█ _ ماجد بن عبدالله آل عثمان 0 حصريا كتاب ❞ المتعة بشرح حديث السبعة ❝ عن الكتيبات الاسلامية 2025 السبعة: أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول صلى عليه وسلم : "سبعة يظلهم ظله يوم لا ظل إلا الإمام العادل وشاب نشأ عبادة ورجل قلبه معلق المساجد ورجلان تحابا اجتمعا وتفرقا دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف تصدق بصدقة فأخفاها حتى تعلم شماله ما تنفق يمينه ذكر خالياً ففاضت عيناه" وهذا لفظ البخاري من الأحاديث العظيمة التي لقيت من العلماء عناية وتصنيف ومن هؤلاء العلماء: ابن حجر أسماه (معرفة الخصال الموصلة إلى الظلال) وكذلك السخاوي (الاحتفال بجمع أولي وغيرهم وهذا الشرح للشيخ "ماجد عثمان" عود تلك الحزمة قد سماه (المتعة السبعة) وهو شرح مختصر تناول فيه (سبعة ظله) شرحاً لمتنه وبياناً لمفرداته وتعريفاً برجال إسناده وقد أعرض الكاتب طرق الحديث وألفاظه وما زاد تقدم رجاء الفائدة وتسهيل قراءته لعامة الناس الشريف مجاناً PDF اونلاين تفاصيل القسم الرّسول محمّد هو أفضل الخلق أجمعين الّذي نشر الإسلام كلّه الأرض بوحي عز وجل ولذلك فإنّ تشريع يعتمد القرآن الكريم والّذي المصدر الأوّل للتشريع والكتاب المحفوظ بالإضافة السنة النبويّة المطهرة والتي انتقلت إلينا عبر أحاديث الرسول صلّى وسلّم وقام الصّحابة الكرام بنقلها بتصنيفها فيما بعد مفهوم النبوي الحديث النبويّ كل ورد قولٍ أو فعلٍ تقريرٍ صفة القصص وردت أيضاً سواء كان ذلك قبل البعثة أم بعدها؛ إذ إنّ حُفظ منذ خلقه وحتى مماته بحفظ عزّ أبعده شرٍّ ومكروه وتأتي شارحةً ومبيّنة لأحكام الشريعة الإسلاميّة ومفصّلةً لها؛ يحتوي الأحكام والقواعد الأساسية بشكل عام وجاءت طريق الشريفة لهذه ومبينةً للمعاني والمقصد الحقيقي للقرآن الكريم؛ الكتاب المعجز معجزة الرّسول الّتي يمكن للإنس ولا الجن أن يأتوا بمثلها صاحب المعجزة أقدر تبيانها بتأييدٍ ووحيٍ عنده وكان رضوان عليهم يسمعون ويحفظونها بعكس الذي جُمع الصحف وتمّ حفظه أي إنسان وبعد انتشار رقعة والفتوحات ودخول الأمم الأخرى وزيادة أعداد المنافقين والذين يكيدون للإسلام أصبح هنالك لغو كبير وأصبحت تشتمل مكذوبة ومنسوبة محرّفة إمّا غير قصد بقصد الإيقاع بالإسلام والمسلمين قام العديد الأجلّاء الزمان والّذين رأسهم أصحاب الصحيحين: ومسلم وأصحاب السنن الأربعة: النسائيّ والترمذيّ وأبو داود وابن ماجه بتصنيف وفق القواعد وضعوها أجل تصنيف وجمعها بالاعتماد سندها؛ فكان صحيحا حسب هذه هما الكتب قامت وتصنيفها فاحتوى كلاهما الصحيحة تم اعتبارهما أحد مصادر التّشريع