❞زهراء أزهر الحبوبي❝ دكتورة العراقية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

زهراء أزهر الحبوبي
دكتورة

تتضمن كتابات زهراء التاريخ والغموض و
الدواء. نشرت العديد من الروايات باللغة العربية ، بما في ذلك سلسلة The Sumerian Tales ، التي تدور أحداثها في بلاد ما بين النهرين القديمة 2500 قبل الميلاد ، و Doves and Ravens ، والتي تتناول عدم المساواة (كلاهما مع دار الحافظ للنشر ، دبي ، 2015). عندما تهرب الشمس (الأديب للنشر ، عمان-بغداد ، 2008) تصور بابل وآشور حوالي 750 قبل الميلاد. زهراء طبيبة وباحثة. حصلت على ماجستير في الرعاية الصحية الأولية الدولية من جامعة لندن ، ودكتوراه في الصحة العامة من جامعة بيدفوردشير. تقوم حاليًا بأبحاث حول الأمراض المزمنة والإيذاء عبر الإنترنت.

Zhraa's writings incorporate history, mystery and
medicine. She has published several novels in Arabic, including The Sumerian Tales series, set in ancient Mesopotamia 2500BC, and Doves and Ravens, which tackles inequality (both with Al-Hafez Publishing, Dubai, 2015). When the Sun Escapes (Al-Adeeb Publishing, Amman-Baghdad, 2008) visualises Babylon and Assyria around 750BC. Zhraa is a medical doctor and researcher. She has MSc in International Primary Healthcare at the University of London, and PhD in Public Health, University of Bedfordshire. She is currently doing research on chronic illnesses and cyber-victimisation.
لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مدن لا تغلب يدي ❝ ❞ الحمائم والغربان ❝ الناشرين : ❞ دار الحافظ للنشر و التوزيع ❝

#7K

1 مشاهدة هذا اليوم

#4K

9 مشاهدة هذا الشهر

#21K

3K إجمالي المشاهدات

الناشرون والداعمون:
دار الحافظ للنشر و التوزيع

كتاب مدن لا تغلب يدي 2019

"رُبَّما" هي ملحمة، أسطورة أو مُجرّد قصة يرويها شخصٌ "مُختلف" في مُجتمع "قد" يرفضُ الاختلاف. ملحمة من الحرب على اختلافها وأهمّها الحرب مع الذات، وهي أيضاً ملحمة الحبّ على اختلافه. هذه الرواية هي سلسلة من التناقضات فحتى عنوانها يُقرأ من الجهتين، فهو من اليمين: مُدنٌ لا تغلبُ يدي ومن اليسار: يدي بلغتِ النّدم. "إنلال" هو سليلُ لكَش، إحدى أهم دُويلات المُدُن السومرّية. يروي قصة صراع عقله مع قلبه منذُ أن كبر و سرٌّ يحمله في داخله معه و منذُ أن نشأ ليجد نفسه يستخدمُ يساره لا يمينه، فحتى طالعه في كفّه اليُمنى يختلف عن كفّه اليُسرى ليتركه في دوّامة من التساؤلات والعلاقات الإنسانية وغير الإنسانية! أسرارٌ، ألغاز، خيبات و طموحٌ بالحصول على "كلّ شيء" أو "لا شيء"… لقد أصبح قلبه سجيناً و عقلهُ السّجان … فهل سيكونُ هذا الاختلاف لعنةً تُلاحقه ليكون قُرباناً لعرش غيره؟ أم أنّ غيره سيكونون قرابين مجده؟! وهل هناك من سيفك أسر ذلك القلب؟! لا تنسوا البحث عمّا بين السطور!

عدد المشاهدات

1033

عدد الصفحات

248