❞ \"نحن جميعًا نكتب في حياتنا على جدران الواقع، لكننا نكتب بأقلام مختلفة. هناك من يكتب بأقلام من ذهب، وهناك من يكتب بأقلام من حبر ملوث، وهناك من يكتب بأقلام من أمل، وآخرون يكتبون بأقلام من يأس، لكن الأهم هو أن نواصل الكتابة، وأن تكون الكلمات هي الأداة التي نشق بها طريقنا.\". ❝ ⏤بلال فضل
❞ ˝نحن جميعًا نكتب في حياتنا على جدران الواقع، لكننا نكتب بأقلام مختلفة. هناك من يكتب بأقلام من ذهب، وهناك من يكتب بأقلام من حبر ملوث، وهناك من يكتب بأقلام من أمل، وآخرون يكتبون بأقلام من يأس، لكن الأهم هو أن نواصل الكتابة، وأن تكون الكلمات هي الأداة التي نشق بها طريقنا.˝. ❝
❞ كنت ساكناً أصلياً سابقاً أو ساكناً أصلياً منتسباً فأنا علي يقين أنك ستستمتع جداً بما ساحكيه عن السكان الأصليين لمصر وستدرك كم أحبهم وكم أتعاطف معهم بل وأحن إليهم وإلي أيامهم الحقيقية، وستتفهم كل شيىء يخصهم بدءاً من قرارهم الإختياري بالإنقراض من الواقع الواقعي والإكتفاء بالواقع الإفتراضي ووصولا إلي شتائمهم ولعناتهم التي تنصب طيلة اليوم علي مصر، أو تلك الدعوات التي تسمعها أينما ذهبت "بلد بنت.. يارب تولع بجاز.. يارب تتحرق من ساسها لراسها".
ومن فضلك لا تقل لي انها دعوات تدخل في نطاق "أدعي علي ابني وأكره إلي يقول آمين"، بالمناسبة سأعذرك إن فعلت فأنت عندها فعلاً لست من السكان الأصليين لمصر، هؤلاء دائماً لديهم اعتقاد راسخ ان دعاءهم علي البلد الموازية التي هي مصر و دعاء حقيقي ومحروق وممزوج بالوجع سيستجاب يوماً ما وعندما تحترق البلد لن ينالهم من العذا ب جانب، ليه.. "عشان احنا غلابة وعمرنا ما أذينا حد"، جملة أقسم بالله انني سمعتها من قتالين قتلا ونشالين نشلا، وموظفين علي المعاش،وموظفين علي المعاش المبكر، وفلاحين بالأجرة، وفتيات ليل بالأجرة، وعمال فاعل، وعمال مفعول بهم، كلهم لديهم دائما يقين راسخ أن العذاب الذي يستعجلون نزوله من السماء على سكان البلد الموازية التى إسمها مصر هو عذاب سيحيق فقط بأهلها التي هى "بلدهم ويعملوا فيها ما بدالهم" ولن يحقي بهم ابداً لأنهم غلابة و"عمرهم ما أذوش حد.. وما بيعملوش حاجة غلط"، كلهم يوقنون بذلك يقينا لا شك فيه. ❝ ⏤بلال فضل
❞ كنت ساكناً أصلياً سابقاً أو ساكناً أصلياً منتسباً فأنا علي يقين أنك ستستمتع جداً بما ساحكيه عن السكان الأصليين لمصر وستدرك كم أحبهم وكم أتعاطف معهم بل وأحن إليهم وإلي أيامهم الحقيقية، وستتفهم كل شيىء يخصهم بدءاً من قرارهم الإختياري بالإنقراض من الواقع الواقعي والإكتفاء بالواقع الإفتراضي ووصولا إلي شتائمهم ولعناتهم التي تنصب طيلة اليوم علي مصر، أو تلك الدعوات التي تسمعها أينما ذهبت ˝بلد بنت. يارب تولع بجاز. يارب تتحرق من ساسها لراسها˝.
ومن فضلك لا تقل لي انها دعوات تدخل في نطاق ˝أدعي علي ابني وأكره إلي يقول آمين˝، بالمناسبة سأعذرك إن فعلت فأنت عندها فعلاً لست من السكان الأصليين لمصر، هؤلاء دائماً لديهم اعتقاد راسخ ان دعاءهم علي البلد الموازية التي هي مصر و دعاء حقيقي ومحروق وممزوج بالوجع سيستجاب يوماً ما وعندما تحترق البلد لن ينالهم من العذا ب جانب، ليه. ˝عشان احنا غلابة وعمرنا ما أذينا حد˝، جملة أقسم بالله انني سمعتها من قتالين قتلا ونشالين نشلا، وموظفين علي المعاش،وموظفين علي المعاش المبكر، وفلاحين بالأجرة، وفتيات ليل بالأجرة، وعمال فاعل، وعمال مفعول بهم، كلهم لديهم دائما يقين راسخ أن العذاب الذي يستعجلون نزوله من السماء على سكان البلد الموازية التى إسمها مصر هو عذاب سيحيق فقط بأهلها التي هى ˝بلدهم ويعملوا فيها ما بدالهم˝ ولن يحقي بهم ابداً لأنهم غلابة و˝عمرهم ما أذوش حد. وما بيعملوش حاجة غلط˝، كلهم يوقنون بذلك يقينا لا شك فيه. ❝