█ _ سعود بن عبد العزيز الخلف 1997 حصريا كتاب ❞ دراسات الأديان اليهودية والنصرانية ❝ عن دار أضواء السلف 2025 والنصرانية: نبذه الكتاب: يعرض المؤلف هذا الكتاب موجزًا وما يتعلق بكل منها من حيث كتبها ومصادرها وعقيدتها وبعض المسائل الأخرى المتعلقة بهما وذلك عبر مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة أما الباب الأول فقد اشتمل خمسة فصول وهي: التعريف باليهود مصادر اليهود بعض عبادات وشعائر فرق أخلاق خلال القرآن الكريم وأما الثاني تسعة بالنصرانية النصرانية عقيدة النصارى العبادات والشعائر عند عوامل تحريف رسالة المسيح عليه السلام أهم الفرق التنصير البشارة بالنبي صلى الله وسلم المقدس اليهودية هي ديانة الشعب اليهودي وهي توحيدية قديمة وأقدم الديانات الإبراهيمية وتستند تعاليمها التوراة كنصها التأسيسي والتي أنزلت موسى بحسب المعتقدات ويشمل الدين والفلسفة والثقافة للشعب وتعدّ قبل المتدينين تعبيرًا العهد الذي أقامه مع بني إسرائيل وتضم مجموعة واسعة النصوص والممارسات والمواقف اللاهوتية وأشكال التنظيم جزء النص الأكبر المعروف بإسم التناخ أو العبري وأحكام وشرائع التي تشرحها الشريعة الشفوية تمثلها اللاحقة مثل المدراش والتلمود وتتراوح أعداد أتباع الديانة بين 14 5 مليون إلى 17 4 معتنق جميع أنحاء العالم أن تعداد حد ذاته يعدّ قضية خلافية حول "من هو اليهودي؟" واليهودية عاشر أكبر دين توجد متنوعة الحركات الدينية ظهرت معظمها الربانية تنص كشف قوانينه ووصاياه لموسى جبل سيناء شكل المكتوبة والشفهية تاريخياً تم تحدي التأكيد مجموعات مختلفة الصدوقيين الهلنستية فترة الهيكل والقرائيين والسبتانيين الفترة المبكرة واللاحقة العصور الوسطى؛ وبين شرائح الطوائف غير الأرثوذكسية الحديثة الفروع لليهودية الإنسانية قد تكون لاألوهية اليوم (والتي تضم الحريدية الحديثة) المحافظة الإصلاحية المصادر الرئيسية للاختلاف هذه المجموعات مقاربتهم للقانون وسلطة التقليد الرباني وأهمية دولة وتؤكد والشريعة إلهية الأصل وأبدية وغير قابلة للتغيير وأنه ينبغي إتباعها بصرامة بينما تُعتبر والإصلاحية أكثر ليبرالية تعزز بشكل عام التفسير الأكثر تقليدية لمتطلبات بالمقارنة وموقف الإصلاح المعتاد أنه يجب النظر القانون المبادئ التوجيهية العامة وليس كمجموعة القيود والواجبات يتطلب احترامها فرضت المحاكم الخاصة لا تزال موجودة ولكن ممارسة طوعية والسلطة والقانونية مخولة لأي شخص منظمة المقدسة يقوم الحاخامات والدارسين تفسيرها يمتد تاريخ لأكثر 3000 سنة وللديانة جذور كدين منظم الشرق الأوسط العصر البرونزي واحدة أقدم التوحيدية وكان يُشار العبرانيين وبنو "يهود" وفي كتب لاحقة سفر أستير استبدل مصطلح بمصطلح "أبناء إسرائيل" أثرت والتقاليد والقيم كبير فيما بعد بما ذلك المسيحية والإسلام والبهائية وقد العديد جوانب مباشر الأخلاق العلمانية الغربية والقانون المدني وكانت العقيدة عاملاً مهمًا تطور الحضارة القديمة الهلنسية كخلفية للمسيحية وشكلت المثل والأخلاق منذ المَسِيْحيَّة النَّصْرَانيّة إبراهيمية وتوحيدية متمحورة وبشكل خاص يسوع متمم النبؤات المُنتظَر وابن المتجسد؛ قدّم الجديد ذروة التعاليم الروحيّة والاجتماعية والأخلاقية وأيّد أقواله بمعجزاته؛ مخلّص بموته الصليب وقيامته والوسيط الوحيد والبشر؛ وينتظر معظم المسيحيين مجيئه يُختم بقيامة الموتى يثيب الأبرار والصالحين بملكوت أبدي سعيد المسيحية تعدّ مُعتنق البشرية ويبلغ عدد أتباعها 2 مليار أيّ حوالي ثلث البشر كذلك فالمسيحية الأغلبية السكانية 126 بلدًا أصل 197 العالم؛ ويُعرف باسم المسيحيين؛ جذر كلمة "مسيحية" يأتي تعني وقع دهنه" "الممسوح بالدّهن المقدّس" ؛ وتُعرف أيضًا لناطقي العربية النَّصرانية الناصرة بلدة [مت 2:23] نشأت وبيئة يهودية فلسطينية وخلال أقل قرن وُجدت جماعات مسيحية مناطق القديم حتى الهند شرقًا بفضل التبشير القرنين التاليين ورغم الاضطهادات الرومانية غدت الإمبراطورية؛ وساهم انتشارها ومن ثم اكتسابها الثقافة اليونانية بانفصالها فحسب بل بتطوير سمتها الحضارية تصنّف أربع عائلات كبيرة: الكاثوليكية المشرقية الشرقية والبروتستانتية؛ وإلى جانب فإنّ إرثًا ثقافيًا دينيًا واسعًا يدعى طقسًا أشهر التصنيفات وأعرقها الخصوص والمسيحية الثقافة تركت تأثيرًا كبيرًا وتاريخ مختلف الأصعدة الرد مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات تناقش بالعقل قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد وفرقهم رد عقلاني نفس الوقت بالآدلة الواقعة والسنة