📘 ❞ محطات اقتصادية، 2005-2008 ❝ كتاب ــ عدنان الحاج اصدار 2008

كتب علم الإقتصاد - 📖 كتاب ❞ محطات اقتصادية، 2005-2008 ❝ ــ عدنان الحاج 📖

█ _ عدنان الحاج 2008 حصريا كتاب ❞ محطات اقتصادية 2005 ❝ عن دار الفارابي 2024 2008: إقتصادية بين الأعوام 2003 و2008 و2011 كثيرة هي المحطات الاقتصادية والمالية والاجتماعية والخدماتية والمشكلات المعيشية المتراكمة التي يمكن تناولها اليوم كما العام وحتى قبل ذلك إن كل الأزمات ما زالت قائمة وتزداد بينما العلاجات غائبة والقدرات عند المسؤولين إلى تراجع مستمر خلال الفترة بين عامي مر لبنان بأزمات استطاع تخطيها ولاسيما الأزمة المالية العالمية و2009 ومن ثم انطلاقاً بالثورات العربية وتأثيرها الأوضاع بشكل عام ومر بهجمة ليست بالقليلة قطاعه المصرفي من الخزانة الأميركية آخرها قضية البنك اللبناني الكندي تم استيعابها بتملك أصوله بنك سوسييتيه جنرال ذي المصداقية والسمعة غير أن المشكلات السياسية الداخلية لم تعط فرصة للاقتصاد ليتنفس الرغم معدلات النمو الجيدة تحققت 2009 و2010 راوحت 7 5 و8 بالمئة سنوياً وهي كانت أعلى المعدلات المنطقة ومع فقد تفنن المسؤولون اللبنانيون نتيجة خلافاتهم والانشقاقات الأفقية والعمودية الداخل الحكومي والمعارضة تفويت الفرص مما أفقدهم الإفادة نزوح المليارات الدول شهدت ثورات الخارج دون تمر حتى هذا سبب مؤشرات 2011 مقارنة بـ 2010 وانخفاض 1 بعدما كان الهدف الأساسي هذا الكتاب هو إيجاد إطار لعرض الواقع الاقتصادي والاجتماعي والمعيشي والمالي رئيسية حملت الكثير الإشارات والمؤشرات لا تزال بسبب تردي الأداء مستوى القطاع وإحجام الخاص الاضطلاع بدوره كاملاً تحريك المطلوب لفتح بوابة الخروج الحلقة المفرغة تزداد فراغاً وكان بد التحضير إخراج وتطوير المقالات والمداخلات تناولت القضايا تعبّر واقع القطاعات والإدارات والأداء العامة المديونية وصولاً أزمات الضمان والكهرباء والعجز الموازنة والخزينة مع التركيز استمرارية فداء الخلافات بالمال الأمر الذي جعل نمو الدين يسابق بكثير نقول بأضعاف نسبة الاقتصاد والناتج المحلي وهذا مكمن خطورة الاقتصا فالتحليل للأزمات والقطاعات مهم جداً ولكن مساعدة القارئ تحليل الأرقام وتفسيرها الانعكاسات اليومية المواطن الأهم الدقة الأخبار الأساس إيصال المعلومة وشرحها وتوقع انعكاساتها أيضاً الأساسيات الكتاب يحمل عنوان – وهو الثالث بعد (2005 2008) وبعد (2003 2004) والحقيقة أنه يعود بالمؤشرات والأرقام والجداول المرفقة بعض الأمور لمساعدة والباحث العودة قراءة تطور حجم وحجم النفقات والإيرادات وتحرك العقارية والمصرفية وقضايا الاجتماعي ونفقات الكهرباء وديونها ويسجل المجال نقطة أساسية لمحطات مفصلية التطورات الدراماتيكية الحاصلة والعام والتي تخللتها محطة كارثة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري شباط وكارثة الاعتداءات الإسرائيلية والحرب ومقاومته 2006 وما أصاب والاقتصادية انعكاسات سلبية آثارها تشرذم السلطة وأهل الحكم والحكومة كتب علم الإقتصاد مجاناً PDF اونلاين العلوم الاجتماعية يدرس السلوك البشري والرفاهية كعلاقة المقاصد والاهداف لها استعمالات بديلة وبين الموارد المتاحة المحدودة والنادرة عدّة نظرياتٍ تُشكّل وسائلَ أو أدوات تُساعد تفسير ودراسة الظواهر الاقتصاديّة ومصطلح (اقتصاد) لغوياً يعني التوسط الإسراف والتقتير (جاء مختار الصحاح: "القَصْدُ يقال فلان مُقْتِصدٌ النفقة") وتعددت التعاريف لمصطلح إلا التعريف الأعم والأشمل لخصائص الحديث المعاصر تعريف (ليونيل روبنز) مقالة نشرها 1932م حيث يقول: «الاقتصاد يهتم بدراسة الإنساني الغايات والموارد النادرة ذات الاستعمالات المتعددة" » الندرة: تعني عدم كفاية لإشباع جميع الاحتياجات والرغبات الإنسانية وغالباً يشار الندرة بأنها (المشكلة الاقتصادية) وبمعنى آخر نجد المشكلة هنا تدور حول الاختيار قد يؤثر بانتقاء الخيار محفزات وموارد يمكن تقسيم أنواع منها: اقتصاد جزئي واقتصاد كلي اقتصاد موضوعي وصفي معياري وهناك استعمال لكلمة اِقْتِصَادُ الدَوْلَة: أي حالتها بالإضافة يتعلق بها مثل الإنتاج والتوزيع والإنفاق وأسواق العمل وغيرها اِسْتِخْدَامٌ حَدِيْثٌ فبعض اقتصاد قويّ ضعيفة أحد شرح كيفية عمل النظم يربط أطراف هذه علاقات ضمن المجتمع وتطبق أساليب التحليل متزايد المجالات تتعلق بالأفراد (بما فيهم الراسماليون) الذين يقومون باختياراتهم كمثال الجريمة التعليم الأسر الصحة القانون السياسة مؤسسات المدني الحرب وللاقتصاد تعاريف بينها الوصول الاكتفاء الذاتي وتحقيق والوفرة المال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
محطات اقتصادية، 2005-2008
كتاب

محطات اقتصادية، 2005-2008

ــ عدنان الحاج

صدر 2008م عن دار الفارابي
محطات اقتصادية، 2005-2008
كتاب

محطات اقتصادية، 2005-2008

ــ عدنان الحاج

صدر 2008م عن دار الفارابي
عن كتاب محطات اقتصادية، 2005-2008:
محطات إقتصادية

بين الأعوام 2003 و2008 و2011 كثيرة هي المحطات الاقتصادية والمالية والاجتماعية والخدماتية والمشكلات المعيشية المتراكمة التي يمكن تناولها اليوم، كما في العام 2003 وحتى قبل ذلك. إن كل الأزمات والمشكلات ما زالت قائمة وتزداد بينما العلاجات غائبة والقدرات عند المسؤولين إلى تراجع مستمر ،خلال الفترة بين عامي 2008 و2011 مر لبنان بأزمات كثيرة استطاع تخطيها، ولاسيما الأزمة المالية العالمية في 2008 و2009 ومن ثم انطلاقاً بالثورات العربية وتأثيرها في الأوضاع المالية بشكل عام.
ومر لبنان بهجمة ليست بالقليلة على قطاعه المصرفي من الخزانة الأميركية، آخرها قضية البنك اللبناني الكندي التي تم استيعابها بتملك أصوله من قبل بنك سوسييتيه جنرال ذي المصداقية والسمعة العالمية.
غير أن المشكلات السياسية الداخلية لم تعط فرصة للاقتصاد ليتنفس على الرغم من معدلات النمو الجيدة التي تحققت بين عامي 2009 و2010 التي راوحت بين 7.5 و8.5 بالمئة سنوياً. وهي كانت من بين أعلى المعدلات في المنطقة ومع ذلك فقد تفنن المسؤولون اللبنانيون نتيجة خلافاتهم السياسية والانشقاقات الأفقية والعمودية في الداخل الحكومي والمعارضة في تفويت الفرص، مما أفقدهم الإفادة من نزوح المليارات من الدول العربية التي شهدت ثورات إلى الخارج من دون أن تمر حتى في لبنان.
هذا سبب تراجع مؤشرات 2011 مقارنة بـ 2010 وانخفاض النمو إلى ما دون 1.5 بالمئة بعدما كان 7.5 في العام 2010 و8.5 في العام 2009.

الهدف الأساسي من هذا الكتاب هو إيجاد إطار لعرض الواقع الاقتصادي والاجتماعي والمعيشي والمالي في لبنان، من خلال محطات رئيسية حملت الكثير من الإشارات والمؤشرات التي لا تزال قائمة بسبب تردي الأداء على مستوى القطاع العام وإحجام القطاع الخاص عن الاضطلاع بدوره كاملاً في تحريك النمو الاقتصادي المطلوب لفتح بوابة الخروج من الحلقة المفرغة التي تزداد فراغاً.
وكان لا بد في إطار التحضير من إخراج وتطوير المقالات والمداخلات التي تناولت القضايا التي تعبّر عن واقع القطاعات والإدارات والأداء من المالية العامة إلى المديونية، وصولاً إلى أزمات الضمان والكهرباء والعجز في الموازنة والخزينة، مع التركيز على استمرارية فداء الخلافات السياسية بالمال العام، الأمر الذي جعل نمو الدين العام والعجز يسابق بكثير، حتى لا نقول بأضعاف، نسبة النمو في الاقتصاد والناتج المحلي، وهذا هو مكمن خطورة الدين العام على الاقتصا
فالتحليل للأزمات والقطاعات مهم جداً، ولكن مساعدة القارئ على تحليل الأرقام وتفسيرها في الانعكاسات اليومية على المواطن هي الأهم.

الدقة في الأخبار هي الأساس في إيصال المعلومة، ولكن تحليل المعلومة وشرحها وتوقع انعكاساتها هي أيضاً من الأساسيات.
الكتاب يحمل عنوان محطات اقتصادية – لبنان بين العام 2008 و2011 وهو الثالث بعد محطات (2005 – 2008) وبعد كتاب محطات (2003 – 2004). والحقيقة أنه يعود بالمؤشرات والأرقام والجداول المرفقة في بعض الأمور المالية لمساعدة القارئ والباحث على العودة إلى قراءة تطور حجم الدين العام وحجم النفقات والإيرادات وتحرك الأوضاع العقارية والمصرفية وقضايا الضمان الاجتماعي ونفقات الكهرباء وديونها.
ويسجل في هذا المجال نقطة أساسية لمحطات مفصلية نتيجة التطورات الدراماتيكية الحاصلة بين العام 2005 والعام 2008 والتي تخللتها محطة كارثة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري في شباط 2005، وكارثة الاعتداءات الإسرائيلية والحرب على لبنان ومقاومته في 2006 وما أصاب القطاعات السياسية والاقتصادية والمالية من انعكاسات سلبية ما زالت آثارها قائمة على تشرذم السلطة وأهل الحكم والحكومة.
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#40K

18 مشاهدة هذا الشهر

#44K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 367.
المتجر أماكن الشراء
عدنان الحاج ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الفارابي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية