█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ( فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) (البقرة:38).
لا خوف ولا حزن ولا ضيق ولا هَم ولا عُسر.. لمن؟ لمن اهتدى وآمن وعرف الله وتقرب إليه، لهذا إذا كنت ممن يعيشون حياتهم بكل هذه المشاعر السلبية، فالعيب فيك أنت، وليس في الدنيا أو الحياة، فالله أوضح ووعد، لن تخاف ولن تحزن إن كنت من المهتدين . ❝