❞أحمد قاسم العريقي❝ الكاتب والمؤلِّف والرِوائيّ اليمني - المكتبة
- ❞أحمد قاسم العريقي❝ الكاتب والمؤلِّف والرِوائيّ اليمني - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والمؤلِّف والرِوائيّ ❞ أحمد قاسم العريقي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 العريقي: كاتِبٌ ورِوائيٌّ يَمَني له عِدةُ أعمالٍ شِعْريةٍ ورِوائيةٍ ومَجْموعاتٌ قصصيَّة وُلِدَ «أحمد علي العريقي» بمحافظةِ «تعز» جنوبَ اليَمنِ عامَ ١٩٥٨م وحصَلَ بكالوريوسِ الصَّيدلةِ مِن جامِعةِ «بهاء الدين زكريا» بباكستان ١٩٨٧م وتقلَّدَ عدةَ وظائِفَ طِبيةٍ باليَمن صدَرَ للعريقي عدةُ أدبيَّة مِنْها: «غَلْطة قَلم» وهي مَجْموعةٌ و«تَعْرية» رِوايةٌ تَغُوصُ أعماقِ المجتمعِ اليَمَني و«كُرَات الثَّلْج» وهِي قصصيَّةٌ وحْيِ التُّراثَيْنِ العَرَبيِّ والإِنْجليزي و«دَعْوة الحُقول» وهو دِيوانُ شِعْر و«الرَّماد الأَخْضر» شِعرٍ يَتضمَّنُ شِعرًا غِنائيًّا ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها يوم مات الشيطان زوربة اليمني الناشرين : مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❱
أحمد قاسم العريقي أحمد قاسم العريقي 
وُلِدَ «أحمد قاسم علي العريقي» بمحافظةِ «تعز» جنوبَ اليَمنِ عامَ ١٩٥٨م، وحصَلَ على بكالوريوسِ الصَّيدلةِ مِن جامِعةِ «بهاء الدين زكريا» بباكستان عامَ ١٩٨٧م، وتقلَّدَ عدةَ وظائِفَ طِبيةٍ باليَمن.
صدَرَ للعريقي عدةُ أعمالٍ أدبيَّة، مِنْها: «غَلْطة قَلم» وهي مَجْموعةٌ قصصيَّة، و«تَعْرية» وهي رِوايةٌ تَغُوصُ في أعماقِ المجتمعِ اليَمَني، و«كُرَات الثَّلْج» وهِي مَجْموعةٌ قصصيَّةٌ مِن وحْيِ التُّراثَيْنِ العَرَبيِّ والإِنْجليزي، و«دَعْوة الحُقول» وهو دِيوانُ شِعْر، و«الرَّماد الأَخْضر» وهو دِيوانُ شِعرٍ يَتضمَّنُ شِعرًا غِنائيًّا.
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ يوم مات الشيطان ❝ ❞ زوربة اليمني ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة ❝
#4K
0 مشاهدة هذا اليوم#9K
41 مشاهدة هذا الشهر#30K
1K إجمالي المشاهدات
نَطوف مع «مروان» في رواية «العريقي» البديعة هذه في عالَمَين مختلفَين ظاهرًا، لكنَّ جوهرهما واحد؛ وننتقل معه بين الحاضرِ المشبَع بالظلم والاستبداد والقهر والحرب وتسلُّطِ الإنسان على أخيه، وبين المستقبلِ الغاصِّ بالفِسق والشهوة الجامحة والانحلال وتسلُّطِ الإنسان على نفسه؛ فنَجُوب بين ظنِّ الإنسان أنه قادرٌ على السيطرة على غيره والتحكُّم في مصيره وحياته، وبين ظنِّه أنه امتلك ناصيةَ نفسه، وهزَم الشيطان وحجَّم أَناه. فكيف كانت رحلة «مروان»؟ وماذا رأى في العالَمَين؟ وهل خرج منتصرًا ظافرًا بروحه نقيَّةً كما كانت، أم تلبَّس بروح الكِبْر المستقبلي؟!
إنها روايةٌ عن الظلم والقهر، عن العُجب والكِبْر، عن الإنسان الذي ظنَّ أنه قادرٌ على دُنياه يتحكَّم فيها ويحكمها، فدمَّرها ودمَّر جنسَه كله.
1 
0 
