📚 كتب الشعر والشعراء . Free Download للتحميل و القراءة 2024 Free PDF

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في الشعر والشعراء .

🏛 أهم كتب الشعر والشعراء مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 الشِّعر والشُّعراء من أقدم الكتب التي صنِّفت تراجم الشعراء ألَّفه أبو محمد عبدالله بن مسلم قتيبة الدينوري (ت 276هـ 889م) أحد أئمة القرن الثالث الهجري وهو طبقة الجاحظ عند المعتزلة إمام متمكن متعدد جوانب التأليف كثير المؤلَّفات وكتاب ترجمت للشعراء ويُعدُّ مصدرًا أصيلاً ومرجعًا هامًّا بابه كبير الشّبه بكتاب طبقات فحول لابن سلاّم الجمحي لم يحرص ابن هذا الكتاب استيفاء وحَصْرهم وتقصّي سيرهم بل اقتصر المشاهير منهم قال مقدمة الكتاب:"وكان أكثر قصدي للمشهورين الذين يعرفهم جلّ أهل الأدب والذين يصح الاحتجاج بأشعارهم الغريب وفي النحو كتاب الله عزّ وجلّ وحديث رسول صلى عليه وسلم" كذلك يعمد إلى تصنيف كما فعل غيره وإنما كان همه الترجمة وجمع أخبار واختيار طائفة أشعارهم يسوقها تمثيلاً أو بمناسباتها وقد يراعي الترتيب الزمني تناول وكان معظم أصحاب تراجمه القدماء إلاّ أنه يُخْله بعض المحدثين كأبي العتاهية ومسلم الوليد والعباس الأحنف ومن حكمهم وقد امتاز بمقدمة نقدية قيمة يعدُّها الباحثون بواكير النقد الأدبي المصحوب بالعلل بيّن فيها منهج والغرض تأليفه حيث يقول: "هذا ألّفته أخبرت فيه عن وأزمانهم وأقدارهم وأحوالهم وقبائلهم وأسماء آبائهم يعرف باللقب الكنية وعما يستحسن الرجل ويستجاد شعره وما أخذته العلماء عليهم الغلط والخطاء ألفاظهم معانيهم سبق إليه المتقدمون فأخذه عنهم المتأخرون وأخبرت أقسام وطبقاته وعن الوجوه يختار عليها ويستحسن لها " والكتاب غزير النّصوص تضمّن 206 ترجمة بدأها بامرئ القيس وأطال القول فيه؛ لاستفاضة أخباره عندهم ولتقديمهم له ثم ترجم لزهير وابنه كعب النابغة الذي يليه حتى بلغ مناذر ختم كتابه بالحديث أشجع السلمي العصر العباسي وهذا يعدّ كتابًا المختارات الشعرية وكتابًا بالإضافة كونه اسم الأدباء النسخ المخطوطة والمطبوعة المخطوطات مخطوطة مصر بخط يحي لونيس القاضي المغربي الزواوي نقلها نسخة مخطوطة محفوظة بالقسطنطينية المحروسة دار راغب باشا وفرغ كتابتها لثلاث ليال خلون شهر رجب سنة 1286 هـ بهامشها تقييدات · مخطوطة عيسى سلمان فرغ ظهر يوم الاثنين جمادى الآخرة 1059 بها ترقيع وأكل أرضة وتلويث وبهامشها (دار الكتب) (مكتبة الأزهر) المدينة المنورة عارف حكمت) برلين دمشق باريس فينا ليدن المطبوعة طبع لأول مرة مدينة 1785 م وأعيد طبعه ثانية 1902 بعناية المستشرق دي غويه راجع مخطوط خمس نسخ خطية إستحضرها وبرلين وباريس ودمشق والقهرة طبعه أمين الخانجي 1322 (1904 م) مع تعليقات بدر الدين النعساني وهي مختصرة غير كلملة طبع أيضاً الآستانة وفي مطبعة الفتوح الأدبية بمصر 1332 (1914 ثم 1350 (1932 أفندى توفيق بمطبعة المعاهد وصححه وعلق حواشيه الأستاذ مصطفى السقا وهذه الطبعة كاملة منهج المؤلف الكتاب منذ البداية يعترف خص بكتابه هذا: (أخبارهم وأزمنتهم ) والشعر (أقسامه والوجوه وعيوبه وقدم تنطوي أبوا ب في: (أقسام وعيوب والإقواء والإكفاءن العيب الإعراب وأوائل الشعراء) قال محمد: "وكان جل يقع عز وجل وسلم فأما خفي اسمه وقل ذكره وكسد لا يعرفه إلا الخواص فما أقل ذكرت هذه الطبقة إذ كنت أعرف القليل ولا لذلك أيضا أخبارا وإذ أعلم حاجة بك أن أسمي لك أسماء أدل بخبر زمان نسب نادرة بيت يستجاد يستغرب" الظاهر يحتج نبيه حين يبد أي اهتمام بمن قل لجهله بأخبارهم ولأنه يرى القارئ غنى ذكر دون وأزمان وأنساب وأشعار أصحابها وأغلب الظن سار سابقيه تمييز بينهم سلام الجمحي؛ فإذا عدنا الطبقات نجده هو الآخر المشهورين والدليل ذلك قول نفسه: أحسب أحدا علمائنا استغرق شعر قبيلة يفته تلك القبيلة شاعرا عرفه قصيدة رواها" ويقول: "ولعلك تظن رحمك يجب ألف مثل كتابنا ألا يدع قديما حديثا وذلك وتقدر يكون بمنزلة رواة الحديث والأخبار والملوك والأشراف يبلغهم الإحصاء ويجمعهم العدد المعروفون بالشعر عشائرهم الجاهلية والإسلام يحيط بهم محيط يقف وراء عددهم واقف ولو أنفذ عمره التنقير واستفرغ مجهوده البحث والسؤال وكأن بابن يريد يقول لنا إنه طائل استقصاء كل فمهما الباحث يستطيع يحصي ويلم بكل شعراء واحدة ما بالك القبائل العربية وربما إشارة حاولوا المضمار فلم يصلوا صار ذكرهم نار علم إن غاية يعرض لمن غلب شبرمة وسليمان قتية التيمي المحدث لقصر جهد وباعه المسألة أراد يتخصص يقول قتيبة: أسلك فيما ذ كرته شاعر مختارا سبيل قلد استحسن باستحسان نظرت المتقدم بعين الجلالة لتقدمه وإلى المتأخر الاحتقار لتأخره العدل الفريقين وأعطيت كلا حظه ووفرت حقه فإني رأيت يستجيد السخيف لتقدم قائله ويضعه متخيره ويرذل الرصين عيب عنده قيل زمانه رأى النص يعكس بجلاء مذهب النقدي فقد عادلا منصفا التمييز بين الشاعر وذاك فـ "المحك جودة بغض النظر الأقدمية والحداثة تقدم تأخره" فهو يتعصب لقديم لقدمه لحديث لحداثته الأعرابي والأصمعي وأبو عمرو العلاء خاصة جرير والأخطل والفرزدق نواس تمام عندما عدوهم وعدوا شعرهم بالفاسد والرديء والأقوال كثيرة الباب آراء الباحثين والنقاد الكتاب محمد زغلول سلام: الجزء الثاني ليس سوى مجرد جرد لآراء سابقي كالجاحظ "البيان والتبيين" وابن "طبقات الشعراء" إحسان عباس: الناقد طبيعة المقدمة يفصلها بفرق شاسع فبينما تهدف هي تصوير موقف يأتي تأريخا وترجمة والحق حاول الفصل بدءا عنوان "الشعر والشعراء" محمد رمضان الجربي: نفيسة تدل عبقرية الفذة وشخصيته المتميزة وفكره المتحرر وآرائه الفاطنة والوجيهة عبقريته وقوة شخصيته وحرية فكره القيمة وفطنته للمقاييس الفنية والقيم الجمالية منذ الوقت المبكر" عبد العزيز عتيق: مرجع مراجع تاريخ العربي الأساسية اشتمل وعصورهم وأشعارهم حسن تميم: عمدة مادته وفحواه ويعتبر مصادر الأولى ألفه اللغة والأدب يستشهد بقوله ويرجع نقله عرض مشاهير تتداول أسماؤهم والبلاغة أسهموا بإنتاجهم الشعري إغناء أدب العرب بشعرهم علوم والغريب معاني أحمد صقر: أرفع قدرا وأنبهها ذكرا وأقدمها نشرا" المكتبة دليل والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات أقوال المؤلفين ومقاطع مصنّفة حسب التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات