و ❝ ــ ستيفن روزنستون 📖

█ _ ستيفن روزنستون 0 حصريا كتاب ❞ من يصوت لـ ريموندو ولفينغر ❝ عن الدار الأهلية للنشر والتوزيع 2024 و: تدخل الانتخابات قلب النظام السياسي الأمريكي، لأنها الطريقة التي يختار بها الشعب الأمريكي قادة الحكومة؛ كما أنها المصدر لشرعية الحكومة، والوسيلة يؤثر المواطنون السياسة العامة والتصويت بالنسبة لمعظم الأميركيين هو الشكل الوحيد للمشاركة السياسية منذ بداية القرن العشرين، تراجع معدل إقبال الناخبين أمريكا كثيرا معدلات الدول الديمقراطية الأخرى وقد عبر العلماء والصحفيون والساسة الأمريكيون قلقهم حول العديد الذهاب للتصويت وازداد هذا القلق مع انخفاض مشاركة العام 1960 فبينما شارك ما نسبته 62 8 % السكان المسموح لهم الانتخاب بحسب فئاتهم العمرية 1960، كانت نسبة المشاركة 55 5 للعام 1972، 54 4 1976 تسبب هذت تساؤل بعض المراقبين سلامة وفي اقتراح البعض الآخر لإجراء إصلاحات متعددة تهدف إلى تسهيل التصويت وقبل أن نشرع معالجة أسباب أو لماذا أصبح الإقبال متدنيا، الضروري نشرح يذهب الناس وعندما نفعل نجد أننا لا يمكننا تفادي الاختلافات الواضحة بين الأنواع المختلفة لدى المجموعات تأكيدا رغبتهم بالتصويت، متأكدين عدم بالتصويت لهذا السبب يوضح الكتاب ويشرح وجود اختلافات أنواع مختلفة تصنيفاتنا للناس، مرتبطة فقط بالخصائص الديمغرافية (مثل العمر والدخل ومكان الإقامة وهكذا)، وبالمتغيرات المتوقفة سياق الأمور قوانين تسجيل الناخبين) والتي تنسب الإفراد بمجرد التعرف مكان سكنهم أي أية ولاية يعيشون مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
من يصوت لـ ريموندو ولفينغر و
كتاب

من يصوت لـ ريموندو ولفينغر و

ــ ستيفن روزنستون

عن الدار الأهلية للنشر والتوزيع
من يصوت لـ ريموندو ولفينغر و
كتاب

من يصوت لـ ريموندو ولفينغر و

ــ ستيفن روزنستون

عن الدار الأهلية للنشر والتوزيع
حول
ستيفن روزنستون ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
الدار الأهلية للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
عن كتاب من يصوت لـ ريموندو ولفينغر و:
تدخل الانتخابات في قلب النظام السياسي الأمريكي، لأنها الطريقة التي يختار بها الشعب الأمريكي قادة الحكومة؛ كما أنها المصدر لشرعية الحكومة، والوسيلة التي يؤثر بها المواطنون على السياسة العامة. والتصويت بالنسبة لمعظم الأميركيين هو الشكل الوحيد للمشاركة السياسية. منذ بداية القرن العشرين، تراجع معدل إقبال الناخبين في أمريكا كثيرا عن معدلات الناخبين في الدول الديمقراطية الأخرى. وقد عبر العلماء والصحفيون والساسة الأمريكيون عن قلقهم حول تراجع العديد من الأميركيين عن الذهاب للتصويت. وازداد هذا القلق مع انخفاض مشاركة الناخبين منذ العام 1960. فبينما شارك ما نسبته 62.8 % من السكان المسموح لهم الانتخاب بحسب فئاتهم العمرية في العام 1960، كانت نسبة المشاركة 55.5 % للعام 1972، و 54.4 % للعام 1976. وقد تسبب هذت في تساؤل بعض المراقبين عن سلامة النظام السياسي الأمريكي، وفي اقتراح البعض الآخر لإجراء إصلاحات متعددة تهدف إلى تسهيل التصويت. وقبل أن نشرع في معالجة أسباب تراجع إقبال الأميركيين على التصويت أو لماذا أصبح هذا الإقبال متدنيا، من الضروري أن نشرح لماذا يذهب الناس للتصويت. وعندما نفعل هذا نجد أننا لا يمكننا تفادي الاختلافات الواضحة على الإقبال بين الأنواع المختلفة من الناس. فبينما نجد لدى بعض المجموعات تأكيدا على رغبتهم بالتصويت، نجد البعض الآخر متأكدين من عدم رغبتهم بالتصويت. لهذا السبب يوضح هذا الكتاب ويشرح أسباب وجود اختلافات في الإقبال بين أنواع مختلفة من الناس. كما أن تصنيفاتنا للناس، مرتبطة فقط بالخصائص الديمغرافية (مثل العمر والدخل ومكان الإقامة وهكذا)، وبالمتغيرات المتوقفة على سياق الأمور (مثل قوانين تسجيل الناخبين) والتي تنسب إلى الإفراد الناخبين بمجرد التعرف على مكان سكنهم أي في أية ولاية يعيشون.
الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#110K

16 مشاهدة هذا الشهر

#58K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 209.