█ _ ميخائيل نعيمه 1992 حصريا كتاب مذكرات الأرقش عن دار نوفل هاشيت أنطوان 2024 الأرقش: نعيمة كتاب: الارقش تأليف: نعيمة الناشر: نوفل تدور محور أساس هو الحبّ يغرم حتّى الجنون وهو شابّ أرجنتينيّ مثقّف من أصل لبنانيّ بفتاة فائقة الجمال إلّا أنّ المغرم لا يلبث أن يكتشف ذينك القطبين الدهريّين المتناقضين اللذين يتنازعان النفس البشريّة فإذا به مصلوب بينهما؛ نحبّ فنسمو ونشفّ نشفّ روحًا لنكاد نلامس عرش الله ونشتهي فنتكثّف جسدًا ونتكثّف نبلغ توحّلنا حدّ الحيوان يذبح عذراءه ليلة زفافهما فيصاب بفعل الصدمة بفقدان الذاكرة فلا يعرف أمره أنّه خادم عديم النّطق مطعم سوريّ بنيويورك يكتب مذكّراته تخشيبة وراء المطبخ حيث كان يأوي كلّ يتّخذ قناعًا يعبّر وراءه وعلى صورة مذكّرات خلاصات ممّا يعتمل نفسه تجارب بعد ريعان شبابه بمدينة نيويورك (1916 1932) أمّا مفتاح المذكّرات جميعًا تعدّدها واختلاف موضوعاتها فوُرَيقة قد تركها قرب فراش حبيبته الذبيح عليها: «ذبحت حبّي بيدي لأنّه فوق ما يتحمّله جسدي ودون تشتاقه روحي" كتب متنوعة مجاناً PDF اونلاين ضم هذا القسم مجموعة الكتب المتنوعة التى تنتمى إلى مجال محدد المجالات المتخصصة ولكنها تثرى الفكر وتثقف المجتمع لمجموعة كبيرة الكتاب ثقافية وكتب علمية تاريخية جغرافية وسير ذاتية فى شتى العلمية والبحثية
❞ ليس الفن ما نصوره، ولا الشعر ما ننظمه يا جبران. بل الفن أن ندرك بأرواحنا ألفة الحياة فنؤلف ما بين أفكارنا ومنازعنا وأقوالنا وأعمالنا حتى لا يبقى فينا من نقيض يناهض نقيضاً. والشعر أن نجد لأيامنا وزناً ولليالينا قافية. وما دمنا تمر بنا حالات تتعصر لها قلوبنا، وتعتم أبصارنا، ويتحول الشهد في أفواهنا علقماً، والشدة في مفاصلنا رخاوة، فما نفعنا من صورة جميلة نرسمها أو من قصيدة عصماء ننظمها؟ أنصور الجمال قبل أن يصورنا الجمال؟ أنلفظ الحقّ قبل أن يلفظنا الحقّ؟ . ❝
❞ ليس الفن ما نصوره، ولا الشعر ما ننظمه يا جبران. بل الفن أن ندرك بأرواحنا ألفة الحياة فنؤلف ما بين أفكارنا ومنازعنا وأقوالنا وأعمالنا حتى لا يبقى فينا من نقيض يناهض نقيضاً. والشعر أن نجد لأيامنا وزناً ولليالينا قافية. وما دمنا تمر بنا حالات تتعصر لها قلوبنا، وتعتم أبصارنا، ويتحول الشهد في أفواهنا علقماً، والشدة في مفاصلنا رخاوة، فما نفعنا من صورة جميلة نرسمها أو من قصيدة عصماء ننظمها أنصور الجمال قبل أن يصورنا الجمال؟ أنلفظ الحقّ قبل أن يلفظنا الحقّ . ❝
❞ ليس الفن ما نصوره، ولا الشعر ما ننظمه يا جبران. بل الفن أن ندرك بأرواحنا ألفة الحياة فنؤلف ما بين أفكارنا ومنازعنا وأقوالنا وأعمالنا حتى لا يبقى فينا من نقيض يناهض نقيضاً. والشعر أن نجد لأيامنا وزناً ولليالينا قافية. وما دمنا تمر بنا حالات تتعصر لها قلوبنا، وتعتم أبصارنا، ويتحول الشهد في أفواهنا علقماً، والشدة في مفاصلنا رخاوة، فما نفعنا من صورة جميلة نرسمها أو من قصيدة عصماء ننظمها؟ أنصور الجمال قبل أن يصورنا الجمال؟ أنلفظ الحقّ قبل أن يلفظنا الحقّ؟ . ❝