📘 ❞ آراء محمد رشيد رضا العقائدية في أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية ❝ كتاب ــ مشاري سعيد المطرفي اصدار 2013

كتب السير و المذكرات - 📖 كتاب ❞ آراء محمد رشيد رضا العقائدية في أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية ❝ ــ مشاري سعيد المطرفي 📖

█ _ مشاري سعيد المطرفي 2013 حصريا كتاب ❞ آراء محمد رشيد رضا العقائدية أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية ❝ عن مكتبة الإمام الذهبي الكويت 2025 الفكرية: بن علي ولد 27 جمادى الأولى 1282 هـ 23 سبتمبر 1865 قرية "القلمون (لبنان)" وهي تقع شاطئ البحر المتوسط من جبل لبنان وتبعد طرابلس الشام بنحو ثلاثة أميال وتوفي بمصر 1354 22 أغسطس 1935م كان أبوه "علي رضا" شيخًا للقلمون وإمامًا لمسجدها فعُني بتربية ولده وتعليمه حفظ القرآن وتعلم مبادئ القراءة والكتابة والحساب ثم انتقل إلى ودخل المدرسة الرشيدية الابتدائية الوطنية الإسلامية بطرابلس التي كانت تهتم بتدريس اللغة العربية والعلوم والشرعية والمنطق والرياضيات والفلسفة الطبيعية وقد أسّس هذه وأدارها الشيخ حسين الجسر وكان يرى أنه الضرورة لرُفي الأمة الجمع بين علوم الدين وعلوم الدنيا الطريقة الأوروبية الحديثة مع التربية وحين أُغلقت توثقت صلة بالشيخ واتصل بحلقاته ودروسه حيث أحاط "رشيد برعايته أجازه سنة 1897 لتدريس العلوم الشرعية والعقلية والعربية وفي الوقت نفسه درس الحديث يد "محمود نشابة" وأجازه أيضًا لرواية كما واظب حضور دروس نفر علماء مثل: عبد الغني الرافعي ومحمد القاوجي الحسيني وغيرهم ويعتبر مفكرًا إسلاميًا رواد الإصلاح الإسلامي الذين ظهروا مطلع القرن الرابع عشر الهجري وبالإضافة ذلك كان صحفيا وكاتبا وأديبا لغويا هو أحد تلاميذ عبده أسس مجلة المنار نمط "العروة الوثقى" أسسها ويعتبر حسن البنا أكثر تأثر برشيد للشيخ روابط قوية بالمملكة السعودية فسافر بالسيارة السويس لتوديع الأمير سعود العزيز الرحمن آل وزوده بنصائحه وعاد اليوم قد سهر الليل فلم يتحمل جسده الواهن مشقة الطريق ورفض المبيت للراحة وأصر الرجوع طول يقرأ كعادته أصابه دوار ارتجاج السيارة وطلب رفيقيه أن يستريح داخل لم تلبث توفي يوم الخميس الموافق (23 1935م) وكانت آخر عبارة قالها تفسيره: "فنسأله تعالى يجعل لنا خير حظ منه بالموت الإسلام" أعماله مجلة المنار تفسير المنار تاريخ الأستاذ (الشيخ عبده) الوحي المحمدي يسر الإسلام وأصول التشريع العام الخلافة الوهّابيون والحجاز محاورات المصلح والمقلد ذكرى المولد النبوي شبهات النصارى وحجج الإسلام نداء للجنس اللطيف السنة والشيعة حقيقة الربا مناسك الحج تأتي الدراسة لاستعراض مسائل الاعتقاد وتحديدًا مسألة وعلامات تفسيره المسمى بتفسير خروج المسيح الدجال وخروج المهدي ونزول عيسى مريم وطلوع الشمس مغربها والرد عليها وإثبات ما لها وما وبيان آثارها كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أو أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
آراء محمد رشيد رضا العقائدية في أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية
كتاب

آراء محمد رشيد رضا العقائدية في أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية

ــ مشاري سعيد المطرفي

صدر 2013م عن مكتبة الإمام الذهبي - الكويت
آراء محمد رشيد رضا العقائدية في أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية
كتاب

آراء محمد رشيد رضا العقائدية في أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية

ــ مشاري سعيد المطرفي

صدر 2013م عن مكتبة الإمام الذهبي - الكويت
حول
مشاري سعيد المطرفي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مكتبة الإمام الذهبي - الكويت 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب آراء محمد رشيد رضا العقائدية في أشراط الساعة الكبرى وآثارها الفكرية:
محمد رشيد بن علي رضا ولد 27 جمادى الأولى 1282 هـ/23 سبتمبر 1865 في قرية "القلمون (لبنان)"، وهي قرية تقع على شاطئ البحر المتوسط من جبل لبنان وتبعد عن طرابلس الشام بنحو ثلاثة أميال، وتوفي بمصر في 23 جمادى الأولى 1354 هـ/22 أغسطس 1935م.

كان أبوه "علي رضا" شيخًا للقلمون وإمامًا لمسجدها، فعُني بتربية ولده وتعليمه. حفظ القرآن وتعلم مبادئ القراءة والكتابة والحساب، ثم انتقل إلى طرابلس، ودخل المدرسة الرشيدية الابتدائية، ثم المدرسة الوطنية الإسلامية بطرابلس التي كانت تهتم بتدريس اللغة العربية والعلوم العربية والشرعية والمنطق والرياضيات والفلسفة الطبيعية، وقد أسّس هذه المدرسة وأدارها الشيخ حسين الجسر، وكان يرى أنه من الضرورة لرُفي الأمة الجمع بين علوم الدين وعلوم الدنيا على الطريقة الأوروبية الحديثة مع التربية الإسلامية الوطنية.

وحين أُغلقت المدرسة، توثقت صلة رشيد رضا بالشيخ الجسر، واتصل بحلقاته ودروسه، حيث أحاط الشيخ الجسر "رشيد رضا" برعايته، ثم أجازه سنة 1897 لتدريس العلوم الشرعية والعقلية والعربية، وفي الوقت نفسه درس "رشيد رضا" الحديث على يد "محمود نشابة" وأجازه أيضًا لرواية الحديث، كما واظب على حضور دروس نفر من علماء طرابلس مثل: الشيخ عبد الغني الرافعي، ومحمد القاوجي، ومحمد الحسيني، وغيرهم.

ويعتبر محمد رشيد رضا مفكرًا إسلاميًا من رواد الإصلاح الإسلامي الذين ظهروا مطلع القرن الرابع عشر الهجري. وبالإضافة إلى ذلك، كان صحفيا وكاتبا وأديبا لغويا. هو أحد تلاميذ الشيخ محمد عبده. أسس مجلة المنار على نمط مجلة "العروة الوثقى" التي أسسها الإمام محمد عبده، ويعتبر حسن البنا أكثر من تأثر برشيد رضا.

كان للشيخ رشيد روابط قوية بالمملكة العربية السعودية، فسافر بالسيارة إلى السويس لتوديع الأمير سعود بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود وزوده بنصائحه، وعاد في اليوم نفسه، وكان قد سهر أكثر الليل، فلم يتحمل جسده الواهن مشقة الطريق، ورفض المبيت في السويس للراحة، وأصر على الرجوع، وكان طول الطريق يقرأ القرآن كعادته، ثم أصابه دوار من ارتجاج السيارة، وطلب من رفيقيه أن يستريح داخل السيارة، ثم لم تلبث أن توفي في يوم الخميس الموافق (23 من جمادى الأولى 1354 هـ /22 من أغسطس 1935م)، وكانت آخر عبارة قالها في تفسيره: "فنسأله تعالى أن يجعل لنا خير حظ منه بالموت على الإسلام".

أعماله
مجلة المنار
تفسير المنار
تاريخ الأستاذ الإمام، (الشيخ محمد عبده)
الوحي المحمدي
يسر الإسلام وأصول التشريع العام
الخلافة
الوهّابيون والحجاز
محاورات المصلح والمقلد
ذكرى المولد النبوي
شبهات النصارى وحجج الإسلام
نداء للجنس اللطيف
السنة والشيعة
حقيقة الربا
مناسك الحج.

تأتي هذه الدراسة لاستعراض آراء الشيخ محمد رشيد رضا في مسائل الاعتقاد، وتحديدًا في مسألة أشراط وعلامات الساعة الكبرى في تفسيره المسمى بتفسير المنار، وهي خروج المسيح الدجال، وخروج المهدي، ونزول عيسى بن مريم، وطلوع الشمس من مغربها، والرد عليها، وإثبات ما لها وما عليها، وبيان آثارها الفكرية.
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#96K

1 مشاهدة هذا الشهر

#41K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 394.