█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ “ألا يأتيك أحيانًا صوت خافت يسألك بإحباط: من أنت لتنجح؟ ماذا فعلت لتستحق الحياة الطيبة؟ أنت أقل من أن تكون! كيف تحصل على المال وتتمتع به وهناك غيرك في العالم يعانون؟” . ❝
❞ “أتدرون ما مُشكلة هذه النصائح التي نقولها لمن لديه مُشكلة ما؟ أنها نظرية!
بالنسبة لصاحب المُشكلة، المنكوي بنارها، فهي محض هراء، ينظر لنا بضيق وهو يشعر أننا لم نمر بما مر به، لذلك فننصحه بكل بساطة ونحن نضع ساقاً فوق ساق ونخبره بهدوء: ذاكر لتنجح، لا تأكل كثيراً فيزيد وزنك، توقف عن التدخين لتحافظ على صحتك، إلى آخر هذا الكلام.. كلام بارد خال من المشاعر.
النصيحة الحقيقية التي تُصيب هدفها هي النصيحة الصادرة من قلب مُلتاع، انكوى يوماً بالمشكلة نفسها وتجاوزها، النصيحة عن تجرية هي التي تفرق، وغير ذلك مجلرد كليشيهات ليس أكثر!” . ❝
❞ “الغرور لا يصيب سوى النفوس الضعيفة التي لا تجد لها مكانا، فتحاول طوال الوقت أن تُذكر من حولها بمن هي وما هي مكانتها، الشخص العظيم فعلاً لن يحتاج إلى تذكير الآخرين بنفسه ومكانته..” . ❝
❞ “رددت : اذن كل الناس لا يحبون فعلا
هذا ليس حبا حقيقيا يمكننا ان نسميه بالحب المشروط الذي يعتمد علي ردات الافعال تاتي السعاده فيه حينما يصلنا المحبوب ..وياتي الالم حينما يهجرنا لكن في النهايه ليس حبا حقيقيا !
الحب الحقيقي ليس سوي سعاده خالصه خاليه من الخوف لا ينتظر المقابل ..انت تحب محبوبك لانه هو هو لا تتغير بتغيره ولا تهتم ان كان يبادلك نفس الشعور ام لا !
تحب لاجل الحب وكفي” . ❝
❞ “هناك ألمًا يعصر صدري ، الألم الذي يجعلك ترغب في البكاء لعلك ترتاح ، و إذا سألك أحدهم لماذا تبكي تجيبه بأنك لا تدري ، تريد أن تبكي و فقط .” . ❝