❞ "الإبداع هو السلاح الأقوى في مواجهة العالم."

، وفي كل إصدار جديد، تقدم لنا مجلة
: "» ^الأساطير الأدبية"
أصواتًا ملهمة وقصصًا مليئة بالإبداع
والتحدي.

،و اليوم، عبر صفحات المجلة، تصحبكم الصحفية "روزيتا المغربي"

في حوار خاص مع "الكاتبة]" يمني فاروق

التي أبهرتنا بموهبتها الفريدة ورؤيتها
المختلفة في هذا اللقاء المميز، سنكتشف
معها أسرار رحلتها الإبداعية، تحدياتها، وأحلامها المستقبلية.

» السؤال الأول[
أهلاً بكِ معنا وفي البدايةً،

» قومي بالإيجابة علي السؤال الأول[
عرفينا أكثر عن نفسك؟

انا اسمي يمني فاروق عندي 15 سنه

» حسناً و الأن سننتقل إلي السؤال الثاني[
متى كانت اللحظة التي شعرتِ فيها بشغف نحو الكتابة؟

من سنه ونص كده و كتبت روايه خاصه بيا و بعدها شاركت ف الكتاب ده و كلو بمساعده فرح

» و الأن سننتقل إلي السؤال الرابع[
رحلتك الإبداعية ملهمة بلا شك. لكن ما الذي دفعكِ للأستمرار رغم التحديات؟ وهل هناك مواقف معينة شعرتِ فيها بالرغبة في التوقف؟

ديما كنت بحس اني عاوزه اوقف بس مع تشجيع ماما ليا حبيت اني اكمل و انا بحب المجال ده و ان شاء الله هتعرف فيه

» سننتقل إلي السؤال الرابع[
الكثير من الكُتّاب يصفون الكتابة بأنها تجربة عاطفية مكثفة. هل تشعرين أن الكتابة تستهلك منكِ الكثير نفسيًا أو عاطفيًا؟

سعات لاني لما بكتب ديما بحس ان انا مكان الشخصيه الي انا بكتب عنها لدرجه انا لو بكتب لقطه حزينه ممكن اعيط عادي و انا بكتب

» السؤال الخامس[
هل كانت هناك لحظات معينة في حياتكِ غيرت مجرى إبداعك؟ و ما هي الأحداث التي شكلت شخصيتك ككاتبة؟

انا كنت دائما بكتب روايات و انا صغيره و كنت بخليها عندي لاني بحب الرويات جدا و بالصدفه اتعرفت علي فرح و هي الي دخلتني المجال ده

» السؤال السادس[
هل تكتبين بغرض إيصال فكرة معينة أم أن الكتابة بالنسبة لكِ هي عملية شخصية أكثر، و تُعبّرين من خلالها عن نفسك فقط؟

لا انا بكتب عشان حجات كتير يعني سعات عشان اوصل نصيحه او معلومه و سعات عشان المتعه و اني بقراء روايه ممتعه احداثها جديده و بتنقلني ل عالم تاني

» السؤال السابع[

من خلال كتاباتكِ، هل تميلين إلى نوع معين من الأدب؟ وهل هناك طقوس خاصة تقومين بها قبل أو أثناء الكتابة؟

انا بميل الفانتازيا اكتر لاني بحس اني بقدر اعيش جوا احداثها و اتعمق و اضيف بحريه.. بحب سعات اسمع اغاني اجنبيه هاديه او موسيقي هاديه عشان اعرف اتخيل..

» سننتقل الأن إلي السؤال الثامن[
ككاتبة تحملين رسالة واضحة، ما الهدف الذي تسعين لتحقيقه أو إيصاله عبر أعمالك الأدبية؟

عشان الناس تعرفني و تحبني و اتشهر عشان حاجه انا بحبها

» السؤال التاسع[
الجوائز والتقديرات الأدبية هي حلم للكثيرين. ماذا تعني لكِ هذه التكريمات؟ وهل تشعرين أن لها تأثيرًا على مسيرتك؟
دي حاجه هتفرحني و تحسسني اني بعمل انجاز و دي حاجه طبعا هتشجعني اعمل حجات اكتر

» السؤال العاشر[
بالنسبة للمواهب الشابة التي ترغب في خوض هذا العالم الإبداعي، ما هي النصيحة الذهبية التي تقدمينها لهم؟

جربي و ادخلي و عيشي لو حابه المجال ده المجال ده جميل جدا و مفيد و انا ك واحده بشتغل ف المجال ده عمرك م هتندمي

و الأن وقبل إنتهاء الحوار الصحفي هل ترغبين في قول كلمه أخيرة لي مؤسسة دار الأساطير
»``فــــــــــــ المغربى ــــــــــــࢪح؟

احب اشكر بجد فرح جدا انا وقفت جنبي لحد م دخلت المجال ده و احب اشكرها علي كل بنت كان نفسها تدخل المجال ده و هي شجعتها و وقفت جنبها بجد شخصيه جميله جدا بجد شكرا

بين السطور، وجدنا شخصية مفعمة بالحياة والإصرار على تقديم شيء مختلف.

وكان هذا الحوار الخاص برؤية الصحفية
"روزيتا المغربية

التي تنقل لكم دائمًا قصصًا من الإلهام والتحدي عبر صفحات مجلة [°»الأساطير الأدبية.🖤!! ❝