📘 ❞ أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام ❝ كتاب ــ المقرئ السلمي اصدار 1996

كتب الفرق والأديان - 📖 كتاب ❞ أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام ❝ ــ المقرئ السلمي 📖

█ _ المقرئ السلمي 1996 حصريا كتاب ❞ أحاديث ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن أهل ❝ عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي 2024 الكلام: الطبعة الأولى138 صفحة2 ميجا أحاديث الفرق والأديان علم يعرف أيضا باسم علم التوحيد وعلم أصول الدين الفقه الأكبر الإيمان الأسماء والصفات السنة أحد أبرز العلوم الإسلامية الذي يهتم بمبحث العقائد وإثبات صحتها والدفاع عنها بالأدلة العقلية والنقلية إذ يُعَدُّ – إلى جانب انعكاساً لمنهج التفكير الإسلامي وتجلياً تجلياته فهو بعض مسمياته– النظر والاستدلال وقد سمي بذلك لقيامه القول بوجوب العقلي عند كثير المتكلمين واشتغاله بآليات الاستدلال المسائل الإيمانية وهو يعنى بمعرفة الله تعالى والإيمان به ومعرفة ما يجب له وما يستحيل عليه يجوز وسائر هو أركان الستة ويلحق بها أشرف وأكرمها لأن شرف العلم يتبع المعلوم لكن بشرط أن لا يخرج مدلول الكتاب والسنة الصحيحة وإجماع العدول وفهم العقول السليمة حدود القواعد الشرعية وقواعد اللغة العربية الأصيلة ويقوم بحث ودراسة مسائل العقيدة بإيراد الأدلة وعرض الحجج إثباتها ومناقشة الأقوال والآراء المخالفة لها بطلانها ودحض ونقد الشبهات التي تثار حولها ودفعها بالحجة والبرهان فمثلا إذا أردنا نستدل ثبوت وجود خالق لهذا الكون وثبوت أنه واحد شريك نرجع هذا وعن طريقه نتعرف يوردها العلماء المجال وذلك يعرفنا والبراهين والحجج العلمية باستخدامها نستطيع نثبت ونؤمن يقين كما كيفية وكيفية إقامة البراهين الموصلة نتائج يقينية وهكذا نعرف وجوب نبوة النبي وصحتها فإننا نعمد أدلة يستدل وندرسها ثم نقيم برهانا ذلك وأيضا ننفي شبهة التجسيم الذات الإلهية معرفة يقال نقد لإبطالها ولابد إثبات أي أصل وأي مسألة وقضاياه تكون مفيدة لليقين لو أقمنا الدليل المعاد (أي البعث بعد الموت) لابد يؤدي بشكل يدعونا الاعتقاد الجازم القاطع بثبوته اليقين بمعاد الناس وببعثهم القبور وحشرهم يوم القيامة وعرضهم للحساب ومن مجازاتهم بالثواب أو العقاب كتب مجاناً PDF اونلاين القسم  تكلم (الباطنية والاسماعيلية والصوفية والشيعة والمعتزلة) وغيرها المذاهب المنتسبة للإسلام الأديان والمذاهب الفكرية مثل (اليهودية النصرانية البوذية السيخية الوطنية والقومية الالحاد الشيوعية الوجودية)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام
كتاب

أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام

ــ المقرئ السلمي

صدر 1996م عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام
كتاب

أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام

ــ المقرئ السلمي

صدر 1996م عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
عن كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام:
الطبعة الأولى138 صفحة2 ميجا
أحاديث في ذم الكلام وأهله انتخبها الإمام أبو الفضل المقريء من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام من الفرق والأديان .

علم الكلام يعرف أيضا باسم علم التوحيد، وعلم أصول الدين، وعلم الفقه الأكبر، وعلم الإيمان، وعلم الأسماء والصفات، وعلم أصول السنة، أحد أبرز العلوم الإسلامية الذي يهتم بمبحث العقائد الإسلامية وإثبات صحتها والدفاع عنها بالأدلة العقلية والنقلية. إذ يُعَدُّ – إلى جانب علم أصول الفقه – انعكاساً لمنهج التفكير الإسلامي، وتجلياً من تجلياته العقلية. فهو – في بعض مسمياته– علم النظر والاستدلال، وقد سمي بذلك لقيامه على القول بوجوب النظر العقلي عند كثير من المتكلمين، واشتغاله بآليات الاستدلال العقلية على المسائل الإيمانية. وهو علم يعنى بمعرفة الله تعالى والإيمان به، ومعرفة ما يجب له وما يستحيل عليه وما يجوز، وسائر ما هو من أركان الإيمان الستة ويلحق بها، وهو أشرف العلوم وأكرمها على الله تعالى، لأن شرف العلم يتبع شرف المعلوم لكن بشرط أن لا يخرج عن مدلول الكتاب، والسنة الصحيحة، وإجماع العدول، وفهم العقول السليمة في حدود القواعد الشرعية، وقواعد اللغة العربية الأصيلة.

ويقوم علم الكلام على بحث ودراسة مسائل العقيدة الإسلامية بإيراد الأدلة وعرض الحجج على إثباتها، ومناقشة الأقوال والآراء المخالفة لها، وإثبات بطلانها، ودحض ونقد الشبهات التي تثار حولها، ودفعها بالحجة والبرهان. فمثلا إذا أردنا أن نستدل على ثبوت وجود خالق لهذا الكون، وثبوت أنه واحد لا شريك له، نرجع إلى هذا العلم، وعن طريقه نتعرف على الأدلة التي يوردها العلماء في هذا المجال. وذلك أن هذا العلم هو الذي يعرفنا الأدلة والبراهين والحجج العلمية التي باستخدامها نستطيع أن نثبت أصول الدين الإسلامي، ونؤمن بها عن يقين. كما أنه هو الذي يعرفنا كيفية الاستدلال بها وكيفية إقامة البراهين الموصلة إلى نتائج يقينية. وهكذا إذا أردنا أن نعرف وجوب نبوة النبي وصحتها، فإننا نعمد إلى أدلة هذا العلم التي يستدل بها في هذا المجال، وندرسها، ثم نقيم برهانا على ذلك. وأيضا إذا أردنا أن ننفي شبهة التجسيم عن الذات الإلهية، نرجع إلى هذا العلم، وعن طريقه نستطيع معرفة ما يقال من نقد لإبطالها. ولابد في الأدلة التي يستدل بها على إثبات أي أصل من أصول الدين، وأي مسألة من مسائل هذا العلم وقضاياه من أن تكون مفيدة لليقين. فمثلا لو أقمنا الدليل على ثبوت المعاد (أي البعث بعد الموت) لابد في هذا الدليل من أن يؤدي إلى إثبات المعاد بشكل يدعونا إلى الاعتقاد الجازم والإيمان القاطع بثبوته، أي اليقين بمعاد الناس وببعثهم من القبور وحشرهم يوم القيامة، وعرضهم للحساب، ومن بعد مجازاتهم بالثواب أو العقاب.
الترتيب:

#985

2 مشاهدة هذا اليوم

#87K

11 مشاهدة هذا الشهر

#34K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 138.
المتجر أماكن الشراء
المقرئ السلمي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية