❞فكتور هوجو❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞فكتور هوجو❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ فكتور هوجو ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 فيكتور ماري هوغو (بالفرنسية: Victor Marie Hugo)‏ (مولِد 26 فبراير 1802 وفاة 22 مايو 1885) كان أديبا وشاعراً وروائياً فرنسياً يُعتَبر أبرز أدباء فرنسا الحقبة الرومانسية وتُرجمت أعماله إلى أغلب اللغات المنطوقة وهوَ مشهورٌ باعتباره شاعِراً المقام الأول ثم روائياً فقد ألّف العديدَ الدواوين لعلّ أشهرها ديوان تأملات Les Contemplations وديوان أسطورة العصور La Légende des siècles أمّا خارِج فهو لكونِه كاتِباً أكثر كونه وأبرَز أعمالِه الروائية هي رواية البؤساء وأحدَب نوتردام كما اشتَهر حِقبَته بكونِه ناشطاً اجتماعياً حيث كانَ يدعو لإلغاء حُكم الإعدام كتابه الشهير Le dernier jour d'un condamné مؤيّداً لنظام الجمهورية الحُكم وأعمالُه تَمَس القضايا الاجتماعية والسياسيّة عصره وُلِد عام بيزنسون وتوفّي عن عُمرٍ يناهز الـ83 1885 ودُفِن مقبرة العظماء واشتهر حول العالم وقد تمّ تكريمُ ذكراه بعدّة طُرق فمثلاً وُضِعت صورته الفرنك الفرنسي اقتُبِست روايته للعديد الأعمال التلفزيونية والسينيمائية والغنائية والمسرحيّة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الناشرين : دار العلم للملايين ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف فكتور هوجو فكتور هوجو فكتور هوجو
فكتور هوجو
المؤلِّف
المؤلِّف فكتور هوجو فكتور هوجو فكتور هوجو
فكتور هوجو
المؤلِّف
المؤلِّف
فيكتور ماري هوغو (بالفرنسية: Victor Marie Hugo)(مولِد 26 فبراير 1802، وفاة 22 مايو 1885) كان أديبا وشاعراً وروائياً فرنسياً، يُعتَبر من أبرز أدباء فرنسا في الحقبة الرومانسية، وتُرجمت أعماله إلى أغلب اللغات المنطوقة. وهوَ مشهورٌ في فرنسا باعتباره شاعِراً في المقام الأول ثم روائياً، فقد ألّف العديدَ من الدواوين لعلّ أشهرها ديوان تأملات Les Contemplations وديوان أسطورة العصور La Légende des siècles. أمّا خارِج فرنسا، فهو مشهورٌ لكونِه كاتِباً روائياً أكثر من كونه شاعِراً، وأبرَز أعمالِه الروائية هي رواية البؤساء وأحدَب نوتردام. كما اشتَهر في حِقبَته بكونِه ناشطاً اجتماعياً حيث كانَ يدعو لإلغاء حُكم الإعدام في كتابه الشهير Le dernier jour d'un condamné كما كانَ مؤيّداً لنظام الجمهورية في الحُكم، وأعمالُه تَمَس القضايا الاجتماعية والسياسيّة في عصره. وُلِد هوغو عام 1802 في بيزنسون، وتوفّي عن عُمرٍ يناهز الـ83 عام 1885، ودُفِن في مقبرة العظماء. واشتهر فكتور هوغو حول العالم، وقد تمّ تكريمُ ذكراه بعدّة طُرق، فمثلاً وُضِعت صورته على الفرنك الفرنسي، وقد اقتُبِست روايته البؤساء للعديد من الأعمال التلفزيونية والسينيمائية والغنائية والمسرحيّة. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ البؤساء ❝ الناشرين : ❞ دار العلم للملايين ❝

فيكتور ماري هوغو (بالفرنسية: Victor Marie Hugo)‏ (مولِد 26 فبراير 1802، وفاة 22 مايو 1885) كان أديبا وشاعراً وروائياً فرنسياً، يُعتَبر من أبرز أدباء فرنسا في الحقبة الرومانسية، وتُرجمت أعماله إلى أغلب اللغات المنطوقة. وهوَ مشهورٌ في فرنسا باعتباره شاعِراً في المقام الأول ثم روائياً، فقد ألّف العديدَ من الدواوين لعلّ أشهرها ديوان تأملات Les Contemplations وديوان أسطورة العصور La Légende des siècles. أمّا خارِج فرنسا، فهو مشهورٌ لكونِه كاتِباً روائياً أكثر من كونه شاعِراً، وأبرَز أعمالِه الروائية هي رواية البؤساء وأحدَب نوتردام. كما اشتَهر في حِقبَته بكونِه ناشطاً اجتماعياً حيث كانَ يدعو لإلغاء حُكم الإعدام في كتابه الشهير Le dernier jour 'un condamné كما كانَ مؤيّداً لنظام الجمهورية في الحُكم، وأعمالُه تَمَس القضايا الاجتماعية والسياسيّة في عصره.

وُلِد هوغو عام 1802 في بيزنسون، وتوفّي عن عُمرٍ يناهز الـ83 عام 1885، ودُفِن في مقبرة العظماء. واشتهر فكتور هوغو حول العالم، وقد تمّ تكريمُ ذكراه بعدّة طُرق، فمثلاً وُضِعت صورته على الفرنك الفرنسي، وقد اقتُبِست روايته البؤساء للعديد من الأعمال التلفزيونية والسينيمائية والغنائية والمسرحيّة.

طفولته وشبابه وُلِد فكتور هوغو عام 1802 في بيزنسون في منطقة فرانش كونته، وهو الابن الثالث لـِ جوزيف ليوبولد سيجسبير هوغو (1774–1828) وصوفي تريبوشيه (1772–1821)، كما كان لديه أخوان هُما أبيل جوزيف هوغو (1798–1855) وأوجين هوغو (1800–1837).  سكن فيكتور هوغو في عدة أماكن في فرنسا وفي باريس ولكن أشهر الأماكن هي ساحة فوج فيها يوجد منزله الذي تحول إلى متحف فيكتور هوغو.  قيل فيه قال فيه الشاعر حافظ إبراهيم:  أعجميٌّ كاد يعلو نجمه        في سماء الشّعر نجم العربي صافح العلياء منها والتقى        بالمعرّي فوق هام الشّهب أعماله نشرت خلال حياته كرومويل (1819) (مقدمة فقط) قصائد متنوعة (1822) قصائد (1823) هانز الأيسلندي (1823) قصائد جديدة (1824) بوغ جارجال  (1826) قصائد وأغنيات أوديس وقصص (1826) كرومويل (1827) مسرحية الشرقيون (1829) شعر آخر يوم لمحكوم عليه بالإعدام (1829) إيرناني (1830) أحدب نوتردام (1831) ماريون دو لورم  (1831) أوراق شجر الخريف  (1831) الملك يلهو  (1823) مأساة من خمسة فصول لوكريسيا بورجيا  (1833) ماري تيودور  (1833) خليط الأدب والفلسفة  (1834) كلود جو  (1834) أنجيلو، طاغية بادوا  (1835) أغاني الشفق  (1835) La Esmeralda (نص كلامي لأوبرا كتبها بنفسه) (1836) الأصوات الداخلية (1837) ريوبلاس (1838) الأشعة والظلال (1840) نهر الراين (1842) (1843) نابليون الصغير (1852) العقوبات (1853) التأملات  (1856) مجموعة من القصائد Les TRYNE (1856) أسطورة العصور  (1859) البؤساء (1862) وليم شكسبير (مقال) (1864) أغاني الشارع والخشب (1865) عمال البحر (1866) صوت غيرنسي (1867) الرجل الضاحك (1869) العام الرهيب (1872) ثلاثة وتسعون (1874) أبنائي (1874) أفعال وأقوال (قبل النفي) (1875) أفعال وأقوال (1875) أفعال وأقوال (بعد النفي) (1876) أسطورة العصور السلسلة الثانية  (1877) فن أن تكون جدا (1877) تاريخ جريمة (الجزء الأول) (1877), تاريخ جريمة (الجزء الثاني) (1878) البابا (1878) الشفقة الأسمى (1879) الأديان والدين (1880) الحمار (1880) الاتجهات الأربع للروح  (1881) توركيمادا  (1882) أسطورة العصور السلسلة الثالثة واالأخيرة  (1883) أرخبيل المانش  (1883)

#512

791 مشاهدة هذا اليوم

#630

189 مشاهدة هذا الشهر

#2K

41K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
رواية البؤساء 1979
البؤساء أو البائسون (بالفرنسية: Les Misérables)‏ رواية للكاتب فكتور هوجو نشرت سنة 1862، وتعد من أشهر روايات القرن التاسع عشر، إنه يصف وينتقد في هذا الكتاب الظلم الاجتماعي في فرنسا بين سقوط نابليون في 1815 والثورة الفاشلة ضد الملك لويس فيليب في 1832. إنه يكتب في مقدمته للكتاب: "تخلق العادات والقوانين في فرنسا ظرفا اجتماعيا هو نوع من جحيم بشري. فطالما توجد لا مبالاة وفقر على الأرض، كتب كهذا الكتاب ستكون ضرورية دائماً". تصف البؤساء حياة عدد من الشخصيات الفرنسية على طول القرن التاسع عشر الذي يتضمن حروب نابليون، مركزةً على شخصية السجين السابق جان فالجان ومعاناته بعد خروجه من السجن. تعرض الرواية طبيعة الخير والشر والقانون في قصة أخاذة تظهر فيها معالم باريس، الأخلاق، الفلسفة، القانون، العدالة، الدين وطبيعة الرومانسية والحب العائلي. لقد ألهم فيكتور هوجو من شخصية المجرم/الشرطي فرانسوا فيدوك ولكنه قسم تلك الشخصية إلى شخصيتين في قصته. رواية البؤساء ظهرت على المسرح والشاشة عبر المسرحية التي تحمل نفس الاسم وأيضاً تم إنشاء فيلم للرواية نفسها باسم البؤساء (فيلم 2012) وقد حقق مبيعات ضخمه حتى أن تقيمه قد وصل إلى 7.6/10 و قد حصل على عدة جوائز. تدور أحداث الرواية عن الحياة الاجتماعية البائسة التي عاشها الفرنسيون بعد سقوط نابليون في عام 1815 والثورة التي حكم عليها بالفشل ضد الملك لويس فيليب في عام 1832، حيث يصور الكاتب المعاناة التي عاشها الفرنسيون من خلال شخصية جان فالجان الذي عانى مرارة السجن وعانى أيضا بعد خروجه منه. تبدأ الرواية عام 1815 في مدينة ديني الفرنسية، حيث كان جان فالجان للتو قد أطلق سراحه بعد تسعة عشر سنة قضاها مسجونا في سجن طولون، سرقة خبز لأخته وأطفالها الذين يتضورون جوعا، وأربعة عشر سنة أخرى عن محاولاته العديدة للهرب. والآن، يرفض أصحاب الفنادق في مدينة ديني استقباله لديهم بسبب جوازه الأصفر الذي يشير إلى كونه مجرما سابقاً. وينام على قارعة الطريق يملأه الغضب والمرارة. يستضيفه شارل ميريل أسقف مدينة ديني في بيته، وفي الليل يهرب جان فالجان سارقاً أواني الفضية من بيت الأسقف، وعندما تقبض عليه الشرطة، يتظاهر ميريل بأنه هو من أعطى هذه الفضيات لجان فالجان، ويصر عليه بأن يأخذ شمعدانين فضيين أيضا، كأنما قد نسي ذلك البارحة. تقبل الشرطة هذا التبرير وتمضي. فيخبر ميريل جان فالجان بأن حياته قد وهبت لله، وأن عليه أن يستخدم المال الذي تعدله هذه الفضيات ليجعل من نفسه رجلاً صالحا. يأخذ جان فالجان كلمات ميريل ويمضي، وفي طريقه يسرق نقوداً من أحد الأولاد ويطرده، لكنه سرعان ما يندم لذلك، وعاد يبحث عن الولد ليعيد إليه نقوده، وفي الوقت نفسه كانت سرقته قد بلغت للشرطة، فيختبئ جان فالجان حينما يبحثون عنه، لأن القبض عليه يعني إعادته إلى سجن طولون مدى الحياة. تمر ستة أعوام، ويصير جان فالجان - مستخدماً اسم مادلين - مالكاً ثرياً لمصنع في مدينة (مونتريل سرمير) ويتم تعيينه عمدة للمدينة. وبينما هو يسير في طرق المدينة شاهد رجلاً محصورا تحت عجلات العربة، وحينما لم يتطوع أحد لإنقاذه يقرر أن ينقذه بنفسه فيستلقي بنفسه تحت العربة ويرفعها لينقذ بذلك الرجل. ضابط شرطة في المدينة، لاحظ ذلك، المحقق جافيير، والذي كان حارساً في سجن طولون وقت احتجاز جان فالجان، وأخذ يشك بالعمدة بعد أن شاهد قوته في رفع العربة. قد كان يعرف شخصاً واحداً بهذه القوة، مجرماً اسمه جان فالجان. قبل ذلك بسنوات، عاملة اسمها فانتين، كانت تحب رجلاً تخلى عنها، وعن طفلتها كوزيت، وعندما وصلت فانتين إلى مدينة مونتفيرميل تركت طفلتها كوزيت في رعاية عائلة تيناردييه، صاحب نزل فاسد وزوجته سيئة الطباع. فانتين لم تكن تعلم أن التيناردييه كانوا يسيئون معاملة كوزيت، ويستغلونها لتعمل لديهم في النزل، وتستمر جاهدة في تلبية طلباتهم الابتزازية والوهمية. وتتعرض مع ذلك للطرد من مصنع جان فالجان، بسبب اكتشاف قصة طفلتها التي أنجبتها دون زواج. في نفس الوقت، طلبات تيناردييه المالية تزداد، وبكل يأس تضطر فانتين لبيع شعرها وأسنانها الأمامية، والعمل في مهن وضيعة لتدفع لتيناردييه. ومع مرور الوقت تمرض فانتين. تتعرض فانتين للمضايقة في الشارع من أحدهم، فترد بضربه ويقبض عليها جافيير. ورغم توسلها له بأن يطلقها لتتمكن من توفير النقود لابنتها كوزيت، يحكم عليها جافيير بالسجن ستة أشهر. يتدخل العمدة مادلين (جان فالجان) ويأمر باطلاق سراحها، يقاوم جافيير ذلك لكن جان فالجان يتمكن من إنقاذها. يشعر جان فالجان بالمسؤولية لأنها طردت من مصنعه، ويعدها بأن يحضر كوزيت لها وأن يأخذها للمستشفى. فيما بعد يحصل أن يتهم رجل جائع بالسرقة بعد ان التقط من الطريق العام غصنا فيه بقايا فاكهة. ولما كان هذا الرجل كثير الشبه بجان فالجان فقد وجهت له تهمة السرقة على أنه هو جان فالجان مع ربطها بتهمة سرقة سابقة لنقود طفل ظناً بأن جان فالجان قام بها بعد خروجه من السجن بأيام. أما مفتش الشرطة جافيير فقد كان من أكثر المتحمسين لإلصاق التهمة بذلك الرجل، وشهد أمام المحكمة أنه جان فالجان نفسه، ولم يكن هناك أحد يشك بصحة شهادة مفتش الشرطة جافيير فهو كان ضمن سجاني السجن آنذاك. سلم مسيو مادلين أو جان فالجان، نفسه للمحكمة بعد صراع طويل مع الذات وتأنيب ضمير كي ينقذ ذلك الرجل البريء وكشف عن حقيقة نفسه مما عرضه لعقوبة السجن من جديد، وقد نظرت له المحكمة على أنه صاحب سوابق. ولكنه وخلال نقله من مكان إلى آخر مع مجموعة من المحكومين استطاع الفرار والاختفاء من جديد، وقضى بقية حياته طريدا بعد أن تبنى كوزيت ابنة فانتين بعد وفاتها وكرس حياته لإسعادها. تعبير "البؤساء" تعبير فرنسه بالضبط إلى الإنجليزية، فبالفرنسية له معنيان، إنه يعني: "ناس يعيشون في بؤس"; وهو يعني أيضا: "ناس يعيشون خارج المجتمع وفي فقر مدقع". إن اهتمام فيكتور هوجو بالعدالة الاجتماعية واهتمامه بهؤلاء البؤساء واضح، لكن لم تكن رغبة فيكتور هوجو في تحسين الظروف للمواطنين العاديين في فرنسا التي جعلت هذه الرواية رواية عظيمة، إن البؤساء رواية عظيمة لأن فيكتور هوجو كان رومانسيا في قلبه، والكتاب مليء بلحظات من الشعر العظيم والجمال. إن فيه عمق الرؤية وحقيقة داخلية جعلت منه عملا كلاسيكيا لايحدده وقت، أحد الأعمال العظيمة في الأدب الغربي حتى اليوم بعد 153 سنة من كتابته، يظل كتاب البؤساء قصة قوية.
عدد المشاهدات
25737
عدد الصفحات
496
نماذج من أعمال فكتور هوجو:
📚 أعمال المؤلِّف ❞فكتور هوجو❝:

منشورات من أعمال ❞فكتور هوجو❝: