📘 ❞ Gender Equity in Islam ❝ كتاب ــ جمال بدوي
كتب اسلامية باللغة الانجليزية - 📖 كتاب ❞ Gender Equity in Islam ❝ ــ جمال بدوي 📖
█ _ جمال بدوي 0 حصريا كتاب ❞ Gender Equity in Islam ❝ 2025 Islam: A book, PDF format, written by Jamal Badawi, a short and important message, which the author discusses issue of gender equality Islam, clarifies aspects this equality, highlights there was no why When dealing with Islamic perspective any topic, there should be clear distinction between normative teachings Islam and diverse cultural practices among Muslims, may or may not consistent them The focus paper is normative teachings as criteria to judge Muslim and evaluate their compliance In identifying what "Islamic," it necessary make primary sources of Islam (the Qur'an Sunnah) legal opinions scholars on specific issues_, vary influenced times, circumstances, cultures Such verdicts do not enjoy the infallibility accorded revelatory Furthermore, interpretation should consider, among other things: (a) context text Sunnah This includes general its teachings, world view, and the surah section thereof (b) occasion revelation, shed light on its meanings, (c) role Sunnah2 explaining defining meaning of Qur'anic This brief review position woman in society from an topic divided into spiri tual, economic, social, political II Spiritual Aspect 1 According Qur'an, men women have same spiritual human nature: كتب اسلامية باللغة الانجليزية مجاناً اونلاين holy books are texts Muslims believe were authored God via various prophets throughout humanity's history All these books, belief, promulgated code laws that ordained for those people
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
كتاب
Gender Equity in Islam
ــ جمال بدوي
كتاب
Gender Equity in Islam
ــ جمال بدوي
- مساهمة من: NOOR
( الأربعاء 27 مارس 2019 ( 2:28 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
جمال بدوي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب Gender Equity in Islam:
A book, in PDF format, written by Jamal Badawi, a short and important message, in which the author discusses the issue of gender equality in Islam, clarifies the aspects of this equality, and highlights the aspects in which there was no equality and why.
When dealing with the Islamic perspective of any topic, there
should be a clear distinction between the normative teachings of Islam
and the diverse cultural practices among Muslims, which may or may
not be consistent with them. The focus of this paper is the normative
teachings of Islam as the criteria to judge Muslim practices and
evaluate their compliance with Islam. In identifying what is "Islamic,"
it is necessary to make a distinction between the primary sources of
Islam (the Qur'an and the Sunnah) and legal opinions of scholars on
specific issues_, which may vary and be influenced by their times,
circumstances, and cultures. Such opinions and verdicts do not enjoy
the infallibility accorded to the primary and revelatory sources.
Furthermore, interpretation of the primary sources should consider,
among other things:
(a) The context of any text in the Qur'an and the Sunnah. This
includes the general context of Islam, its teachings, its world view, and
the context of the surah and section thereof.
(b) The occasion of the revelation, which may shed light on its
meanings,
(c) The role of the Sunnah2 in explaining and defining the meaning
of the Qur'anic text.
This paper is a brief review of the position and role of woman in
society from an Islamic perspective. The topic is divided into spiri-
tual, economic, social, and political aspects.
II. The Spiritual Aspect
human nature:
A book, in PDF format, written by Jamal Badawi, a short and important message, in which the author discusses the issue of gender equality in Islam, clarifies the aspects of this equality, and highlights the aspects in which there was no equality and why.
When dealing with the Islamic perspective of any topic, there
should be a clear distinction between the normative teachings of Islam
and the diverse cultural practices among Muslims, which may or may
not be consistent with them. The focus of this paper is the normative
teachings of Islam as the criteria to judge Muslim practices and
evaluate their compliance with Islam. In identifying what is "Islamic,"
it is necessary to make a distinction between the primary sources of
Islam (the Qur'an and the Sunnah) and legal opinions of scholars on
specific issues_, which may vary and be influenced by their times,
circumstances, and cultures. Such opinions and verdicts do not enjoy
the infallibility accorded to the primary and revelatory sources.
Furthermore, interpretation of the primary sources should consider,
among other things:
(a) The context of any text in the Qur'an and the Sunnah. This
includes the general context of Islam, its teachings, its world view, and
the context of the surah and section thereof.
(b) The occasion of the revelation, which may shed light on its
meanings,
(c) The role of the Sunnah2 in explaining and defining the meaning
of the Qur'anic text.
This paper is a brief review of the position and role of woman in
society from an Islamic perspective. The topic is divided into spiri-
tual, economic, social, and political aspects.
II. The Spiritual Aspect
1. According to the Qur'an, men and women have the same spiritual-
الترتيب:
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#100K
7 مشاهدة هذا الشهر#59K
5K إجمالي المشاهدات عدد الصفحات: 21.
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
-
كتب أخرى لـ جمال بدوي:
- ❞ ملخص كتاب ❞ كتاب الشيعة قادمون ❝
عند قيام الثورة الإيرانية استقلبتُ الخبر بالتفاؤل، آملا في قيام دولة إسلامية عصرية، ومرت الأيام وكشفت الثورة الإيرانية عن حقيقتها العنصرية المذهبية، وإذا بها تحرك الأحقاد القديمة - متمثلة في حربها على (العراق )، والعدوان على بيت الله الحرام - ؛ فرأيت أنه من واجبي التصدي لهذه التصرفات التي تنمّ عن سوء النية، وإحياء الرغبة المكبوتة في السيطرة على العالم العربي، وتصفية حسابات الماضي. والمتتبع لأحداث (مكة )، يرى استخدام الشيعة الإيرانيين لأسلوب الانقضاض على السلطات الشرعية وإثارة الفتن، فإذا ما اصطدمت السلطات بهم؛ انطلقوا يملئون الدنيا ضجيجًا عن الظلم والاضطهاد، وراحوا يحركون العواطف، ويستدرُّون الدموع، ويقولون قصائد الرثاء في تمجيد قتلاهم. كيف نشأ التّشَيُّع؟ ولم هذا الحقد ضد العرب؟ وما المراحل التي مرّ بها التّشَيُّع عبر التاريخ؟ هذا ما سنحاول أن نوضّحه بين ثنايا الكتاب.
1- لماذا هذا الحقد الدفين المتأصل في النفس الإيرانية ضد العرب؟:
لأن (الفُرْس ) كانوا أصحاب دولة وسلطان وجاه قديم قبل ظهور الإسلام، وكانت دولتهم (الساسانية ) إحدى القوّتين العُظْمَيَيْن مع دولة الروم (البيزنطية )، وكانت لهم السيادة على العالم القديم، وكان تاريخ الشرق الأوسط - قبيل ظهور الإسلام - أشبه بمبارزة صارمة بين الفُرْس والروم؛ من أجل اقتسام النفوذ، وكان الفُرْس ينظرون إلى العرب نظرة احتقار وازدراء، وهي نظرة موروثة لدى الشعوب ذات الحضارات القديمة إلى الأعراب أو البدو الرُّحَّل، وقصارى ما بلغه العرب في ظل الفُرْس، أنهم كانوا يقدّمون الإتاوة إلى عرب (الحيرة ) مقابل الدفاع عن التخوم الفارسية ضد هجمات البدو. ولما تجلَّتْ قوة الإسلام العسكرية، والتحمت التحامًا مباشرًا مع العسكرية الفارسية العريقة، تبيّن للفرس مدى الخواء والانحلال والضعف الذي ينخر في دولتهم، وتبين لهم أن نعرة الاستعلاء لم تكن سوى جَعْجَعَة كلامية لم تصمد في ساحات القتال؛ ففي خلال أسابع قليلة نجح الفاتحون العرب - على قلة عددهم وضعف إمكاناتهم - في شق طريقهم إلى قلب الإمبراطورية، ولم تنجح الجحافل الجرارة في إعاقتهم، وهو ما لم يحدث للروم الذين صمدوا طويلًا أمام الجيوش الإسلامية. وعلى الرغم من تحرير (الشام ) و (فلسطين ) و (مصر ) و (ليبيا ) و (تونس ) و (المغرب ) من الاحتلال البيزنطي خلال قرن، إلا أن قلب الدولة (القسطنطينية ) ظل باقيًا في أيدي الروم، ولم يسقط إلا في القرن الخامس عشر الميلادي على أيدي الأتراك العثمانيين؛ فشتان بين طول النفس عند البيزنطيين، وسرعة انهيار الفُرْس، وفي هذه العقدة تتركز محنة الفُرْس، ويتمثل حقدهم الأصيل ضد العرب.. ❝ ⏤جمال بدويملخص كتاب ❞ كتاب الشيعة قادمون ❝
عند قيام الثورة الإيرانية استقلبتُ الخبر بالتفاؤل، آملا في قيام دولة إسلامية عصرية، ومرت الأيام وكشفت الثورة الإيرانية عن حقيقتها العنصرية المذهبية، وإذا بها تحرك الأحقاد القديمة - متمثلة في حربها على (العراق )، والعدوان على بيت الله الحرام - ؛ فرأيت أنه من واجبي التصدي لهذه التصرفات التي تنمّ عن سوء النية، وإحياء الرغبة المكبوتة في السيطرة على العالم العربي، وتصفية حسابات الماضي. والمتتبع لأحداث (مكة )، يرى استخدام الشيعة الإيرانيين لأسلوب الانقضاض على السلطات الشرعية وإثارة الفتن، فإذا ما اصطدمت السلطات بهم؛ انطلقوا يملئون الدنيا ضجيجًا عن الظلم والاضطهاد، وراحوا يحركون العواطف، ويستدرُّون الدموع، ويقولون قصائد الرثاء في تمجيد قتلاهم. كيف نشأ التّشَيُّع؟ ولم هذا الحقد ضد العرب؟ وما المراحل التي مرّ بها التّشَيُّع عبر التاريخ؟ هذا ما سنحاول أن نوضّحه بين ثنايا الكتاب.1- لماذا هذا الحقد الدفين المتأصل في النفس الإيرانية ضد العرب؟ لأن (الفُرْس ) كانوا أصحاب دولة وسلطان وجاه قديم قبل ظهور الإسلام، وكانت دولتهم (الساسانية ) إحدى القوّتين العُظْمَيَيْن مع دولة الروم (البيزنطية )، وكانت لهم السيادة على العالم القديم، وكان تاريخ الشرق الأوسط - قبيل ظهور الإسلام - أشبه بمبارزة صارمة بين الفُرْس والروم؛ من أجل اقتسام النفوذ، وكان الفُرْس ينظرون إلى العرب نظرة احتقار وازدراء، وهي نظرة موروثة لدى الشعوب ذات الحضارات القديمة إلى الأعراب أو البدو الرُّحَّل، وقصارى ما بلغه العرب في ظل الفُرْس، أنهم كانوا يقدّمون الإتاوة إلى عرب (الحيرة ) مقابل الدفاع عن التخوم الفارسية ضد هجمات البدو. ولما تجلَّتْ قوة الإسلام العسكرية، والتحمت التحامًا مباشرًا مع العسكرية الفارسية العريقة، تبيّن للفرس مدى الخواء والانحلال والضعف الذي ينخر في دولتهم، وتبين لهم أن نعرة الاستعلاء لم تكن سوى جَعْجَعَة كلامية لم تصمد في ساحات القتال؛ ففي خلال أسابع قليلة نجح الفاتحون العرب - على قلة عددهم وضعف إمكاناتهم - في شق طريقهم إلى قلب الإمبراطورية، ولم تنجح الجحافل الجرارة في إعاقتهم، وهو ما لم يحدث للروم ....... [المزيد]
2- منبع فكرة التّشَيُّع لقد اعتنق الفُرْس الإسلام عن إيمان، مثل بقية الشعوب التي وجدت في الإسلام سعادتها الدينية والدنيوية. ولكن عقدة الحقد ضد العرب لم تهدأ في نفوس السادة الذين كانوا يقدسون ملوكهم إلى حد العبادة، وينظرون إلى دولتهم القديمة نظرة الخلود الأبدي، وبقي في نفوسهم الحنين إلى إحياء مجدهم القديم، في شكل دولة فارسية يحكمها بيت من بيوت العِلْية الأشراف. ووجد الفُرْس في فكرة (التّشَيُّع ) ملاذًا وستارًا يعملون من خلفه على تحقيق أحلامهم القومية؛ فالتفوا حول أهل البيت، ليس حبًا في أهل البيت؛ ولكن لأن هذا التصور يلائم عقيدتهم القديمة في الانطواء تحت زعامة بيت شريف، أو حاكم تتوافر فيه عناصر الشرف والتقديس. وابتدعوا فكرة (الإمام ) الذي تتجسّد فيه هذه الصفات، والذي سيظهر في آخر الزمان؛ ليملأ الأرض عدلًا بعد أن ملئت جورًا وظلمًا. ولك أن تعجب أشد العجب من سرعة توالد هذه الفكرة - التي تبشر بظهور الإمام القائد - ، من خلال دين لم يمرّ على ظهوره أكثر من قرن! ولكنها الرغبة المتأصلة في النفس الفارسية، والتي تعود في منشئها إلى تراثهم القديم، وقد بشر بها (زرادشت ) نبي الفُرْس ....... [المزيد]
قراءة ملخص كتاب الشيعة قادمون .. ⏤ جمال بدوي
