█ _ عبد الله بن الرحمن السعد 0 حصريا كتاب ❞ جزء أحاديث ليلة النصف من شعبان ❝ 2025 شعبان: مفصل حول الأحاديث والأثار الواردة ومن جهة الراوية سندًا ومتنًا وعللًا مع ذكر طرف الدراية مما يتعلق بهذه الليلة وقد أتى هذا الكتاب جُل المتعلقة وما أُدعى لها فضائل وبيّن ضعفها وعدم ثبوتها خلال تخريجها وبيان طرقها ثم الوقوف عللها الظاهرة والخفية التعرض لشيئ نقد متونها شارك البحث القيم القسم العلمي بمركز رسوخ تحت إشراف وعناية فضيلة الشيخ أحمد الرزاق العنقري وفضيلة حسني الجهني أثابهما ليلة هي الخامس عشر شهر وهي التي تسبق يوم 15 وتبدأ مغرب 14 وتنتهي فجر ولهذه أهمية خاصّة الإسلام لأنه تم فيها تحويل القبلة بيت المقدس إلى البيت الحرام بمكة المكرمة بالعام الثاني الهجرة أرجح الآراء بعد أن صلى المسلمين قرابة الستة شهراً تقريباً تجاه المسجد الأقصى ولأنه ورد عدة نبوية تبيّن فضلها وأهميتها ويحييها عدد بالصلاة والذكر وتلاوة القرآن والدعاء الحديث الشريف مجاناً PDF اونلاين تفاصيل عن الرّسول محمّد عليه وسلم هو أفضل الخلق أجمعين وهو الّذي نشر كلّه الأرض بوحي عز وجل ولذلك فإنّ تشريع يعتمد الكريم والّذي المصدر الأوّل للتشريع والكتاب المحفوظ بالإضافة السنة النبويّة المطهرة والتي انتقلت إلينا عبر الرسول صلّى وسلّم وقام الصّحابة الكرام بنقلها عنه العلماء بتصنيفها فيما مفهوم النبوي الحديث النبويّ كل ما قولٍ أو فعلٍ تقريرٍ صفة القصص وردت أيضاً سواء كان ذلك قبل البعثة أم بعدها؛ إذ إنّ حُفظ منذ خلقه وحتى مماته بحفظ عزّ أبعده شرٍّ ومكروه وتأتي شارحةً ومبيّنة لأحكام الشريعة الإسلاميّة ومفصّلةً لها؛ يحتوي الأحكام والقواعد الأساسية بشكل عام وجاءت طريق الشريفة لهذه ومبينةً للمعاني والمقصد الحقيقي للقرآن الكريم؛ المعجز معجزة الرّسول الّتي لا يمكن للإنس ولا الجن يأتوا بمثلها صاحب المعجزة أقدر الناس تبيانها بتأييدٍ ووحيٍ عنده وكان رضوان عليهم يسمعون ويحفظونها بعكس الذي جُمع الصحف وتمّ حفظه أي إنسان وبعد انتشار رقعة والفتوحات ودخول الأمم الأخرى وزيادة أعداد المنافقين والذين يكيدون للإسلام أصبح هنالك لغو كبير وأصبحت تشتمل مكذوبة ومنسوبة رسول محرّفة إمّا غير قصد بقصد الإيقاع بالإسلام والمسلمين قام العديد الأجلّاء الزمان والّذين رأسهم أصحاب الصحيحين: البخاري ومسلم وأصحاب السنن الأربعة: النسائيّ والترمذيّ وأبو داود وابن ماجه بتصنيف وفق القواعد وضعوها أجل تصنيف وجمعها بالاعتماد سندها؛ فكان صحيحا حسب هذه هما الكتب قامت بجمع وتصنيفها فاحتوى كلاهما الصحيحة اعتبارهما أحد مصادر التّشريع