❞ تمنيت وقتها أن أتزوج ، أريد فعلاً أن أتزوج لأرتاح من تلك الضغوطات التي
تمارسها علي أمي و التي تشعرني أنني عجوز و أنا لا زلت في العشرينات
من عمري !. ❝ ⏤علياء الكاظمي
❞ تمنيت وقتها أن أتزوج ، أريد فعلاً أن أتزوج لأرتاح من تلك الضغوطات التي
تمارسها علي أمي و التي تشعرني أنني عجوز و أنا لا زلت في العشرينات
من عمري !. ❝
❞ \" لا أعرف حقاً لم يتلذذ الناس بالحديث عن الفضائح وديننا يأمر بالستر ولم يتفننون بإضافة الأكاذيب وديننا يحرم البهتان، إنها نفوس مريضة لأناس مجردين من الإنسانية\". ❝ ⏤علياء الكاظمي
❞ ˝ لا أعرف حقاً لم يتلذذ الناس بالحديث عن الفضائح وديننا يأمر بالستر ولم يتفننون بإضافة الأكاذيب وديننا يحرم البهتان، إنها نفوس مريضة لأناس مجردين من الإنسانية˝. ❝
❞ \" لقد عاد في المرة الأولى منها بشهادة دراسية ، و عاد في المرة الثانية بشهادة وفاة.
موت حمد لم يكن أمراً عادياً، كان موتاً سلبني أجمل حب في حياتي، و أبقاني جوفاء من الداخل، كجسد بلا روح، كقلب بلا نبض، و كيان بلا إحساس \". ❝ ⏤علياء الكاظمي
❞ ˝ لقد عاد في المرة الأولى منها بشهادة دراسية ، و عاد في المرة الثانية بشهادة وفاة.
موت حمد لم يكن أمراً عادياً، كان موتاً سلبني أجمل حب في حياتي، و أبقاني جوفاء من الداخل، كجسد بلا روح، كقلب بلا نبض، و كيان بلا إحساس ˝. ❝
❞ لم يكن الوضع مريحا لها فهي لم تتوقع رؤية بشار ابدا، ولم تتهيأ للقائة، كانت مشاعرها تعصف بها … تمنت لو أنها لم تأت إلى هذا المكان وبنفس الوقت لم تكن قادرة على مغادرتة … أحست أن قدميها قد خذلتاها تماما ، ولم تطاوعاها على الهرب ، فهنا في هذا المكان يجلس حب حياتها على المقعد المقابل لها، هنا كان يجلس الرجل الوحيد الذي يملك الإجابة عن كل اسئلتها وحيرتها ، هنا كان كل كل شيء حلمت به … لسنين نظرت إلى بيته من بيتها وتمنت أن تتخطى تلك الجدران التي تفصلها عنه ، وتخطتها ، وحظيت به، لسنوات جميلة ، وحملت بطفله بين أحشائها ، وأحست أنها ملكت الدنيا ، وبلحظه أتت أريام ، وأخذته منها بكل بساطه .. ❝ ⏤علياء الكاظمي
❞ لم يكن الوضع مريحا لها فهي لم تتوقع رؤية بشار ابدا، ولم تتهيأ للقائة، كانت مشاعرها تعصف بها … تمنت لو أنها لم تأت إلى هذا المكان وبنفس الوقت لم تكن قادرة على مغادرتة … أحست أن قدميها قد خذلتاها تماما ، ولم تطاوعاها على الهرب ، فهنا في هذا المكان يجلس حب حياتها على المقعد المقابل لها، هنا كان يجلس الرجل الوحيد الذي يملك الإجابة عن كل اسئلتها وحيرتها ، هنا كان كل كل شيء حلمت به … لسنين نظرت إلى بيته من بيتها وتمنت أن تتخطى تلك الجدران التي تفصلها عنه ، وتخطتها ، وحظيت به، لسنوات جميلة ، وحملت بطفله بين أحشائها ، وأحست أنها ملكت الدنيا ، وبلحظه أتت أريام ، وأخذته منها بكل بساطه. ❝