❞محمد كمال❝ الكاتب السوري - المكتبة

- ❞محمد كمال❝ الكاتب السوري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب ❞ محمد كمال ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الأستاذ المحقق الناقد الأدبي الشاعر كمال هو بن إسماعيل آل كمال من مواليد حلب الشهباء حي الجلوم عام 1938م ✦درس العربية جامعة دمشق ونال منها إجازتها 1964م مع دبلوم التربية ✦ كان خواص العلامة الشيخ صبحي الصالح وقرأ عليه صحيح الإمام البخاري قرابة النصف وله إجازة منه ✦عمل أستاذا جامعيا كليتي الآداب والتربية بجامعة سنين مديدة ✿✦له الأعمال العلمية الكثير أهمها: تحقيق (موسوعة المقارنة) للعلامة خير الدين الأسدي 7 أجزاء (إعلام النبلاء بتاريخ الشهباء) راغب الطباخ (دراسة نقائش العهد العثماني محافظة حلب) 3 (الدراري ذكر الذراري) لابن العديم (سانحة أدب ساحة لمحمد خورشيد الكردي (إرشاد القاصد إلى أسنى المقاصد) الأكفاني بالاشتراك (اليواقيت والضرَب) المنسوب أبي الفداء (عيون الأخبار وفنون الآثار) للداعي عماد إدريس ✿✦ صنع فهرس المخطوطات معهد التراث العلمي العربي واختصر كتاب (العقد الفريد) كتابه (الدر النضيد العقد له جهود واسعة الأطفال تأليفًا وإشرافًا مجموعة (علماء العرب) صدر شعر بعنوان (حريق الفصول) بحوث ومقالات المجلات والدوريات والصحف وبرامج إذاعية وافرة إعداده هو صاحب القصيدة المشهورة (الشهباء الفاتنة) التي مطلعها: ليس مني بل منكِ أنتِ العطاءُ ❀♥❀ أنت سرُّ الإبداع يا شهباءُ أنتِ ألهمتِني فبَوحُ يراعي ما يشاء الإلهامُ لا أشاءُ يا بنةَ العزِّ رجوتُ مطافًا لخيالي إلا وأنتِ الرجاءُ ❰ الإنجازات والمؤلفات أبرزها جذور الكلام العامي ط2 الناشرين : دار المقتبس للطباعة والنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الكاتب محمد كمال محمد كمال محمد كمال
محمد كمال
الكاتب
الكاتب محمد كمال محمد كمال محمد كمال
محمد كمال
الكاتب
87 عاماً مؤلفون سورييون الكاتب سوري السوري
الأستاذ المحقق الناقد الأدبي الشاعر محمد كمال
هو محمد بن إسماعيل بن محمد آل كمال
من مواليد حلب الشهباء، حي الجلوم، عام 1938م
✦درس العربية في جامعة دمشق، ونال منها إجازتها عام 1964م
مع دبلوم في التربية.
✦ كان من خواص العلامة الشيخ صبحي الصالح وقرأ عليه من صحيح الإمام البخاري قرابة النصف وله إجازة منه.
✦عمل أستاذا جامعيا في كليتي الآداب والتربية بجامعة حلب سنين مديدة.
✿✦له من الأعمال العلمية الكثير، من أهمها:
- تحقيق (موسوعة حلب المقارنة) للعلامة خير الدين الأسدي، في 7 أجزاء.
- تحقيق (إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء) للعلامة الشيخ راغب الطباخ، في 7 أجزاء.
- تحقيق (دراسة نقائش العهد العثماني في محافظة حلب) في 3 أجزاء.
- تحقيق (الدراري في ذكر الذراري) لابن العديم.
- تحقيق (سانحة أدب من ساحة حلب) لمحمد خورشيد الكردي.
- تحقيق (إرشاد القاصد إلى أسنى المقاصد) لابن الأكفاني، بالاشتراك.
- تحقيق (اليواقيت والضرَب) المنسوب إلى أبي الفداء، بالاشتراك.
- تحقيق (عيون الأخبار وفنون الآثار) للداعي عماد الدين إدريس، بالاشتراك.
✿✦ صنع فهرس المخطوطات في معهد التراث العلمي العربي بجامعة حلب.
واختصر كتاب (العقد الفريد) في كتابه (الدر النضيد من العقد الفريد).
✿✦ له جهود واسعة في أدب الأطفال، تأليفًا وإشرافًا، منها مجموعة (علماء العرب).
✿✦ صدر له مجموعة شعر بعنوان (حريق الفصول).
✿✦ له بحوث ومقالات في المجلات والدوريات والصحف.
وبرامج إذاعية وافرة من إعداده.
✿✦ هو صاحب القصيدة المشهورة (الشهباء الفاتنة)
التي مطلعها:
ليس مني، بل منكِ أنتِ العطاءُ ❀♥❀ أنت سرُّ الإبداع يا شهباءُ
أنتِ ألهمتِني، فبَوحُ يراعي ❀♥❀ ما يشاء الإلهامُ لا ما أشاءُ
يا بنةَ العزِّ ما رجوتُ مطافًا ❀♥❀ لخيالي إلا وأنتِ الرجاءُ
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ جذور الكلام العامي ط2 ❝ الناشرين : ❞ دار المقتبس للطباعة والنشر والتوزيع ❝

#5K

1 مشاهدة هذا اليوم

#3K

3 مشاهدة هذا الشهر

#29K

2K إجمالي المشاهدات
"جذور الكلام العامي" لمؤلفه محمد كمال، هو حواشي وتعليقات على "موسوعة حلب المقارنة" للعلامة الأسدي خير الدين، ويتضمن صيغ كلامية عند العامة، من حكم وأمثال وتهكمات وغيرها، ليست وقفاً على أهل حلب أو سكان بلاد الشام، بل تمتد إلى مصر والحجاز ونجد والكويت والعراق والمغرب، لا بل، تتجاوز هذه البلاد إلى عوام أهل الأندلس، ولا غرابة، فالتراث مشترك، واللهجات متقاربة، والإختلاط السكاني مستمر. ولهذا يبحث مؤلف الكتاب في الآلية التي خضعت لها الصيغ القديمة من أحكام وأمثال حتى إنتقالها إلى وقتنا الحاضر، ثم يبحث عن القيمة الكامنة التي جعلتها تحتفظ بفتونها وتمكنها على مرّ السنين، فجاء الكتاب في صيغته النهائية مرتباً (جذور الكلام العامي) بحسب الترتيب المعجمي من الألف إلى الياء، حيث يبحث في المعنى اللغوي في الكلمة والعبارة، وعمن قالها وأوردها في متونه، ويبدأ بتفسيرها مع الأمثلة. مثال على ذلك: (الأحَمض): اسم التفضيل من حَمض الطَعمُ: كان حامضاً، ومن أقوالهم: أحمض ما عندك صبّ، أي هاتِ أيها المستهين بنا أسوأ ما لديك من الرذائل وأحط ما عندك من النقائص، فإننا لك بالمرصاد، فعبروا عن ذلك بالحموضة التي هي طعم قريب من الخل، فهي واخزة غير مقبولة، لذلك يقولون: فلان نفسو حامضة، أي كثير العبوس... وعلى هذا الدرب تسير الصيغ الكلامية عند العامة التي يدرسها هذا الكتاب.
عدد المشاهدات
900
نماذج من أعمال محمد كمال:
📚 أعمال الكاتب ❞محمد كمال❝:

منشورات من أعمال ❞محمد كمال❝: